نقد الباب الثالث والرابع من وثيقة سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية (أهداف المرحلة المتوسطة والثانوية) نقد أهداف التعليم المتوسط: 83- تمكين العقيدة الإسلامية في نفس الطالب وجعلها ضابطة لسلوكه وتصرفاته، وتنمية محبة الله وتقواه وخشيته في قلبه. نحن في دولة إسلامية نهجها شريعة الله وسنة رسوله لذلك أنا أرى أن هذا الهدف متحقق بشكل كامل 84- تزويده بالخبرات والمعارف الملائمة لسنِّه، حتى يلمَّ بالأصول العامة والمبادئ الأساسية للثقافة والعلوم. أجده متحققاً بعد التجديدات في المناهج ولازلنا نتطلع للأفضل 85- تشويقه إلى البحث عن المعرفة، وتعويده التأمل والتتبع العلمي. غير متحقق فالتعليم في هذه المرحلة تقليدي المعلم هو المصدر الأساسي للمعلومات و تطلع الطالب محصور في كتابة المدرسي 86- تنمية القدرات العقلية والمهارات المختلفة لدى الطالب، وتعهدها بالتوجيه والتهذيب. إدارة الهجرة التركية في عنتاب تصدر تعليمات جديدة بشأن السوريين – تركيا بالعربي. غير متحقق فهناك قصور في تنمية القدرات العقليه للطلاب ومهاراتهم 87- تربيته على الحياة الاجتماعية الإسلامية التي يسودها الإخاء والتعاون، وتقدير التبعة، وتحمل المسؤولية. النظام المدرسي بلاشك يراعي وجود البيئة الإجتماعية السليمة 88- تدريبه على خدمة مجتمعه ووطنه، وتنمية روح النصح والإخلاص لولاة أمره.
أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ [ ٨] تفسير الأية 8: تفسير الجلالين { ألم نجعل} استفهام تقرير أي جعلنا { له عينين}. وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ [ ٩] تفسير الأية 9: تفسير الجلالين { ولسانا وشفتين}. وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ [ ١٠] تفسير الأية 10: تفسير الجلالين { وهديناه النجدين} بينا له طريق الخير والشر. فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ [ ١١] تفسير الأية 11: تفسير الجلالين { فلا} فهلا { اقتحم العقبة} جاوزها. وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ [ ١٢] تفسير الأية 12: تفسير الجلالين { وما أدراك} أعلمك { ما العقبة} التي يقتحمها تعظيما لشأنها، والجملة اعتراض وبين سبب جوازها بقوله: فَكُّ رَقَبَةٍ [ ١٣] تفسير الأية 13: تفسير الجلالين { فك رقبة} من الرق بأن أعتقها. أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ [ ١٤] تفسير الأية 14: تفسير الجلالين { أو أطْعَمَ في يوم ذي مسغبة} مجاعة. صور رقم 8 بالعربي وبالانجليزي – الملف. يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ [ ١٥] تفسير الأية 15: تفسير الجلالين { يتيما ذا مقربة} قرابة. أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ [ ١٦] تفسير الأية 16: تفسير الجلالين { أو مسكينا ذا متربة} لصوق بالتراب لفقره، وفي قراءة بدل الفعلين مصدران مرفوعان مضاف الأول لرقبة وينون الثاني فيقدر قبل العقبة اقتحام، والقراءة المذكورة بيانه.
هذا الهدف ولله الحمد متحقق فالجهات المسؤولة دائماً بالمرصاد لكل فتنة جديدة تهدد عقول أبناء هذا المجتمع
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ لَا أُقْسِمُ بِهَٰذَا الْبَلَدِ [ ١] تفسير الأية 1: تفسير الجلالين { لا} زائدة { أقسم بهذا البلد} مكة. وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَٰذَا الْبَلَدِ [ ٢] تفسير الأية 2: تفسير الجلالين { وأنت} يا محمد { حِلٌ} حلال { بهذا البلد} بأن يحل لك فتقاتل فيه، وقد أنجز الله له هذا الوعد يوم الفتح، فالجملة اعتراض بين المقسم به وما عطف عليه. وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ [ ٣] تفسير الأية 3: تفسير الجلالين { ووالد} أي آدم { وما ولد} أي ذريته وما بمعنى من. لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ [ ٤] تفسير الأية 4: تفسير الجلالين { لقد خلقنا الإنسان} أي الجنس { في كبد} نصب وشدة يكابد مصائب الدنيا وشدائد الآخرة. أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ [ ٥] تفسير الأية 5: تفسير الجلالين { أيحسب} أيظن الإنسان قوي قريش وهو أبو الأشد بن كلدة بقوته { أن} مخففة من الثقيلة واسمها محذوف، أي أنه { لن يقدر عليه أحد} والله قادر عليه. رقم ٨ بالعربي للاطفال. يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا [ ٦] تفسير الأية 6: تفسير الجلالين { يقول أهلكت} على عداوة محمد { مالا لبدا} كثيرا بعضه على بعض. أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ [ ٧] تفسير الأية 7: تفسير الجلالين { أيحسب أن} أي أنه { لم يره أحد} فيما أنفقه فيعلم قدره، والله عالم بقدره وأنه ليس مما يتكثر به ومجازيه على فعله السيء.