فمن المهم أن تستمر في الحرص على عدم دخول الماء إلى العين خلال فترة التعافي الأولية وهذا يتحقق عن طريق ارتداء غطاء العين بعد العملية ، والتأكد من إغلاق العين دائمًا عند غسل الوجه وتجنب فرك العين الشافية. ما الأطعمة التي يجب تجنبها بعد جراحة العين بينما تتعافى العين من الجراحة، يجب أن يتم التركيز على الحفاظ على نظام غذائي مفيد للصحة العامة، بما في ذلك الأطعمة الكاملة الغنية بالألياف والخضروات الورقية الخضراء والبروتينات الخالية من الدهون. أما عن الأطعمة التي يجب تجنبها فهي تلك التي ترتبط عمومًا بضعف صحة العين، بما في ذلك الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكريات أو عالية الكربوهيدرات المكررة مثل الخبز والمكرونة ورقائق البطاطس والحبوب، وما إلى ذلك. يمكن أن تؤدي هذه الأطعمة إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم في الجسم ويمكن أن تؤدي إلى إتلاف الأوعية الدموية في العين، مما يؤدي في النهاية إلى إبطاء وقت الشفاء بعد الجراحة، هناك طريقة سهلة للقيام بذلك وهي تجنب الأطعمة والأطعمة المصنعة التي تعتبر على نطاق واسع من " الوجبات السريعة ". اقرا ايضا: " سبب جفاف العين | إليك الأسباب و طرق العلاج " متى يجب زيارة الطبيب بعد جراحة العين بعد جراحة العين من النادر ظهور أعراض مؤلمة أو مضاعفات خطيرة، ولكن في بعض الحالات قد تظهر مجموعة من الأعراض التي لا بد عند ملاحظتها التوجه السريع لطبيب العيون وهي: عدم التوازن وفقدان الوعي.
وأضاف "حتى بالنسبة للجيوش السوفيتية والنازية، النهب كانت تتم محاربته قدر الإمكان، ولو لم تنجح الأساليب في كبحه. (أما) في الجيش الروسي.. يعد شكلا من التحفيز الإضافي لأفراد الخدمة". الجنود حملوا 17 صندوقا بوزن بلغ حوالي 440 كلغ، وفقا للتحقيقات الاستقصائية "شحنات" بآلاف الكيلوغرامات وتنقل الصحيفة مثالا من شقة في إربين، وهي بلدة تقع في ضواحي العاصمة، كييف، استولى الروس عليها جزئيا لفترة مؤقتة الشهر الماضي، حيث عادت عائلة إلى منزلها لتكتشف أن الجنود كانوا يعيشون فيه. قناني المشروبات الكحولية وأعقاب السجائر ملأت المنزل، المراحيض كانت مسدودة بفعل قاذورات الجنود، الذين مزقوا صور العائلة، وفوق ذلك كله سرقوا ملابس العائلة بأكملها. يقول أحد أفراد العائلة، الذي لم يود الكشف عن اسمه، للصحيفة البريطانية: أخذوا كل ملابسنا، كل شيء حرفيا، معاطف الذكور والإناث والأحذية والقمصان، حتى الفساتين والملابس الداخلية". ونشر مشروع "Hajun" البيلاروسي للتحقيقات الاستقصائية، مقطع فيديو التقطته كاميرات مراقبة في الثاني من أبريل الجاري، يظهر شحن حوالي 128 صندوقا، بلغ وزنها حوالي 3 آلاف كيلوغرام، من بلدة مازير البيلاروسية إلى بلدة روبتسفوسك الروسية وحدها.
وعندما ذهبت إلى مدرسة القرية، حيث تقوم بالتدريس، عرفت أن الجنود الروس سرقوا أجهزة الكمبيوتر وأجهزة عرض الصور، بالإضافة إلِى معدات إلكترونية أخرى. وفي مكتب المدير كان هناك مقص أقحم في شاشة تلفزيون بلازما، فيما يبدو محاولة لتخريب كل ما لا يمكن حمله. "حمّلوا كل شيء في شاحنات، كل غرض تمكنوا من الحصول عليه"، تقول سامسون، لصحيفة "ذا غارديان". "سلوك ممنهج" تعرض 12 منزلا يطل على الشارع الرئيسي في القرية للنهب، بالإضافة إلى كافة المحال التجارية، في حين ذكر أهالي قرى مجاورة أن الجنود الروس سرقوا غسّالات وأرائك وأجهزة الكمبيوتر المحمولة بالإضافة إلى الطعام. وذكرت صحيفة "ذا غارديان" أنها تمكنت من جمع أدلة تدل على أن النهب الذي اعتمدته القوات الروسية في عدة مناطق أوكرانية لم يكن حالات منفصلة بل "جزءا ممنهجا من سلوكيات الجيش الروسي". وأثارت التقارير حول عمليات النهب التي شنتها القوات التابعة لموسكو غضبا واسعا في أوكرانيا والروس المعارضين للحرب على أوكرانيا. وقال فلاديميو باستوكوف، عالم السياسة الليبرالي الروسي الذي يكتب مقالات لصحيفة "نوفايا غازيتا": "أولئك الذين يقاتلون بهذا الشكل ليسوا جيشا عاديا، بل رعاعا".
وقالت خدمة الطوارئ الحكومية في بيان إن الجثث التي انتُشلت ترفع إجمالي عدد القتلى هناك إلى 19 شخصا عُثر عليهم تحت الأنقاض. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن الوضع في بلدة بوروديانكا "مروع بدرجة أكبر" من بوتشا القريبة، حيث اتهمت أوكرانيا روسيا بارتكاب جرائم حرب. وتنفي موسكو هذه المزاعم. وبدوره قال مكتب الرئيس الأوكراني ان المعركة في دونيتسك ولوغانسك لحظة مفصلية في الحرب. واضاف ان معركة دونيتسك ولوغانسك ستكون الفرصة الوحيدة لروسيا لاستمرار أسطورة آلتها العسكرية. عملية استخباراتية.. فرنسا تطرد 6 جواسيس روس يعملون تحت غطاء دبلوماسي أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الإثنين، أن ستة عملاء روس أشخاص غير مرغوب فيهم بعد أن كشف تقرير استخباري أنهم يعملون ضد فرنسا، تحت غطاء دبلوماسي. وجاء في بيان الخارجية الفرنسية، "بعد تحقيق طويل للغاية، كشفت المديرية العامة للأمن الداخلي، يوم الأحد 10 أبريل، عن عملية سرية نفذتها أجهزة المخابرات الروسية على أراضينا". وأضاف البيان: "تم إعلان ستة عملاء روس كأشخاص غير مرغوب فيهم، بعد كشف تقرير استخباري أنهم يعملون ضد فرنسا، تحت غطاء دبلوماسي، وثبت أن أنشطتهم تتعارض مع مصالحنا الوطنية".