موقع شاهد فور

مواضع التكبير في الصلاة - موضوع

June 28, 2024

اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا مواضع التكبير في الصلاة لقد فرض الله -سبحانهُ وتعالى- الصلاة على المؤمنين، في كتابهِ العزيز، وجاء رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- لِيُبيِّنَ لنا كيفية أداء الصلاة وصفاتها، وشروطها وأركانها، فصّلى الرسولُ -صلى الله عليهِ وسلَّم- أمام الصحابةِ فعلَّمَهُم كيفية الصلاة وما يترتب عليها من سننٍ وشروطٍ وأركانٍ وأحكام. إن الصلاة كما ذكر النبي -صلى الله عليهِ وسلَّم- هي التسبيحُ والتكبيرُ وقراءة القرآن، وإن التكبير لهُ مواضع يقول فيها المصلي "الله أكبر"، ومواضع التكبير في كل ركعة من ركعات الصلاة هي كما يلي: [١] تكبيرة الإحرام: وهي أن يقول المصلّي الله أكبر عندما يقوم لأداء الصلاة. تكبيرة الركوع: وهي التكبيرة التي يقولها المصلّي حين الركوع. التكبير للسجدة الأولى. مواضع التكبير في الصلاة والمرور بين. التكبير للقيام من السجدة الأولى. التكبير للسجدة الثانية. التكبير للقيام من السجدة الثانية. التكبير للقيام من التشهد الأول في الركعة الثانية. حكم التكبير في الصلاة إن التكبيرات جميعها عدا تكبيرة الإحرام سنة من سنن الصلاة، ومعنى هذا أنّه لو أنَّ المُصلّي إذا لم يكبّر الله -تعالى- داخل صلاته سواءً عامدًا أو ناسيًا فصلاتهُ صحيحة، لكن تكبيرة الإحرام ركن من أركان الصلاة، فمن تركها عامدًا أو ناسياً تبطُلُ صلاته.

مواضع التكبير في الصلاة يكون

السؤال: مع أي التكبيرات أرفع اليدين؟ الجواب: السنة أن ترفع اليدين في التكبيرة الأولى حيال منكبيك أو حيال أذنيك في التكبيرة الأولى وهي تكبيرة الإحرام، وعند الركوع أيضًا، وعند الرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول للثالثة، في هذه المواضع الأربعة السنة رفع اليدين للرجل والمرأة جميعًا، حيال المنكبين أو حيال الأذنين، تارة كذا وتارة كذا كله ثبت عن النبي ﷺ. نعم.

مواضع التكبير في الصلاة والمرور بين

والصواب: أن الرفع مشروع في حق المرأة أيضاً على الصفتين السابقتين، لأن الأصل أن ما ثبت في حق الرجال يثبت في حق النساء إلا ما دل الدليل على اختصاص أحدهما به. مواضع التكبير في الصلاة | شبكة بينونة للعلوم الشرعية. قال ابن حجر رحمه الله:" لم يرد ما يدل على التفرقة في الرفع بين الرجل والمرأة، وعن الحنفية يرفع الرجل إلى الأذنين والمرأة إلى المنكبين لأنه أستر لها" [الفتح (2 /221)]. ذكر الفقهاء عدة حكم من رفع اليدين عند التكبير. فقيل: الحكمة هي الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا يلزم أن نفكر بحكمة لم يرد بها نص، وقال بعضهم: الحكمة هي الإشارة إلى رفع الحجاب بينك وبين الله تعالى. [الإنصاف (3 /421)]، وقال بعضهم: الحكمة هي التزين للصلاة بهذه الصفة وقد أخرج البخاري بسنده " جزء رفع اليدين " عن عبد الملك بن سليمان قال:" سألت سعيد بن جبير عن رفع اليدين في الصلاة فقال:" هو شيء تزين به صلاتك" وصحح إسناده النووي [انظر المجموع (3 /405)].

وروى ابن أبي شيبة (2449) عَنْ أَنَسٍ " أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ " صححه الألباني في " الإرواء " (2/68). فاختلف العلماء في الجمع بين حديث ابن عمر الذي ينفي فيه الرفع في السجود ، وبين حديث مالك بن الحويرث ، وحديث أنس ، وما روي في معناهما مما يفيد الرفع في السجود: – فذهب بعضهم إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع أحيانا ، ولكن كان أكثر حاله على عدم الرفع. قال السندي رحمه الله: " الظَّاهِر أَنَّهُ كَانَ يَفْعَل ذَلِكَ أَحْيَانًا وَيَتْرُك أَحْيَانًا ، لَكِنَّ غَالِب الْعُلَمَاء عَلَى تَرْك الرَّفْع وَقْت السُّجُود ، وَكَأَنَّهُمْ أَخَذُوا بِذَلِكَ بِنَاء عَلَى أَنَّ الْأَصْل هُوَ الْعَدَم ، فَحِين تَعَارَضَتْ رِوَايَتَا الْفِعْل وَالتَّرْك: أَخَذُوا بِالْأَصْلِ. مواضع التكبير في الصلاة. وَاللَّهُ تَعَالَى أعلم " انتهى. وذهب الأكثرون إلى ترجيح عدم الرفع ؛ لأنه المحفوظ رواية ودراية ، وحكموا على روايات الرفع بالشذوذ ، وأن الراوي أخطأ فذكر الرفع بدل التكبير ؛ لأن الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكبر في كل خفض ورفع ، كما في البخاري (785) ، ومسلم (392).

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]