لن تخسر ما دمت تحاول وتكرر المحاولات لا التجارب، فالتجربة ما هي إلّا وسيلة تساعدك على التعلُّم وكسب الخبرة. انظر لكن سبقوك إلى النجاح فهم أيضًا وقعوا ولكن طموحهم وإرادتهم فقط هي من ساعدتهم للوقوف مرة ثانية لأجل الوصول. لا تتردد في تحقيق ما تطمح إليه حتى لا تجد غيرك يحقق ما كنت تتمناه. إن الحسرة ليست بذهاب مال أو عمل وحسب، ولكن الحسرة الحقيقية هي أن تمتلك طموحًا عظيمًا يساعدك على كسب المال والعمل وتظل كما أنت مثل الجماد. كلمات عن المستقبل والنجاح والطموح وتحقيق الأحلام – جربها. عليك أن تتجاهل كل من يريدك عاجزًا عن النجاح فهؤلاء هم مصدر الطاقات السلبية. اصنع عاداتك بنفسك من خلال إرادتك وصمودك في تحقيقها بطموحك. استفد من فشلك وتجاربك السيئة فهي مصدر إلهامك وقوة وثبات إرادتك على ألّا تقع من جديد. كلمات عن الحلم والطموح كان لا بد منا أن نذكر لكم في موضوعنا هذا أجمل الكلمات التي تُحفز الكثير من الناس على التمسك بالحلم والطموح الذي يسعون الى تحقيقه، ومنها ما يلي: عندما أقوم ببناء فریق فإني أبحث دائما عن أناس یحبون الفوز، وإذا لم أعثر على أي منھم فإنني أبحث عن أناس یكرھون الھزیمة. أنجح أشخاص في العالم كانوا فقراء جداً، ولكن صمدوا وصبروا وكافحوا وكان لدیھم یقین بأنفسھم.
إنّما القصد من الوجود… الطموح إلى ما وراء الوجود. مهما كان القادم مجهولاً افتح عينيك للأحلام والطموح فَغداً يوم جديد وغداً أنت شخص جديد. اجعل اهتمامك بالفرصة التي تنتزعها، وليس في الفرصة التي تمنح لك. أبدا صغيراً فكر كبيراً لا تقلق على أشياء كثيرة في نفس الوقت أبد بالأشياء البسيطة أولاً ثم تقدم إلى ألأشياء الأكثر تعقيداً. الغرب رمز الطموح، والشرق رمز القناعة. الحقيقة طموح ليس في متناولنا تحقيقه. بمقدور نفس الطموح أن يدمر أو ينقذ، وأن يصنع من أحد بطلاً ومن آخر وغداً. الغرور والطموح صنعاً الثورة، أمّا الحرية فكانت التبرير. عبارات عن الطموح والحلم - مقال. الرجل الحقيقي هو الذي يستوعب طموح وأحلام وتطلعات المرأة إلى العطاء في ميدان العمل. سر الرضا: الالتفات للموجود وغض الطرف عن المفقود. وسر الطموح: البحث عن المفقود مع حمد الله على الموجود. الزمن هو الناقد الوحيد الذي ليس لديه طموح. الطموح هو الذي يقض مضجعك لتعمل وتفكر وتكدح ويطرد من جفنيك النوم والرضا هو تلك النسائم الجميله التي تهب على قلبك لتخبره أن هنيئناً لك ما أنت فيه.. مهما كان. إن الزعم بأن طموحات الإنسان، وأحلامه؛ هي أكبر من قدراته، إنّما هو وهم. فغالباً ما يكون الطموح أعظم من جرأة صاحبه، وأكبر من إرادة الفعل لديه.
من الأفضل دائما النظر للأمام بدلا من النظر للخلف. قد يتحول كل شيء ضدك ويبقى دائما الله معك فكن مع الله يبقى كل شيء معك. المتشائم هو أحمق دائما يرى الضوء أمام عينيه ولكن لا يصدقه. أحيانا يغلق الله سبحانه وتعالى أما الإنسان بابا حتى يفتح له باب آخر أفضل منه. العقل القوي دائم الأمل ودائما لديه ما يبعث على الأمل. لماذا الخوف والشمس لا تظلم في ناحية إلا وتضيء من الناحية الأخرى. لا تيأس فعادة ما يكون آخر مفتاح لديك في مجموعة مفاتيحك هو أفضلها لفتح الباب. في القلب حزن لا يذهبه إلا السرور بالتواصل مع الله بالدعاء. من يغرق عليه التعلق بقش الامل. العمر واحد والرب واحد. كلما اتسعت دائرة آمالك كلما زادت فرص حصولك على السعادة. من الأحلام تنبثق الأشياء الثمينة والتي تبقى دون أن يؤذى جمالها. إنما المستقبل لمن يؤمن بقدرته على تحقيق أحلامه والتخلص من اوجاعه. غدا يوم أفضل هكذا تقول لنا الحياة. لا تحزن ان تعثرت أقدامك وسقطت في حفرة واسعة، فستخرج منها اقوى كن واثقا بالله فالله مع الصابرين. اقرأ أيضا:
والسلطة تعد العدة لحرمان المغتربين الذين هم بيضة القبان في الاقتراع المعارض، تعد العدة لإقصائهم عن الإنتخابات! والآتي أعظم: مجلس نواب صورة عما سبقه من فساد ومفسدين والمعارضات في الشوارع! واذ ذاك يقع الإنفجار يشعل فتيل الشحنات المكبوتة! واذ ذاك فإن سلاسل القيد تنكسر، واذا السلطة القائمة تعجز عن المواجهة فتستعين بميليشيا حزب الله لتنشب حرب اهلية، اين منها حرب «بوسطة» عين الرمانة، فينهار القديم على رؤوس الجميع! ويتقدم من يمثل حقيقة الثورة ووحدتها، فيضع اسس ويقيم الأعمدة لبناء قوي. يمكن ان يُقال ان حركة 17 تشرين كانت بداية الثورة، ولكن مرض «الكورونا» قد حجرها في بيوتها، ثم خرجت من بيوتها متفرقة مبعثرة الى الانتخابات لتشكل انتكاسة، سرعان ما تعيد الظروف الفاسدة والبائدة الثورة الى حقيقتها بعد انتخابات مجلس نيابي على قانون من صنع المخابرات، يأتي بنفس الطبقة الفاسدة ويظهر تبعثر الذين انبروا الى الثورة في جولتها الأولى التي تعطلت فتكون تجربة الثورة السلمية قد انتهت وننتقل بعد الانتخابات الى ثورة دموية موحدة! الثورة التي لن يُمكِّنها قانون الإنتخابات وألاعيب السلطة في منع المغتربين من التصويت. هذه الثورة التي ستُبقيها السلطة وفسادها وقوانينها الفاسدة خارج البرلمان، ستصبح ثورة اقوى، ولكن في الشوارع هذه المرة!