موقع شاهد فور

إن تحمل عليه يلهث

June 30, 2024

الجمعة 29/أبريل/2022 - 05:00 م معجزات الأنبياء تقدم "فيتو" على الموقع الإلكتروني، وعبر منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، حلقات يومية من برنامج "معجزات الأنبياء"، حيث نتناول كل يوم معجزة نبي من الأنبياء ورسول من الرسل، والدروس المستفادة منها. وتتناول حلقة اليوم من البرنامج، الذي يعده ويقدمه الكاتب الصحفي محمد أبو المجد، ومن تصوير وفاء حسن، وإخراج عادل عيسى، وإشراف هند نجيب، معجزات سيدنا سليمان، عليه السلام. وكان سليمان -عليه السّلام- من الذين آتاهم الله الملك والحكمة في سنٍّ مبكرة، فقد مات أبوه داود -عليه السّلام- وكان عمر سليمان 12 عامًا، فآتاه الله ما لم يؤتِ أحدًا من العالمين. وتعددت معجزات سيدنا سليمان عليه السلام.. ومن هذه المعجزات ما يلي: محادثة الحيوانات والطيور والحشرات وكان نبي الله سليمان يفهم لغة الكائنات الحية، ويستطيع أن يتحدث معهم بها. إن تحمل عليه يلهث. تسخير الجن وكان الله تعالى يسخر الجن لسيدنا سليمان عليه السلام، وكان يحكمهم ويأمرهم بممارسة العديد من الأعمال الناجحة النافعة مثل عمارة المحاريب، واستخراج اللؤلؤ وغيرها. كما كان عليه السلام يعاقب من يخالفه من الجن، ويقيده بالسلاسل. تسخير الرياح وكانت الرياح تسير كما كان سيدنا سليمان يحاول توجيهها، كانت شديدة القوة والسرعة، فقد كانت تحمل مئات الآلاف من الناس بأحمالهم وتنقلهم حيث تؤمر به.

  1. موجز حول شرك الهوى المذموم - منتـدى آخـر الزمـان
  2. معجزات الأنبياء.. هكذا جلب سليمان عرش بلقيس إلى قصره
  3. استحمار | يمن فويس للأنباء

موجز حول شرك الهوى المذموم - منتـدى آخـر الزمـان

04-11-2019, 08:16 PM عضو تاريخ التسجيل: 08-05-2016 الدولة: ارض الله المشاركات: 185 معدل تقييم المستوى: 6 موجز حول شرك الهوى المذموم الهوى في الأصل هو ميل النفس إلى ما تحب من الخير أو الشر. إذن فالهوى في الأصل ميل النفس إلى ما تهواه، فإن مالت إلى ما يخالف الشرع فهو الهوى المذموم، وإن مالت إلى ما يوافق الشرع فهو الممدوح وقد يهوى المؤمن فعل الخيرات فالانفس الزكية تهوى ما يحبه الله.. ، وإذا ذكر الهوى مطلقًا في القرآن او السنة أو ذكر ذمه فإنما يراد به الهوى المذموم لأنه الغالب فلا ينبغي ذم الهوى مطلقا ولا مدحه مطلقا ، وإنما يذم المفرط من النوعين وهو ما زاد على جلب المنافع ودفع المضار. فميل النفس للمأكل والمشرب والمنكح.. استحمار | يمن فويس للأنباء. هو ميل طبيعي لكن بضوابط الشرع فيأكل ماشرع الله من المباحات والطيبات التي لا مجال لحصرها (دون الاسراف ومجاوزة الحاجة)ولكن اذا هوى اكل لحم الخنزير اوهوى شرب الخمر او هوى الزنا وعدل عن المباحات هنا يقع الهوى المذموم الذي عليه مدار الكلام. _وسمي هوى؛ لأنه يهوي بصاحبه ومُطْلِقُ الهوى يدعو إلى اللذة الحاضرة من غير فكر في العاقبة، ويحث على نيل الشهوات عاجلا وإن كانت سببا لأعظم الآلام عاجلا وآجلا، فللدنيا عاقبة قبل عاقبة الآخرة، والهوى يعمي صاحبه من ملاحظتها، والمروءةُ والدينُ والعقلُ ينهى عن لذة تعقب ألما، وشهوة تورث ندماً.

معجزات الأنبياء.. هكذا جلب سليمان عرش بلقيس إلى قصره

لكن متى؟ عندما يكون في قلبه {قل من كان عدواً لجبريل فإنه نزله على قلبك}، {نزل به الروح الأمين على قلبك}، كما رأينا في سورة البقرة والشعراء، إذا كان القرآن في قلبك، وأنت تؤمن إيماناً حقيقياً، بأنه هو مفتاح السعادة فلن تشقى {طه، ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى}! فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث. {فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى} في نفس سورة طه. القرآن يؤكد هذه الحقائق –أيها الإخوة- ويقول الله -جل وعلا- {من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة، ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} حياة طيبة، وأجر للآخرة، العجيب في هذه الآية في سورة النحل، فيها لفتة تدبرية، هل وقفتم عليها؟ هل تأملتموها؟ بعد هذه الآية مباشرة والله جل وعلا يقول في هذه الآية {من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة، ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}، بعدها مباشرة، {فإذا قرأت القرآن، فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم}، إذاً السعادة في القرآن! ولكن حتى تتحقق هذه السعادة وهذه الحياة الطيبة، العاجلة أو الآجلة {فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم} لأنه يجعلك تقرأ وأنت لا تفهم، كم منا يقرأ القرآن في هذه الأيام وفي غيرها، لكن قد يمر بالسورة ويخرج منها لم يتدبر آية واحدة منها، والعبرة بالإيمان واليقين –كما قال عمر رضي الله عنه- «والله إنني لا أحمل همّ الإجابة، ولكنني أحمل همّ الدعاء» فنحن إذاً لا نحمل همّ تحقق هذا الوعد، ولكن هل تكون قلوبنا حاضرة؟ {نزله على قلبك}.

استحمار | يمن فويس للأنباء

وليس هو اتبع الشيطان! كأنه سبق الشيطان بعمله والعياذ بالله، لأنه انسلخ من هذه الآيات، ومثل اليهود. موجز حول شرك الهوى المذموم - منتـدى آخـر الزمـان. فكذلك الله –جل وعلا- هنا يقول: {الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب، ولم يجعل له عوجاً قيماً لينذر بأساً شديداً من لدنه ويبشر المؤمنين} إذا لم يستفد الإنسان من البشارة والنذارة ولم يتدبر كلام الله –جل وعلا- {أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها} المنافقون يقرأون القرآن، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، (ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن) لكنهم لا يتدبرون القرآن، فشبههم الله أن على قلوبهم أقفال. من أجل أن نحقق السعادة التي هي بين أيدينا الآن في هذا الكتاب {طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى}، {وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين، ولا يزيد الظالمين إلا خساراً}، ومع ذلك نجد ناس يشقون؛ لأنهم أعرضوا عن كتاب الله جل وعلا {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً، ونحشره يوم القيامة أعمى، قال ربي لما حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى} نعوذ بالله أن نكون من هؤلاء. غداً نواصل بإذن الله مع هذا الكتاب العجيب، ومع هذه السورة، نسأل الله أن ينفعنا بذلك، ولا تنسوا دعوة صالحة عند فطركم، وعند سحوركم، وفي صلاتكم.

يقارب مرجع سياسي الاستحقاق الانتخابي وكأنّه حاصل في موعده حتماً. وردا على سؤال لـ»الجمهورية» عما يجعله مطمئنا ومتأكدا من اجراء الانتخابات في ظل ما يُحكى عن عقبات ومحاولات تعطيل، قال: «يجب ان ننتهي من معزوفة التعطيل والتشكيك، فالانتخابات ستحصل. ان تحمل عليه يلهث وان تتركه يلهث. ومجدداً اكرر أنه لن يكون في مقدور أحد في الداخل او في الخارج أن يعطّلها». ولفت المرجع الى «انّ هذا الكلام قلناه اكثر من مرة لدبلوماسيين وغير دبلوماسيين، ولكل من ساوَرته شكوك او قلق على الانتخابات، وأكدنا – وهنا بيت القصيد – انّ لبنان لم يعد يقوى على تَحمّل حتى نسمة الهواء إن هبّت عليه، فكيف بالنسبة الى هزّة خطيرة مثل نسف الانتخابات، وجميع الاطراف السياسية، من دون استثناء أيّ منها، تدرك انّ تعطيل الانتخابات معناه الانتحار، ونحن لا نريد أن ننتحر.. ونقطة على السطر». ولدى سؤاله اذا كان قلقاً من نظرة عربية ودولية سلبية الى نتائج الانتخابات إذا لم تأت بالتغيير المنشود؟ قال المرجع: «اولاً، المجتمع الدولي وكل اصدقاء لبنان واشقائه العرب يحثّون على اجراء الانتخابات في موعدها من دون اي تأخير. وثانياً، مع الاسف لدينا قانون انتخابي قاصر عن إحداث أي تغيير، ولكن ما ينبغي أن ننتبه اليه، هو انّ الاكثرية النيابية، أينما كانت، سواء في يد «حزب الله» وحلفائه، او في يد خصوم الحزب ومن يسمّون أنفسهم بالسياديين، فهذا لا يغيّر في حقيقة لا يستطيع احد الهروب منها او نكرانها، وهي انّ الجميع خاسرون امام بلد مفجوع وشعب خسر كل شيء.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]