هسبريس منوعات الإثنين 1 يونيو 2020 - 04:47 قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن الجرعة اليومية من فيتامين C تتراوح بين 95 و110 ملليغرام، مشيرة إلى أنه من الأفضل إمداد الجسم بهذه الكمية على نحو طبيعي من خلال الأغذية الغنية بالفيتامين. وأوضحت الجمعية أن مصادر فيتامين C تتمثل في الفواكه الحمضية (البرتقال واليوسفي والليمون) والجوافة والكيوي والفراولة والمانجو والتفاح، والخضروات كالطماطم والكرنب والقرنبيط والبروكلي والفلفل الحلو الأحمر، بالإضافة إلى بعض الأغذية الحيوانية كالقلب والكبد والكلى. وأشارت الجمعية إلى أن فيتامين C يندرج ضمن مضادات الأكسدة؛ لذا فهو يعمل على تقوية جهاز المناعة، كما أنه يتمتع بأهمية كبيرة لصحة العظام والأسنان والبشرة والأوعية الدموية وأيض الطاقة وامتصاص الحديد والجهاز العصبي. ويمكن الاستدلال على نقص فيتامين C من خلال بعض الأعراض مثل كثرة الإصابة بالعدوى ونزيف اللثة ونزيف الأنف وقِصر النفس والشعور العام بالإعياء. ولا يجوز تناول مكملات فيتامين C إلا تحت إشراف الطبيب؛ نظرا لأن تناول الفيتامين بجرعة زائدة عن الحد له آثار جانبية تتمثل في مشاكل الجهاز الهضمي كالإسهال والانتفاخ والغثيان، إلى جانب حصوات الكلى.
السبت 06 يونيو 2020 قالت الجمعية الألمانية للتغذية إن الجرعة اليومية من فيتامين C تتراوح بين 95 و110 ملليغرام، مشيرة إلى أنه من الأفضل إمداد الجسم بهذه الكمية على نحو طبيعي من خلال الأغذية الغنية بالفيتامين. وأوضحت الجمعية أن مصادر فيتامين C تتمثل في الفواكه الحمضية (البرتقال واليوسفي والليمون) والجوافة والكيوي والفراولة والمانجو والتفاح، والخضروات كالطماطم والكرنب والقرنبيط والبروكلي والفلفل الحلو الأحمر، بالإضافة إلى بعض الأغذية الحيوانية كالقلب والكبد والكلى. وأشارت الجمعية إلى أن فيتامين C يندرج ضمن مضادات الأكسدة؛ لذا فهو يعمل على تقوية جهاز المناعة، كما أنه يتمتع بأهمية كبيرة لصحة العظام والأسنان والبشرة والأوعية الدموية وأيض الطاقة وامتصاص الحديد والجهاز العصبي. ويمكن الاستدلال على نقص فيتامين C من خلال بعض الأعراض مثل كثرة الإصابة بالعدوى ونزيف اللثة ونزيف الأنف وقِصر النفس والشعور العام بالإعياء. ولا يجوز تناول مكملات فيتامين C إلا تحت إشراف الطبيب؛ نظرا لأن تناول الفيتامين بجرعة زائدة عن الحد له آثار جانبية تتمثل في مشاكل الجهاز الهضمي كالإسهال والانتفاخ والغثيان، إلى جانب حصوات الكلى.
ومع ذلك ، هناك بعض الأشخاص الذين تظهر عليهم تغيرات وإصابات عامة ، مثل القيء والغثيان وبعض التغيرات في المعدة والصداع المستمر. هناك بعض الآثار الجانبية لفيتامين سي الفوار عند تناوله بجرعات عالية منها: مشاكل أثناء الولادة أيضًا للأم والجنين. يمكن أن يؤدي تدهور الحالة العقلية للأشخاص المصابين بمرض الزهايمر إلى تلف فيتامين ج الفوار عند تناوله مع حمض ألفا ليبويك وفيتامين هـ. كما ينتج عنه تلف ناتج عن اندفاع فيتامين سي ، وظهور آلام في البطن والتهابات ، بالإضافة إلى حدوث مشاكل والتهابات في الكلى. يجب على أي شخص يتعرض لعملية إنقاص الوزن أن يتجنب تناول فيتامين ج ، حيث يعتبر من أضرار فيتامين ج الفوار لأنه يعمل على تراكم الأوكسالات في البول ، مما يؤدي إلى تلف الكلى ، بما في ذلك الفشل الكلوي. وحصى الكلى. ينصح الأطباء أيضًا عند تعرضك للسرطان بالامتناع عن تناول فيتامين ج الفوار ، حيث أن أحد أضرار فيتامين ج الفوار أنه يزيد من تركيز فيتامين سي في الخلايا السرطانية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن أحد عيوب فيتامين سي الفوار هو أنه يزيد من معدل السكر في الدم. لذلك يجب استخدامه بحذر من قبل مرضى السكر. يعمل فيتامين ج الفوار على تكسير خلايا الدم الحمراء لدى الأشخاص المصابين بداء المقوسات.
تزداد أهمية تناول فيتامين سي بعد التقدم في العمر، خاصة لمن تجاوز سن الخمسين، وضرورة تكثيف جرعاته بشكل منتظم لتفادي العديد من المشكلات التي تصيب الجسم. يتناول الكثيرون مكملات فيتامين C فقط عند الإصابة بنزلة برد أو إنفلونزا، ومع اقتراب موسم الإنفلونزا، بل ويحرص البعض على تخزين الإمدادات الخاصة بهم لفصل الشتاء. لكن تقريرا نشره موقع Eat This Not That، يوضح أنه مع التقدم في العمر، تصبح مكملات فيتامين C أكثر أهمية وتؤدي وظيفة أكبر من مجرد المساعدة في مكافحة نزلات البرد. وتقول اختصاصية التغذية الشهيرة آمي جودسون، مؤلفة كتاب The Sports Nutrition Playbook، يجب تناول فيتامين C بشكل منتظم بعد سن الخمسين، للأسباب التالية: يمكن للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا الاستفادة حقًا من تناول مكملات فيتامين C بسبب آثارها المضادة للأكسدة، بما يساعد على حماية الخلايا من الجذور الحرة، وهي جزيئات ضارة يمكن أن تسبب ضررًا للجسم بمرور الوقت. وتسبب الجذور الحرة ضررًا لخلايا الجسم، علاوة على أن الجسم يصبح في الواقع أقل فاعلية في محاربة الجذور الحرة مع التقدم في العمر. لذا، فإنه من المهم أن يتم تناول كميات كافية من مضادات الأكسدة، مثل فيتامين C، للاستمتاع بحالة صحية جيدة في مرحلة الشيخوخة.
Vitamin C النوع: فيتامين خطر جرعة زائدة: تسميات اخرى: حمض الأسكوربيك يعد فيتامين ج والمسمى بحمض الأسكوربك من الفيتامينات المهمة لنمو النسيج الضام كالغضاريف والكولاجين في العظام كما أنه مهم جدًا في عملية امتصاص الحديد في المعدة. تجدر الإشارة أن لفيتامين ج خصائص مضادة للأكسدة التي بدورها تعمل على حماية الجسم من أثر الجذور الحرة. الحالات التي توجب اضافة الفيتامين / المعدن معظم الأفراد يحصولون على على الكمية الكافية من فيتامين ج عن طريق اتباع نظام غذائي سليم لكن هناك فئات قد تحتاج لفيتامين ج بشكل أكثر كالآتي: مدخنون أو يتعرضون لدخان السجائر. مصابون بأمراض الجهاز الهضمي. مصابون بأنواع معينة من السرطان. اتباع نظام خالي من الفواكه والخضروات أو عدم تناولها بانتظام. اعراض النقص تشتمل الأعراض المصاحبة لنقص فيتامين ج على الآتي: التعب والضعف العام. آلام العضلات والمفاصل. الإصابة بسهولة بالكدمات. جلد جاف. تقصف الشعر. تورم اللثة وتغير لونها. نزيف مفاجئ وغير متوقع في اللثة. نزيف في الأنف. ضعف التئام الجروح. مشاكل محاربة الالتهابات. نزيفًا في المفاصل يسبب آلامًا شديدة في المفاصل. التغييرات في عظامك. فقدان الأسنان.