موقع شاهد فور

مسرحية عودة التجنيد - حسن البلام - Youtube

June 30, 2024

مسرحية عودة التجنيد - YouTube

  1. جريدة الجريدة الكويتية | البلام والردهان يجتمعان في مسرحية «الياخور»

جريدة الجريدة الكويتية | البلام والردهان يجتمعان في مسرحية «الياخور»

وشدد سوسي على أن النظام وروسيا ما زالوا "يتجاهلون أن سبب تهجير وتشريد ملايين السوريين هو آلة الحرب والقمع والقتل والاعتقال من قبل الجيش وأمن النظام، والميليشيات الطائفية التي استقدمها من لبنان وإيران"، ووصف عروة أن من يربط موضوع عودة اللاجئين بالوضع الاقتصادي الحالي والطوابير"المذلة" للسوريين للحصول على المواد الأساسية والمحروقات بـ "الساذجين"، موضحاً أن السبب الأساسي لهجرة السوريين هو "رفض العيش تحت سلطة نظام مستبد مجرم قتل أكثر من مليون سوري قصفاً وبالمعتقلات". مونولوج.. بنرجع، ما بنرجع! أما المسرحي السوري بسام داود، المقيم في برلين منذ ست سنوات، فآثر الرد على سؤالنا بمنولوج أجراه مع نفسه، وسنورده كما هو باللغة العامية: – سيدي انها مكرمة عظيمة تضاف لمكرمات السيد القائد حفظه الله.. ولازم كلياتنا نستغل الفرصة ونرجع.. يعني شو بدنا أحسن من هيك؟ – كل انسان تهدم بيتو، هلق رجع تعمر.. لا عفوا لسه ماتعمر!! – طيب كل انسان كان خايف من الاعتقال صار بيقدر يرجع، لأن طلعوا كل المعتقلين ومابقى في سجون ولافروعة مخابرات.. جريدة الجريدة الكويتية | البلام والردهان يجتمعان في مسرحية «الياخور». لا عفوا لسه ماطلعوا المعتقلين ولا وقفت الاعتقالات!! – طيب كل انسان هرب من الحرب والموت، بيقدر يرجع لأن وقفت العمليات العسكرية.. لأ كمان مازبطت، لسه ماوقفت العمليات، ولسه اكتر من نصف المناطق السورية فيها ميليشات متحاربة!!

سوريا "الأسد" لا تعنيني جلال مندو، صانع أفلام سوري، مقيم في ألمانيا منذ 5 سنوات، وكان معتقل سابق في سجون النظام السوري يرى أنه من "الوقاحة" انعقاد هذا المؤتمر بدعم روسي في دمشق، وبعد تفكير وربط الأمور ببعضها يعتقد جلال "أن النظام السوري لن يكف عن الاتجار بنا أين ما ذهبنا، فبعد خلعنا من جذورنا، على ما يبدو لم ينته منا بعد، لدى النظام الاستراتيجية ذاتها التي استخدمها في حرب العراق 2003، وقام بتجديدها في بداية ثورة عام 2011 في سوريا، وهي تخويف الغرب من الإرهاب واستخدامه لمصلحته"! ويضيف مندو ابن مدينة حمص الذي يقيم حالياً بمدينة بوتسدام، أن انعقاد المؤتمر تزامن مع ما حصل منذ أيام في العاصمة النمساوية فيينا، ومرور النظام بأزمة اقتصادية خانقة، جاء نتيجة لاعتقاد النظام ومن خلفه روسيا، انه يمكنهم استغلال خوف الغرب من العمليات الإرهابية لصالحهم، "كمن يقول أعيدوا لي الإرهابيين المحتملين وساعدوني مالياً في إعادة الإعمار المزعومة، وارفعوا الحصار، وأنا سأتكفل بالباقي"! وكشخص مقيم في ألمانيا منذ خمس سنين وهاجر بسبب ما فعله النظام من إجرام يقول جلال: "سوريا الأسد لا تعني لي شيئاً، سوريا الأسد ليست مكاناً أطمح أن أعود إليه، أو اشتاق إليه" وختم قوله بهاشتاغ: "العودة تبدأ برحيل الأسد".

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]