نوع من البروتينات تسرع معدل التفاعلات الكيميائية في الجسم؟ ان القوة التي تمتلكها هذه البروتينات في تأثيرها على الجسم قوية للغاية، ولا يمكن تقليل تفاعلها في الجسم الا في حالة كان هناك نقص فيها، لان النقص في هذه البروتينات يجعلها أكثر ما تكون غير قادرة على تحديد التفاعلات الكيميائية او مدى تأثيرها وكذلك المدى القوي الذي قد تقوم به من خلال تفاعلاتها الحقيقية، وفي الحقيقة نجد ان معظمها مفيد للجسم في نسبتها التي تكون متوسطة او كبيرة الى حد ما، لكن الزيادة المفرطة فيها تعمل على التأثير السلبي على عمل الخلايا وجعلها أقل في قدرتها على الاستمرار في العمل، وهذه تعني أنها تسبب مشكلات كبيرة. هي نوع من البروتينات تسرع معدل التفاعلات الكيميائية في الجسم تعتبر المواد البروتينية التي تكون في الأطعمة بكميات مختلفة الى حد ما، وهذا أكثر ما يجعلنا نستفيد كثيراً كون أن الاجسام تكون متناسقة الى حد ما، وربما هناك اختلافات حقيقية في معدل التفاعلات الكيميائية يمنع الجسم من الاستفادة الكاملة وبالتالي هذا سيؤدي الى ايجاد قيمة الاختلاف الناتجة عنه، ونلجأ الى التعويض عن المعدلات الطبيعية في الجسم بكميات مختلفة من خلال محاولة استخلاصها من مصادرها ثم محاولة ادخالها الى الجسم اما عن طريق الحٌقن او الحبوب وهو ما يجعل الأمر يبدو جيد من الناحية البنائية للجسم من أجل جعله أكثر استفادة.
نوع من البروتينات تسرع معدل التفاعلات الكيميائية في الجسم ، تعتبر البروتينات من العناصر الأساسية التي تتكون في جسم الإنسان، حيث يحصل عليها الإنسان من خلال التغذية وتناول الأطعمة الغنية بها، وعبر هذا المقال سوف يتحدث موقعي عن تعريف البروتينات وأبرز المعلومات عنها بالتفصيل. البروتينات تتكون البروتينات من عدد هائل من جزيئات صغيرة يطلق عليها الأحماض الأمينية، وترتبط هذه الأحماض ببعضها البعض، وتجدر الإشارة إلى أنّهُ يوجد 20 نوعًا مختلفًا من الأحماض الأمينية التي يمكن دمجها لصنع بروتين، وتسلسل الأحماض الأمينية هو الذي يحدد الهيكل لكل بروتين، وهي ذات قيمة غذائية كبيرة وتشارك بشكل مباشر في العمليات الكيميائية الأساسية للحياة، ويُعدُّ جزيء البروتين كبير جدًا مقارنة بجزيئات السكر أو الملح، ويستطيع الإنسان والنبات صنع الأحماض الأمينية بينما الحيوانات لا تستطيع صُنعها، ومن الجدير بالذكر أنّهُ يوصى بتناول البروتين للبالغين ما لا يقل عن 0. 8 جرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا، ويحتاج الجسم إليه بشكل مستمر للحفاظ على العضلات والعظام والجلد والشعر، وكل نسيج من الجسم.
وتجدر الإشارة إلى أن أهمية الإنزيمات تكمن في دورها الأساسي في تحفيز عمل الخلية ، وبدونها لا تحدث تفاعلات كثيرة ، لأنها تساعد في هضم الطعام عن طريق تكسير الجزيئات الكبيرة (الكربوهيدرات والدهون و البروتينات). ) إلى جزيئات أصغر ، والتي تحافظ بعد ذلك على الطاقة الكيميائية وتحولها. وتجدر الإشارة إلى أن العديد من الأمراض الوراثية التي تصيب الإنسان ناتجة عن نقص في أحد الإنزيمات ، مثل المهق وبيلة الفينيل كيتون. [1] كيف تعمل الانزيمات؟ يعمل الإنزيم وفقًا لآلية معينة ؛ إما الآلية الانتقائية التي تعتمد على تكامل شكل وشحنة كل بروتين بالإضافة إلى المادة الأساسية الموجودة في الإنزيم ، أو آلية القفل والمفتاح التي تشبه موقع ارتباط البروتين. يوجد إنزيم في القفل حيث يحتوي كل قفل على مفتاح خاص يمكنه فتحه ، وبالنسبة لنفس الإنزيمات ، هناك جزيئات محددة يمكنها التفاعل مع الإنزيم والارتباط به. وتجدر الإشارة إلى أنه يمكن قياس كفاءة نشاط الإنزيم من خلال عدد جزيئات المركب الذي يعمل به الإنزيم ومعدل الدوران الذي يقيس لكل جزيء في الثانية ، على سبيل المثال: إنزيم الأنهيدراز الكربوني يمكنه إزالة ثاني أكسيد الكربون في الدم عن طريق الارتباط بالماء ، وينتج جزيء واحد من الإنزيم مليون جزيء من ثاني أكسيد الكربون في الثانية.
الاجابة: وهي الانزيمات. تعمل الانزيمات على تسريع معدلات التفاعلات الكيميائية في الجسم وجعلها أكثر ترابطاً مع بعضها بحيث يكون الجسم قادر على تنسيق الاختلاف نفسه بين كل المعدلات والعناصر، وهذا يتطلب تفاعلاً في الدم أيضاً كي يأخذ مجراه ويصل الى كل عضو في الجسم وفقاً الى عوامل سبق وأن حددتها في نبراس التعليمي nabrss على الموضوع هذا وعنوانه نوع من البروتينات تسرع معدل التفاعلات الكيميائية في الجسم.