أطلقت شركة «آر إم إل» أيقونتها السيارة الرياضية «Short Wheelbase» في الأسواق العالمية، بسعر يبدأ من 1. 62 مليون يورو (6. 64 ملايين درهم)، على أن يقتصر إنتاجها على 30 نسخة فقط. وقالت الشركة البريطانية في بيان، إن: «السيارة (Short Wheelbase) الجديدة، تمتاز بتصميم كلاسيكي مستوحى من طراز فيراري الشهيرGT) SWB 250) الخاص بالعام 1959». صور ار اس. وأوضحت الشركة: «تمتاز السيارة بتصميم كلاسيكي في شكل شبكة المبرد، وترتيب الأضواء الثلاثية على كلا الجانبين، بالإضافة إلى قبة التهوية على غطاء حيز المحرك، مع الاستغناء عن مفهوم المصدين الأمامي والخلفي، والاعتماد على مصابيح مستقيمة في الواجهة الخلفية، التي تزدان أيضاً بمخرجي العادم المزدوجين». وتعتمد السيارة على هيكل مصنع من ألياف الكربون، بما يكسبها وزناً جافاً (وزن السيارة دون سوائل) منخفضاً نسبياً، يبلغ 1470 كيلوغراماً. وتأتي (Short Wheelbase) بطول إجمالي يبلغ 4. 25 أمتار، بينما يبلغ عرضها 1. 95 متر، وتزدان مقصورتها المصنعة يدوياً، بمكونات خالية من البلاستيك، ومصنعة من مزيجٍ من سبائك الألمنيوم والزجاج، وكسوة من جلد «ألكانتارا» الفاخر، كما زودت المقصورة بمقاعد قابلة للتعديل الكهربائي، ومكيف هواء، وشاشة لمسية قياس سبع بوصات، مع نظام للملاحة وراديو رقمي.
يواصل فريق أستون مارتن استخدام تصميم جهاز التعليق الخلفي الذي يعمل بذراع السحب وهو التصميم الذي سيتشاركه مع مرسيدس التي تزوده كذلك بوحدة الطاقة وعلبة التروس. يمكننا أن نرى من الخلف أنّ الفريق قد اختار ترتيب الجناح السفلي ذو الأقسام المزدوجة، التصميم الذي نراه من جديد على ساحة البطولة بعد الاستغناء عنه منذ أواخر العام 2013. اختارت أستون مارتن تثبيت الجانب السفلي من مخرج العادم بالعنصر العلوي أيضًا كجزء من تصميم الجناح السفلي الجديد مما سيساعد على الأرجح في تغيير توجيه عمود العادم. أنشأ الفريق في غضون ذلك فتحة رأسيّة في اللوحة الطرفيّة للجناح الخلفي (السهم الأزرق) قبل المصابيح الضوئيّة المثبتة على الحافة الخلفيّة للوحة الطرفيّة. ومن المثير للاهتمام أيضًا وجود فتحة على شكل نصف قمر في الجدار الجانبي للناشر (الأسهم الحمراء). ومع ذلك يمكن أن تكون هذه مجرد خدعة بصرية تؤديها أشكال الأسطح المختلفة التي تتفاعل لخلق الوهم البصري لذلك علينا الانتظار ومعرفة ما إذا كان هذا الشكل سيظهر عندما نرى السيارة على الحلبات. القسم الخلفي لسيارة أستون مارتن اي. أخبار 24 | صور.. بيع سيارة مرسيدس-بنز نادرة في مزاد مقابل 6.8 مليون دولار. آر22 تصوير: أستون مارتن ريسينغ
جانب سيارة أستون مارتن اي. آر22 تصوير: أستون مارتن ريسينغ لم تعد الألواح الجانبيّة مصدرًا يمكن للفرق الاعتماد عليه كوسيلة للتحكم في التدفق الهوائي والاضطرابات المتولدة بين الإطارات الأماميّة والأرضيّة والأقسام الجانبيّة للسيارة. وعلى الرغم من ذلك ستعمل الفرق على توفير بعض الأدوات المتاحة لها ضمن القوانين التقنيّة لتغيير مسار التدفقات الهوائيّة. وفي حالة سيارة أستون مارتن "آي. آر 22" يبدو أنّ الفريق يعتمد على تصميم مقسم استخدمته بعض الفرق في الماضي حيث أنّه قام بوضع قطعة شبيهة بالمحراث مثبتة فوق العنصر الرئيسي. صور رام الله. من المحتمل أن يكون أشهر مثال على هذا التصميم في الماضي تواجده على سيارة برون "بي جي بي 001" على الرغم من أنّ سيارتي ويليامز "اف دابليو 32" ومكلارين "ام بي4 -31" تواجدت عليهما أيضًا حلول مماثلة. وفي الوقت نفسه فإنّ المنطقة التي سنرى فيها المزيد من التباين بين الفرق هي مخرج الهواء الساخن في قناة تهوية المكابح الأماميّة. تنصّ القوانين الجديدة على أنّه لم يعد من الممكن التخلص من الحرارة الناتجة عن المكابح الأماميّة عبر مقدمة الإطار نفسه، وإنما يجب أن يكون لها مخرجها الخاص على الجانب الخلفي من مجموعة قنوات تهوية المكابح عوضًا عن ذلك (السهم الأزرق).
أحسن مدرس وكتاب "أنسنة أورام الدماغ" وكان ثالث المقاييس بيداغوجيا تمثل في تتويج الدكتور عبد القادر محمدي بلقب "أحسن مدرس" للسنة لعامTopTeacher 2021 ، في حين تمثل رابع المقاييس في التأليف، حيث تم أصدر الباحث الجزائري كتابا طبيا بعنوان "أنسنة أورام الدماغ"، وهذا بالشراكة مع أستاذين أميركيين آخرين، تناول جانب التشخيص بالأي-أر-أم لورم الدماغ. الدكتور الجزائري عبد القادر محمدي إشادة واسعة بأميركا والعالم وحصد الباحث الجزائري إشادات واسعة أولها من البروفيسورة سوما سينجوبتا (أستاذة طب الأعصاب والعلاج الطبي لسرطان الدماغ، مديرة مركز أورام الدماغ في سينسيناتي)، حيث قالت: "الدكتور عبد القادر محمدي هو نائب ساهم بإنتاج غزير للعديد من المنشورات التي تمت مراجعتها من قبل الأقران، بما في ذلك التي تصدّر فيها منصب المؤلف الرئيسي، وهي مقالات متعددة نشرت في مجلات عالية التأثير". وأردفت "لقد نشر مؤخرًا الكثير من المقالات متعددة المراكز، من الطراز العالمي ذات الصلة بكورونا"، حيث ظهر في أزيد من 200 صحيفة عالمية بـ25 لغة، وفي قنوات سي إن إن وبي بي سي وإن بي آر، وكذلك في التلفزيون الأميركي وفي البيان الصحفي لمنظمة علم الأشعة لأميركا الشمالية RSNA 2020.