موقع شاهد فور

سورة الشورى مكتوبة بخط كبير

June 28, 2024

سورة الشورى مكتوبة معلومات عن السورة سورة الشورى مكية إلا الآيات 23، 24، 25، 26 و27، عدد آياتها 53 وهي من سور المثاني ، نزلت بعد سورة فصلت ، وبدأت بحروف مقطعة (حم) فهمي من سور الحواميم ، وتلتها ثلاث حروف أخرى (عسق). سبب التسمية سميت هذه السورة الكريمة بهذا الاسم ‏‏لورود لفظ شورى في الآية 38 منها، وهذا توضيحا أن السبيل الأمثل للمسلمين هو الشورى فيما بينهم، ويقصد بها طلب الرأي والمشورة من أهل السداد، والبحث للوصول إلى اتفاق ورأي صائب يجلب مصلحة أو يدرء مفسدة ويعود بالمنفعة العامة.

  1. سورة الشورى مكتوبة كاملة بالتشكيل
  2. سورة الشورى مكتوبة ياسر الدوسري
  3. سوره الشوري مكتوبه تفسير

سورة الشورى مكتوبة كاملة بالتشكيل

سورة الشورى مكتوبة / فضيلة الشيخ ياسر الدوسري - YouTube

سورة الشورى مكتوبة ياسر الدوسري

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ حم [ ١] تفسير الأية 1: تفسير الجلالين { حم}. عسق [ ٢] تفسير الأية 2: تفسير الجلالين { عسق} الله أعلم بمراده به. كَذَٰلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [ ٣] تفسير الأية 3: تفسير الجلالين { كذلك} أي مثل ذلك الإيحاء { يوحي إليك و} أوحى { إلى الذين من قبلك الله} فاعل الإيحاء { العزيز} في ملك { الحكيم} في صنعه. لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ [ ٤] تفسير الأية 4: تفسير الجلالين { له ما في السماوات وما في الأرض} ملكاً وخلقاً وعبيداً { وهو العلي} على خلقه { العظيم} الكبير. تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [ ٥] تفسير الأية 5: تفسير الجلالين { تكاد} بالتاء والياء { السماوات يتفطرن} بالنون، وفي قراءة بالتاء والشديد { من فوقهن} أي تنشق كل واحدة فوق التي تليها من عظة الله تعالى { والملائكة يسبحون بحمد ربهم} أي ملابسين للحمد { ويستغفرون لمن في الأرض} من المؤمنين { ألا إن الله هو الغفور} لأوليائه { الرحيم} بهم.

سوره الشوري مكتوبه تفسير

وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ [ ٦] تفسير الأية 6: تفسير الجلالين { والذين اتخذوا من دونه} أي الأصنام { أولياء الله حفيظ} محص { عليهم} ليجازيهم { وما أنت عليهم بوكيل} تحصل المطلوب منهم، ما عليك إلا البلاغ. وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ [ ٧] تفسير الأية 7: تفسير الجلالين { وكذلك} مثل ذلك الإيحاء { أوحينا إليك قرآناً عربيا لتنذر} تخوّف { أم القرى ومن حولها} أي أهل مكة وسائر الناس { وتنذر} الناس { يوم الجمع} يوم القيامة فيه الخلائق { لا ريب} شك { فيه فريق} منهم { في الجنة وفريقٌ في السعير} النار. وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِنْ يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ [ ٨] تفسير الأية 8: تفسير الجلالين { ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة} أي على دين واحد، وهو الإسلام { ولكن يدخل من يشاء في رحمته والظالمون} الكافرون { ما لهم من وليّ ولا نصير} يدفع عنهم العذاب.

اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ [ ١٧] تفسير الأية 17: تفسير الجلالين { الله الذي أنزل الكتاب} القرآن { بالحق} متعلق بأنزل { والميزان} العدل { وما يدريك} يعلمك { لعل الساعة} أي إتيانها { قريب} ولعل معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين. يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلَا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ [ ١٨] تفسير الأية 18: تفسير الجلالين { يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها} يقولون متى تأتي ظنا منهم أنها غير آتية { والذين آمنوا مشفقون} خائفون { منها ويعلمون أنها الحق ألا إن الذين يمارون} يجادلون { في الساعة لفي ضلال بعيد}. اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ [ ١٩] تفسير الأية 19: تفسير الجلالين { الله لطيف بعباده} برهم وفاجرهم حيث لم يهلكهم جوعاً بمعاصيهم { يرزق من يشاء} من كل منهم ما يشاء { وهو القوي} على مراده { العزيز} الغالب على أمره. مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ [ ٢٠] تفسير الأية 20: تفسير الجلالين { من كان يريد} بعمله { حرث الآخرة} أي كسبها وهو الثواب { نزد له في حرثه} بالتضعيف فيه الحسنة إلى العشرة وأكثر { ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها} بلا تضعيف ما قسم له { وما له في الآخرة من نصيب}.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]