هداف كأس الملك فاز بلقب الهداف في أربع سنوات 1979 و1987 و 1989 و 1990. الحذاء الذهبي العربي حصل على هذا اللقب مرتين في عام 1981 و 1989 و جاء في المركز الثاني في عام 1986 و هذا يعتبر معدل كبير لم يتمكن لاعب اخر من الوصول إليه. هداف كأس الخليج مرة واحد فقط في عام 1982. افضل لاعب في آسيا مرة واحدة في عام 1984. اللاعب: ماجد عبدالله. هداف دورة الألعاب العربية مرة واحدة في عام 1985. هداف كأس ولي العهد السعودي مرة واحدة في عام 1991. هداف كأس الخليج العربي مرتان في عام 1991 و 1996.
باختصار.. هدوء المسحل ليس ضعفا- كما يعتقد البعض- بل هو قوة في شارعنا الرياضي الصاخب. * تقنية الفار في دورينا؟ – كل شيء في الحياة قابل للاستخدام الإيجابي والسلبي، وتقنية الفار وجدت للتقليل من أخطاء الحكام، وقد خدمت هذه التقنية كرة القدم بشكل عام، وفي دورينا في البداية كان هناك ارتباك وهذا طبيعي؛ لأنها منتج جديد، وياليت حكامنا المحليين يستفيدون من الأجانب في هذه التقنية، لاسيما أنها تحد من الأخطاء. والخلاصة أنها ساهمت في تطور دورينا رغم القيل والقال فيها، ولكن نرجع للمربع الأول وهو كيفية رجوع الفار للحالات الجدلية وتجاهل بعضها، والأخيرة هي مربط الفرس، وهي التي تسبب الجدل الإعلامي والجماهيري. 3- من خسر الآخر؟ * النصر أم حمد الله. – أعتقد النصر هو من خسر. * الاتفاق أم العطوي؟ – العطوي هو من خسر الاتفاق. * الشباب أم شاموسكا؟ – شاموسكا خسر الليث. * الأهلي أم محمد العويس؟ – الأهلي هو من خسر. * الاتحاد أم سعود عبدالحميد؟ – الاتحاد هو من خسر اللاعب. * الهلال أم جوميز؟ – الاثنان خسرا. 4- لماذا تأخر؟ – إلغاء عقد هاسي مع الأهلي؟ – العناد.. ولا غير ذلك. * البت في قضية محمد كنو؟ – إجراءات قانونية محقة، بالإضافة إلى اسم الهلال والنصر.
امنحوه فرصة فقط ليتضح عمله في المواسم القادمة. مشكلة النصر وأقولها بالفم المليان، أن الكثير من إعلامه وجماهيره يزرعون الأشواك في طريق إدارات ناديهم، بالضجيج المفتعل. • حامد البلوي – الحي يحييك، نجح منذ عودته للاتحاد في إشعال حماس اللاعبين، وكان أحد العوامل المهة في عودة العميد لمكانته، ونصيحتي له في المرحلة الراهنة؛ الحذر في الانجراف بالاتحاد خارج الملعب والتركيز على فريقه دون الالتفاف للأندية الأخرى، والفخ الذي يحاول البعض أن يضعه له. وأعتقد أنه فاهم اللعبة الإعلامية جيدا، ولكن الاختبار سيكون في حال تعثر فريقه في أي مباراة بالدوري. • موسى المحياني – بغض النظر عن كل ما قيل من محبي ناديه، إلا أن وضع الأهلي ونتائج الفريق خلال منافسات الموسم تؤكد لنا أن هناك خللا واضحا في ملف الأجانب، وهدر الوقت مع المدرب السابق هاسي، بل أرى أن العناد سبب وضع الأهلي الصعب هذا الموسم. • الناقل الرسمي للمنافسات السعودية الحالي – حالة عدم الرضا واضحة للجميع، والأخطاء جليلة خصوصا في بداية الموسم، ورغم التحسن فيما مضى إلا أن طموح المتلقي أكبر مما قدم بكثير، ولعل هذا الملف حاليا يدرس من قبل المسؤولين، والكتاب يقرأ من عنوانه، وهو أن الموسم الجديد سيشهد تغييرات في هذه المحطة لقناعة الجميع بعدم نجاحها.