موقع شاهد فور

منع الزوجة من زيارة والديها يهدد استقرار الأسر | صحيفة الخليج

June 28, 2024

وينصح د. نزيه الأزواج بالتعامل بتسامح ورحمة مع عائلات زوجاتهم، ويقول: الزوج الشهم الملتزم بشرع الله يجب أن يقابل طاعة زوجته له، وإحسانها إليه بالإحسان إليها، ويتبادلان الحنان والبر والمودة، ففي ذلك استقرار لعلاقتهما، وعلى الزوج أن يدرك أنه لا يمكن أن تشعر زوجة بالأمان مع زوج يحرمها من بر والديها.. التأصيل الشرعي لتحريم التطبيع مع اليهود- أ.د الشيخ عبدالرزاق السعدي - مقالات وآراء - عراق العروبة. وإذا كنا نطالب الزوجة أن تفي بحقوق زوجها والاعتراف بفضله، فعليه هو الآخر أن يفي بحقوقها، ويتودد إليها بالإحسان إلى أهلها. نصيحة للأزواج د. صبري عبد الرؤوف أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر يؤكد على ضرورة بر الزوج بأهل زوجته لو أراد الاستقرار لحياته الزوجية، ويقول: في الواقع علاقة الزوج بزوجته هي التي تحدد حجم هذه المشكلة داخل الأسرة، فكلما كانت العلاقة مثالية، وكانت هناك مودة وتفاهم واحترام متبادل بين الزوجين، كلما خفت حدة كل مشكلة من هذا النوع، فكل زوج مرتبط نفسياً ووجدانياً بزوجته، تجده حريصاً على إرضائها والبر بها وبأهلها.. لكن الحقيقة الغائبة في مثل هذه المشكلات التي تطفو على سطح حياتنا الأسرية والاجتماعية هي وجود خلافات وصراعات بين الزوجين، وهي التي تفجر مثل هذه المشكلات. ويرى أستاذ الشريعة الإسلامية بالأزهر أن الود والرحمة لم يعد لهما وجود بين كثير من الأسر المتصاهرة، وتدخل أهل الزوجة، وخاصة أمها، في حياة ابنتها يولد الكثير من المشكلات والأزمات.

التأصيل الشرعي لتحريم التطبيع مع اليهود- أ.د الشيخ عبدالرزاق السعدي - مقالات وآراء - عراق العروبة

هل فقدالموريتانيون في الخارج حقوقهم ثمناللتصفية السياسية لبوعماتو و ولد الشافعي؟! يبدو أن نظام الإستخلاف الحالي في موريتانيا لا يهتم بوضع أسس التغيير السياسي الشامل من أجل الوطن بقدر ما هو مسكون بجعل الطريق سالكا للرئيس الحالي من أجل ضمان الفوز بالإنتخابات الرئاسية القادمة و لو تطلب منه ذلك الدوس على حقوق المواطنين الأبرياء و تعريض مستقبل التغيير الإيجابي في موريتانيا للخطر. قانون الجنسية الجديد!! شريحة ال"بدون" القادمة من المشرق !! | الفتاش. إن الأدلة و القرائن الواضحة على ذلك كثيرة لمن يفهم في السياسة و يتابع الشأن العام الوطني و ذلك منذو أزمة المرجعية و التحقيق"البرلماني" الموجه بدقة نحو أي منافس سياسي قد يشكل خطرا على النظام و السجن الظالم و التعسفي للرئيس عزيزدون محاكمةحتى الآن! مرورا بالتحالفات المشبوهة مع دعاة العنصرية و التفرقة و استرضائهم على حساب التغيير السياسي الجاد و المثمر.

قانون الجنسية الجديد!! شريحة ال"بدون" القادمة من المشرق !! | الفتاش

تشكل الثنائي بوعماتو و ولد الشافعي (يحملان جنسيات أخرى) سياسيا في الخارج لمقارعة نظام العشرية بقيادة الرئيس عزيز و ربما كان ذلك التشكل برعاية من مخابرات الخلايا الحية في رأس النظام اليوم بعد أن كانت خلايا ميتة مزروعة في جسم نظام الأمس(نظام العشرية)!! لقد أثبت هذا الثنائي قدرة كبيرة على مضايقة الأنظمة و خبرة في استثمار العلاقات الواسعة من أجل تحريك الرأي العام في الداخل والخارج و إقناع أهل السياسة على النضال الجماعي رغم التباين الإيديولوجي و التاريخي. عاد هذا التحالف إلى أرض الوطن بعد الإستخلاف الرئاسي ليمارس حياة عادية بعد سنوات من المهجر سمحت له بتراكم خبرة كبيرة في النضال و اكتساب حنكة سياسية قد تقفز به في أية لحظة إلى رأس السلطة. لم تغب هذه الأمور كلها عن النظام الحالي و خصوصا بعد الترحيب الكبير الذي لقيه هذا الثنائي من جميع الأطياف السياسية و المجتمعية حيث أضحى هذا الثنائي القلق الأول للنظام الحالي في الرئاسيات المقبلة خصوصا بعد الحديث عن بعض التحركات من أجل الوساطة بين الرئيس عزيز و صديقه-العدو بوعماتو. كان رجل الأعمال و السياسي بوعماتو سخيا مع النظام في مواجة و باء كورونا و كذلك ولد الشافعي، لكن يبدو أن ذلك لم يشفع لهما عندما يتعلق الأمر بإزالة أي تهديد إنتخابي على الرئاسة فجاء قانون االجنسية الجديد ( على غرار اللجنة البرلمانية) عبر وزير "عدلنا" القادم من المشرق!

ذكرت وزارة الداخلية ، أن "رجل ادعى إلى المركز إقدام أشخاص مجهولين على خطف ابنته (تالا)، وحصرَ شبهته بطليقها لوجود خلافات بينهم". وأضافت الوزارة أن اتصالات هاتفية وردت على جوال ابنته الثانية، يطلب الخاطف فيها فدية مالية وقدرها عشرة ملايين ليرة سورية، والتنازل عن الشكوى المقدمة من ابنته (تالا) على أحد أقاربه، الذي هدد بتصفية المخطوفة بحال عدم تأمين المبلغ المالي". وخلال التحقيقات اشتبهت الشرطة بصديقة المخطوفة التي كانت برفقتها بنفس اليوم، وبعد توقيفها تبين أنها تدعى (رائدة. م)، وبالتحقيق اعترفت بتدبير عملية خطف وهمية بالتنسيق مع صديقتها (تالا) والمدعو (علي. ج) فتم إلقاء القبض عليه وعلى المدعوة (تالا) واعترفت الأخيرة بإرسال رسائل لشقيقتها لتأكيد عملية الخطف كما اعترف المدعو (علي) بمساعدة صديقته (تالا) بتلك الحادثة وبتدقيق وضعه عثر بحقه على إذاعة بحث بجرم مواد مخدرة، وتبين أن طليقها ليس له أي علاقة بالحادثة وسبب افتعال حادثة الخطف الوهمية كي تدور الشكوك حول طليقها ولتحصل على مبلغ مالي من ذويها. تم اتخاذ الإجراء اللازم بحق المقبوض عليهم وسيتم تقديمهم إلى القضاء المختص.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]