الدرجة: لا أصل له حديث: ((الأقربون أولى بالمعروف)). الدرجة: لا أصل له حديث: ((إكرام الميت دفنه)). الدرجة: لا أصل له حديث: ((الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها)). الدرجة: لا يصح حديث: ((من مات فقد قامت قيامته)). الدرجة: لا يصح ((اقرأوا على موتاكم يس)). الدرجة: لا يصح حديث: ((التمسوا الرفيق قبل الطريق, والجار قبل الدار)). الدرجة: لا يصح حديث: ((ساعة لقلبك وساعة لربك)). الدرجة: لا يصح بهذا اللفظ حديث: ((الدعاء مخ العبادة)). الدرجة: لا يصح بهذا اللفظ، والصحيح: (الدعاء هو العبادة) حديث: ((أوصى النبي على سابع جار)). الدرجة: لم يثبت حديث: ((إذا بُليتم فاستتروا)). الدرجة: ليس بحديث حديث: ((لعن الله الشارب قبل الطالب)). أحاديث من نوع أخر (5) - شبكــة أنصــار آل محمــد. الدرجة: ليس بحديث حديث: ((رحم الله امرأ عرف قدر نفسه)). الدرجة: ليس بحديث حديث: ((لكل مجتهد نصيب)). الدرجة: ليس بحديث حديث: ((إذا حضرت الملائكة هربت الشياطين)). الدرجة: ليس بحديث حديث: ((آخر الدواء الكي)) وفي لفظ: ((آخر الطب الكي)). الدرجة: ليس بحديث المصدر قسم الأحاديث المنتشرة فى النت والتي لا تصح للاطلاع على المزيد من الأحاديث المنتشرة راجعها واعتمد تخريجها المشرف العام على موقع الدرر السنية ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تيسير الوصول إلى أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم) فى خطوتين بطريقة مصورة فقط في خطوتين: الخطوة الأولى: قم بالدخول على الموقع التالي: هذه الصورة تم تعديل أبعادها.
ألم يتمعّنوا في قوله صلى الله عليه وسلم (أُمرتُ أن أقاتلَ الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها فقد حقنوا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها. قيل: وما حقّها يا رسول الله؟ قال: زنى بعد إحصان وارتدادٌ بعد إيمان وقتل النفس ظلمًا وعدوانًا). الزاني يزنى به ولو بجدار بيته صحة الحديث 1. ألم يستشعروا عذاب الله وهم يرتكبون تلك الفاحشة؟ فلننظر أولًا في كتاب الله، نقرأ ما أعدّه الله من العذاب الشديد للزاني يقول تعالى " الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (النُّور2). ويقول في آية قد نُسخ لفظها وبقي حكمها "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجُموهما البتَّة جزاءً من الله والله عزيز حكيم" أخرجه النسائي. انه الوعيد والعذاب الشديد، فهذا النبيّ صلى الله عليه وسلم يقول (… لم تظهر الفاحشة في قومٍ حتى يُعلِنوا بها إلا فشا فيهم الطاعُون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا) رواه ابن ماجه، وصدق صلى الله عليه وسلم فما مرض الايدز والزهري والسيلان وغيرها إلا عقاب من الله لأهل هذه الفاحشة.
هذا عبد الله ابن مسعود يقول: سألتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيّ الذنب أعظم؟ قال: أنْ تجعل لله ندًّا وهو خَلقك. قلتُ: ثم أيّ؟ قال: أن تقتل ولدك من أجل أن يَطعَمَ معك. قلت: ثمَّ أيّ؟ قال: أن تُزاني حليلة جارك (رواه البخاري في الحدود). وقد حذر الله تعالى من هذا الفعل الشاذ، بل إن الله حذَّر من الاقتراب من أسبابه فقال " ولا تقربوا الزنا انه كان فاحشة وساء سبيلا " (الإسراء 22). وفي آية أخرى يتوعد الفاعل بالعذاب الشديد "وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا" (الفرقان68). نعم، آثامٌ وأوزار، بل إنه العقاب من الله في الدنيا فكيف سيكون في القبر وكيف هو يوم القيامة؟ هذا الذي خان الأمانة والميثاق الغليظ فاستأنسَ بالحرام وأدار للحلال ظهره ورضيَ لنفسه أن يتلوَّث بالحرام ليكسب الوزر مقابل لحظة شهوة عارمة!! وذاك الذي خان عقد الأخوّة ورابط القرابة والجيرة فهتك العِرض بدافع شهوة شيطانية ساقته نحو الهاوية. الدرر السنية. أتساءل كما يتساءل غيري من الغيورين على محارم الله، أين هؤلاء من تقوى الله والخوف من الله، ألم يقرؤوا قوله صلى الله عليه وسلم (لا يزني الزاني وهو مؤمن.. ).