-"فيلم ماكو جميل و فيه شغل عالي أوي بس باين المخرج فقد الشغف في النص و قرر ما يكملناش الأحداث أو يبينلنا تفاصيل أكتر". فيلم ماكو المصري اعلان. "مبسوط جدًا بالتطور و الخطوات الجديدة إللي بتاخدها السينما المصرية حاليًا و من الخطوات ديه فيلم ماكو إللي يعتبر أول فيلم مصرى بيتكلم عن مهاجمة مجموعة من أسماك القرش للناس و ديه حاجه مبهرة جدًا في حد ذاتها أن أحنا نشوف فيلم مصري كده". "الفيلم بيتكلم عن مجموعة من الشباب بيروحوا يغطسوا عند العبارة سالم إكسبريس لسبب ما مش محروق في التريلر و لكن بيتفاجئوا مجموعة من أسماك القرش ليهم". "عجبنى جدًا إختيار قصة حقيقية و بنينا عليها فيلم و هى قصة العبارة سالم إكسبريس و ده خلانا نشوف حاجة مشفنهاش قبل كده في السينما المصرية و هى أن الفيلم 90 في الميه من أحداثه تحت المياه و ده خلى التصوير أحسن حاجة في الفيلم لأننا بنشوف تصوير و كادرات تحفه تحت المياه و جوه العبارة و حتى التصوير فوق المركب كان حلو جدًا بردوا". "الفيلم فيه توتر و تشويق حلو جدًا و هيخليك متحمس تكمل الفيلم لأخره و تشوف إيه إللي هيحصل في النهاية و فيه جرافيكس حلوة جدًا معمولة لأسماك القرش و مطاردات أسماك القرش حلوة جدًا و بردوا فيه خضات كتير في الفيلم هيخلوك تتزاول و تتخض كده و مزيكا الفيلم لهشام خرما عالمية و هتدخلك أكتر جوا الأحداث".
ممكن نقول إن بعض الناس مبتحبش تشوف ده، وحابين يشوفوا الأبطال دول فوق المياه. وعلى الرغم من ده، احنا بنعتبر ده جرأة من صناع الفيلم، انهم يخلوا معظم الأحداث تحت المياه. وعلى الرغم من إن الفيلم كان في مميزات كتير، إلا إن كان في بعض الحاجات اللي كانت محتاجة تتعدل، زي مثلًا قصر طول الفيلم، اللي خلا نهاية الفيلم سريعة، ومتاخدش حقها بشكل كامل. لو كان تم زيادة طول الفيلم، كنا هنشوف إثارة أكبر، وكانت في قصص في الفيلم خدت حقها بشكل أكبر، وكنا ممكن نشوف معاناة للأبطال عشان يعيشوا بشكل أكبر. حدث بالفعل.. الرأي تكشف القصة الحقيقية لفيلم ماكو - الرأي. التصوير والجرافيكس خلينا نقول في البداية، احنا هنا مش بنقارن الفيلم من حيث التصوير والجرافيكس بأفلام هوليوود، احنا بنقارنه بالأعمال المصرية التانية. وده يخلينا نقول، إن المجهود اللي اتبذل في التصوير والجرافيكس والمطاردات، مجهود رائع. وكمان، نخلي بالنا، إن دي تعتبر التجربة الكبيرة الأولى لمجموعة من صناع الفيلم، زي محمد هشام الرشيدي، اللي يعتبر أول إخراج كبير ليه، والمؤلف أحمد حليم. كأول تجربة ليهم، فدي تجربة جميلة، ممكن نبني عليها أعمال أكبر وأكبر كمان. طاقم التمثيل من أكتر الممثلين، اللي لفتوا نظرنا ليهم في الفيلم، هو عمرو وهبة، اللي تقريبًا معظم مشاهده الكوميدية، كانت السينما كلها بتضحك فيها، وده يخلينا نقول، إن عمرو وهبة بسبب دوره ده، ممكن ياخد فرصة أكبر في أفلام في المستقبل.
ولا شك بأن مواجهة الطبيعة، كانت أول تحدٍ درامي يعايشه الإنسان منذ ظهوره على وجه الأرض، واستعادة هذا الطقس يغازل شيئاً دفيناً في أعماق كل إنسان، من "جزيرة الكنز" إلى "موبي ديك" و"الفك المفترس" و"حياة باي". ومن الواضح أن الخيط الأساسي لفريق العمل، ليس موضوعه إطلاقاً (مأساة العبّارة) والتورط في تفاصيلها، بل تقديم عالم درامي يحاكي العوالم الهوليوودية. فريق التّمثيل اعتمد الفيلم المضغوط على ثمانية ممثلين أساسيين، أي تبنى مبدأ البطولة الجماعية، وأيضاً حرص على تنويع الجنسيات ما بين مصرية ولبنانية وأردنية وتونسية، رغم أنه لا مبرر حقيقياً لذلك، لأن الجميع ينطق باللهجة المصرية، بل هناك ممثل تركي أيضاً هو مراد يلدريم، وأظن هذه التنويعة كانت لاعتبارات تسويقية لا أكثر ولا أقل. ماكو - فيلم | Shahid.net. رغم أنه كانت هناك إمكانية لجعله فيلماً وثائقياً عالمياً، ما يتيح لكل ممثل التحدث بلهجته الأصلية. لكن الإصرار على اللهجة المصرية، وانشغال الممثل بإجادتها، إضافة إلى المبالغة في مكياج بعض الممثلات لإخفاء السن، أدى إلى جمود التعبير والأداء في لحظات كثيرة. إن الخط الوحيد الذي بدا متماسكاً ومفهوماً إلى حد ما، هو المتعلق بشخصية "غرام" وكلامها عن الطاقة السلبية، ثم دخولها إلى العبّارة، التي من الواضح أنها هي نفسها كانت طفلة من الناجين، وفقدت والديها، وكان لديها رغبة ملحة في استعادة هذه اللحظة المؤلمة.
01:31:05 إثارة مغامرة المزيد مستوحى من أحداث حقيقية. تتحول رحلة غوص في أعماق البحر الأحمر إلى كابوس حين يجد ثمانية أشخاص أنفسهم هدفا لقرش مفترس. أقَلّ النجوم: منذر الرياحنة، عمرو وهبة، مراد يلدريم، نيقولا معوض، ناهد السباعي، بسمة حسن اللغات المتوفرة: الصوت (1), الترجمة (3) اللغات المتوفرة الصوت الترجمة إلغاء
مجهود جيد لا بد من الإشادة بالمجهود والإصرار الكبير الذي بذله كل من المؤلف والمخرج لإيجاد منتج لمثل هذه الفكرة الجريئة، وهما يخوضان أولى تجاربهما في عالم السينما، فيلم يتم تصوير أغلب مشاهده تحت الماء، ومن ثم إقناع الممثلين أيضا بهذه الفكرة، بما يتضمن ذلك من تدريبات شاقة للغوص تحت الماء، لكن المجهود الكبير وحده لا يصنع فيلما جيدا، فالقاعدة الأولى أن السيناريو الرديء لا يمكنه أن يصنع أبدا فيلما جيدا. السينما المصرية تحت الماء وقدم المخرج نادر جلال التجربتين الأهم في السينما المصرية للتصوير تحت الماء في عامين متتاليين، حيث قدم فيلمه "جحيم تحت الماء" من بطولة سمير صبري وليلى علوي عام 1989، ثم تجربته الأنجح في فيلم "جزيرة الشيطان"، ولعب بطولته عادل إمام ويسرا وأحمد راتب، ليكون من أهم الأفلام التجارية الناجحة التي تناولت تيمة المغامرة والغوص في البحر. وكان دافع الأبطال قويا لخوض هذه المغامرة المحفوفة بالمخاطر: هذه المجموعة تشكلت للبحث عن سبائك الذهب الغارقة، فالمبرر قوي لأن يضحي هؤلاء الأشخاص مختلفو الاهتمامات والخلفيات الاجتماعية بوقتهم ومالهم وجهدهم من أجل كنز ثمين.
وقدم نيكولا فيلمين فقط وهما فيلم "خلف الأنا" الذي أُنتج في عام 2016، وفيلم:تقاسيم الحب" الذي تم إنتاجه في عام 2013، وإخرج أيضاً برنامج "حورية المطبخ" على قناة فتافيت و"نجم الخليج" على تليفزيون دبي.