ما هو صرع الفص الصدغي صرع الفص الصدغي هو اضطراب دماغي يصيب أنشطة خلايا المخ، وبالتحديد في الفصوص الصدغية للدماغ، وهي تعتبر المسئولة عن المشاعر ومعالجة وتخزين الذكريات قصيرة المدى، وينتج عن هذا الاضطراب نوبات صرعية أو فترات من السلوك غير العادي أو المشاعر، وفي بعض الحالات فقدان الوعي أو الذاكرة. تختلف تجارب النوبات الصرعية المرتبطة بالفص الصدغي، فقد تكون شديدة ويطلق عليها 'جزئية معقدة'، خاصة في حالات فقدان الوعي، وقد تكون خفيفة ويطلق عليها 'جزئية بسيطة' إذا كان المريض واعياً وقد لا يلحظها. خصائص النوبات التي تبدأ في الفص الصدغي تكون مختلفة للغاية، وعلى الرغم من وجود بعض الأنماط الشائعة، فقد يكون هناك خليط من المشاعر والعواطف والأفكار والخبرات المختلفة، والتي قد تكون مألوفة أو غريبة. في بعض الحالات، قد تعود الذاكرة بالمريض إلى الماضي، وفي حالات أخرى قد يشعر الإنسان بأن كل شئ حوله صار غريباً بما في ذلك عائلته ومنزله وأصدقائه، وقد تحدث الهلوسة المتعلقة بسماع الأصوات أو الموسيقى أو استنشاق الروائح الغريبة، وتستمر لمدة دقيقة أو دقيقتين. وعلى الرغم من ذلك فإنه من الصعب وصف التجارب والأحاسيس التي تصاحب هذه النوبات، حتى بالنسبة للبالغين، وبالتالي يصعب الحصول على صورة أدق لما يشعر به الأشخاص.
فصوص الدماغ: الفص الصدغي الفص القذالي الفص الجداري الفص الجبهي انظر أيضا [ عدل] قائمة مصطلحات تشريح الأعصاب صرع الفص الصدغي المراجع [ عدل] ^ المؤلف: البرنامج الاتحادي الدولي في المصطلحات التشريحية و International Federation of Associations of Anatomists — العنوان: Terminologia Anatomica — تاريخ النشر: 1998 ^ Schacter DL, Gilbert DT, Wegner DM. Psychology (2nd Edition). New York: Worth; 2011. ^ "Temporal Lobe" ، Langbrain ، Rice University، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2011. ^ Smith؛ Kosslyn (2007)، Cognitive Psychology: Mind and Brain ، New Jersey: Prentice Hall، ص. 21, 194–199, 349. ^ Schacter, Daniel L. ؛ Gilbert, Daniel T. ؛ Wegner, Daniel M. (2010)، Psychology (ط. 2nd)، New York: Worth Publishers، ISBN 9781429237192.
وإذا أثبتت الفحوصات أنه بحاجة إلى العلاج، يقوم الطبيب بوصف البرنامج العلاجي لمدة 6 أشهر. لأن الديجافو ليس مؤشر على أن الشخص يعاني من مشكلة في الدماغ، ولكن إذا استمر بشكل منتظم مع بعض الأعراض الأخرى، فقد يشير إلى اعتلالات قد تجعل المريض بحاجة إلى التشخيص، مثل: الشيزوفرينيا ، صرع الفص الصدغي. وعندما تشير ديجافو إلى وجود مشكلة عصبية يعاني منها الشخص، يجب أن يعاني الشخص من الآتي:- أن تحدث بشكل متكرر (عدة مرات في الشهر أو أكثر مقابل بضع مرات سنوياً). أن يصبح مصحوباً بذكريات تشبه الحلم او بعض المشاهد البصرية. أن يتبع الأعراض فقدان للوعي مثل: المضغ اللاواعي وسرعة نبضات القلب، والخوف الشديد. في النهاية.. بعد ما تعرفنا على ظاهرة ديجافو، يجب أن تعلم أن حدوث النوبات يحدث من القشرة الصدغية، وفي نفس الوقت داخل دائرتين في الحٌصين، تعمل منهم واحدة على مراقبة العالم الخارجي، والآخر يقوم باستعادة الذكريات. حيث يؤدي التنشيط والتحديث المتزامن إلى الضغط على وظيفة الدماغ، مما يجعل الشخص يتذكر الماضي وتحدث ديجافو. اهم الاسئلة يجيب عنها فريق متخصص من مستشفى الامل للطب النفسى وعلاج الادمان اسئلة قد تتبادر إلى ذهنك حول ظاهرة ديجافو وكيفية حدوثها: هل ظاهرة ديجافو مرض عقلي؟ ظاهرة ديجافو ليست مرض عقلي، ولكنها بشكل عام تتم عندما تقوم الدماغ بإرسال إشارة أن حدث معا قد حدث من قبل، الأمر الذي لا يستدعي القلق.
في هذا المقال سنتحدث عن اضطراب شائع يدعى بصرع الفص الصدغي وماهي علاقته بالابداع وفي بادئ الامر علينا ان نفهم تشريح الدماغ بصورة مختصرة وهي كالاتي: يتكون الدماغ البشري ببساطة من جزئين رئيسين: الجزء الاول هو المخ والذي ينقسم بدوره الى فص ايسر وفص ايمن والاخر هو المخيخ (المخ الصغير) الذي يقع في اسفل المخ مباشرة. اجزاء الدماغ وينقسم كل من فصي المخ الى اربعة فصوص وهي كالتالي: الجبهي، الجداري، القفوي والصدغي ولكل فص وضيفته فـ الفص الصدغي يختص بالادراك السمعي واللغة و العاطفة والمشاعر والذاكرة وهذا الفص هو محور موضوعنا فأحد اضطرابات الفص الصدغي هو الصرع و الصرع كما نعرفه هو اضطراب مزمن يصيب الدماغ، ويتأثر به الأشخاص في جميع أنحاء العالم وتختلف اعراضه تبعا للفص الذي ينتمي اليه.
لا توجد عقارات جديدة فيما أعرف. عقار كِبرا يفيد أيضًا في بعض الحالات، وهو الدواء الجديد نسبيًا. إذن لا نستطيع أن نقول: إن هنالك دواء يقضي أو يتحكم في النوبات الصرعية, وفي ذات الوقت يعالج النوبات النفسية إن وجدت، وكما تفضلت وذكرت فهنالك قد تكون إشكالية، فمعظم الأدوية التي تعالج الحالات النفسية ربما تؤدي إلى إثارة البؤرة الصرعية، لكن الأطباء يحاولون دائمًا أن يقربوا ويسددوا, ويختار الطبيب الدواء الذي يراه مناسبًا، وبالطبع لكل مريض ما يناسبه من الأدوية، ومن المهم جدًّا أن يكون هنالك نوع من المتابعة الطبية المستمرة. بالنسبة للعلاقة بين عقار أولانزبين وتجراتول: التجراتول يعرف عنه أنه من خلال التمثيل الأيضي والاستقلاب من خلال الكبد قد يؤدي إلى إفراز زائد في بعض الأنزيمات، وهذه -كما تفضلت- قد تؤثر على مستوى بعض الأدوية وتؤدي إلى تخفيضها في الدم، بعكس الدباكين، والدباكين يعرف عنه أنه يحسن من مستوى الأدوية الأخرى في الدم، لكن هذا التأثير الذي يحدث من التجراتول بسيط، وليس حقيقة أمرًا مزعجًا، وكثير من الأطباء يقومون بزيادة جرعة الدواء المقابل زيادة تقديرية، وذلك لتغطية النقص الذي سوف يتأتى من زيادة نشاط التجراتول.