الأشخاص المصابين بمرض متوسط إلى شديد الحدة. الحساسية تجاه لبن الشجر (Latex) أو الخميرة (Yeast). الحساسية تجاه المطعوم سابقًا. كيف يعمل لقاح فيروس الورم الحليمي البشري؟ يتم تصنيع اللقاح من المكونات الموجودة على سطح الفيروس دون وجود المادة الوراثية الخاصة به، أما عندما يدخل إلى الجسم يعمل على تحفيز جهاز المناعة لتصنع الأجسام المضادة التي ترتبط بالفيروس وتمنع ارتباطه بالخلايا. ويجدر التنويه أن تلقي اللقاح لا يمنع من انتقال الأمراض التي تنتقل جنسيًا ولا حتى يساعد في علاج فيروس الورم الحليمي البشري عند وجوده أصلًا في الجسم. ما هي أضرار لقاح فيروس الورم الحليمي البشري؟ كأي مرض أو لقاح آخر يحمل لقاح فيروس الورم الحليمي البشري أضرار ولكن أغلبها تكون خفيفة، وقد تشمل على أي من الآتي: ألم أو احمرار أو انتفاخ في اليد مكان تلقي المطعوم. الدوار أو الإغماء، أما حالات الإغماء غالبًا تكون عند البالغين. صداع. غثيان. لكن عليك أن تعرف أن إيجابيات تلقي هذا اللقاح تفوق سيئاته لذا يفضل الحصول عليه. من قبل د. ملاك ملكاوي - الأحد 17 تشرين الأول 2021
الورم الحليمي رقم 16 و 18: وهو مسؤول عن 70% من حالات سرطان عنق الرحم. الورم الحليمي رقم 31 و33 و45 و52 و58: المسؤولة عن ما يقارب 10 - 20% من الإصابة بسرطان عنق الرحم. من يجب أن يحصل على لقاح فيروس الورم الحليمي البشري؟ تلخص النقاط الآتية الفئات التي يجب أن تتلقى لقاح فيروس الورم الحليمي البشري: 1. الفئات العمرية من 9 - 26 عام الأصح أن يبدأ التلقيح في العمر ما بين 11 - 12 عام، إذ يفضل أخذ اللقاح في الفترة العمرية التي تسبق بدء الشخص لممارسة الجنس. واللقاح عبارة عن جرعتين يفصل بينهما 6 أشهر، إلا أنه يمكن تلقي المطعوم باكرًا في عمر 9 سنوات ويمكن تلقيه متأخرًا في عمر 26 عام. 2. الفئات العمرية بين 27 - 45 عام بالرغم من أن هيئة الغذاء والدواء وافقت على إعطاء اللقاح للفئات العمرية الواقعة بين 27 - 45 عام إلا أنه غير موصى به لجميع الحالات التي لم تتلقى المطعوم كامل أو لم تتلقاه أصلًا، لذا يجب استشارة الطبيب أولًا قبل أخذ اللقاح، حيث أن أغلب الأشخاص ضمن هذه الفئة العمرية قد تعرضوا لأحد سلالات هذا الفيروس. من هي الفئات التي لا يجب أن تتلقى مطعوم فيروس الورم الحليمي البشري؟ هناك بعض الفئات التي لا يجب أن تتلقى هذا اللقاح، مثل: الحامل على أن يتم تأجيله إلى ما بعد الولادة.
سلبية زائفة. تعني نتيجة الاختبار السلبية الزائفة إلى أنكِ مصابة بالفعل بعَدوى فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) ، في حين تشير نتائج الاختبار إلى أنكِ غير مصابة. يمكن أن يتسبب ذلك في تأخير اختبارات أو إجراءات المتابعة المناسبة. كيف تستعد لا توجد حاجة إلى أي تجهيزات خاصة قبل إجراء اختبار الكشف عن فيروس الورم الحليمي البشري . ومع ذلك، نظرًا لأن اختبار فيروس الورم الحليمي البشري يُجرى غالبًا بالتزامن مع اختبار سرطان عنق الرحم، يمكنكِ اتباع هذه الإجراءات للتأكد من دقة نتائج الاختبارين قدر الإمكان: تجنبي العلاقة الجنسية، أو استخدام الدش المهبلي، أو استخدام أي أدوية مهبلية أو مبيدات النطاف سواءً كانت رغوة أو كريمات أو جِل لمدة يومين قبل الاختبار. حاولي عدم تحديد موعد الاختبار خلال فترة الحيض. يمكن إجراء الاختبار خلال هذه الفترة، لكن سيتمكن طبيبكِ من جمع عينة خلايا أفضل في وقت آخر من دورتك. ما يمكنك توقعه عادةً ما يتم إجراء فحص فيروس الورم الحليمي البشري في نفس وقت إجراء اختبار سرطان عنق الرحم، وهو فحص يتم فيه جمع خلايا من عنق الرحم للتحقق من عدم وجود تشوهات أو خلايا سرطانية. ويمكن إجراء فحص فيروس الورم الحليمي البشري باستخدام نفس العينة المستخدمة في فحص سرطان عنق الرحم أو عن طريق أخذ عينة ثانية من قناة عنق الرحم.
زيادة خطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً ، مثل الايدز، أو الهربس، أو السيلان، أو الكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia)، وغيرها. المعاناة من الأعراض الجانبية للعلاجات المستعملة. الشعور بالإحراج أو الخجل من شكل أو مظهر الأورام الحليمية الظاهرة للعيان. عادةً ما يسبب ظهور كتل أو نتوءات في الجسم إثارة القلق عند الشخص المصاب، إلا أن تشخيص الورم الحليمي الحميد من قبل طبيب مختص ينبغي أن لا يسبب القلق ، حيث أن هذه الأورام لا تسبب مضاعفات صحية خطيرة، إلا أنها قد تتطلب العلاج في حال تسببها بالألم، أو تهيج الجلد، أو مشاكل مرتبطة بمظهرها. قد تؤدي الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري إلى الإصابة بسرطان عنق الرحم (بالإنجليزية: Cervical Cancer) ، حيث أنه من الصعب منع الأورام الحليمية من التطور إلى أورام سرطانية ، إذ أن أغلب هذه الحالات لا تسبب ظهور أي أعراض إلا بعد تطور وتقدم حالة السرطان، لذلك توصى النساء بتلقي اللقاحات التي تساعد على الوقاية من الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري، والخضوع لفحوصات الكشف عن سرطان عنق الرحم بشكل دوري. لا توجد طريقة معينة لتحديد إمكانية إصابة الأشخاص المصابين بفيروس الورم الحليمي البشري بالأورام السرطانية ، أو تحديد إمكانية تطور مضاعفات أخرى للفيروس لديهم، إلا أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة ، مثل المصابين بمتلازمة نقص المناعة المكتسبة (الايدز)، قد يكون أقل قدرة على محاربة العدوى، وأكثر عرضة للإصابة بمضاعفاتها الخطرة.
تغير في مستويات الوعي أو اليقظة ، مثل فقدان الوعي، أو الخمول، أو نقص الاستجابة. مشاكل في التنفس، مثل ضيق التنفس الشديد، أو صعوبة التنفس، أو ظهور صوت صفير عالي أثناء التنفس. شلل. نوبات اختلاجية. صداع شديد. تغيرات مفاجئة في النظر. صعوبة مفاجئة في التحدث. سعال يصعب السيطرة عليه. diagnosis لا تتطلب بعض أنواع الأورام الحليمية تلقي العلاج، حيث أنها لا تتسبب بأي مشاكل أو أعراض، وقد تزول من تلقاء نفسها. يعتمد نوع العلاج الموصى به على مكان تتطور الورم الحليمي. يتضمن علاج الأورام الحليمية ما يلي: علاج الأورام الحليمية الجلدية يمكن علاج الأورام الحليمية التي تنمو على الجلد باستعمال أحد الطرق التالية: الكي (بالإنجليزية: Cauterization)، والذي يتضمن حرق الأنسجة المصابة بالورم، ثم إزالتها بواسطة عملية الكحت. الاستئصال (بالإنجليزية: Excision)، والتي تتضمن لإزالة الورم جراحياً. العلاج بالليزر، والذي يتضمن تدمير الورم الحليمي باستعمال ضوء عالي الطاقة من الليزر. العلاج بالتبريد (بالإنجليزية: Cryotherapy) ، والذي يتضمن تجميد أنسجة الورم. العلاج بالنيتروجين السائل، والذي يتضمن وضع النيتروجين السائل على الورم، أو حقنه داخل الورم.
اقرأ أيضاً: 10 نصائح غذائية لتقليل احتمالية الإصابة بسرطان عنق الرحم term_references هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟ عرض كل الفيديوهات الطبية 23 نوفمبر 2020 10456