نعم اريد شيء آخر اريد الانتقام..!!! هل الموت مخيف - إسألنا. اتمنى لو تنسنى لي الفرصه لانتقم من كل عدو من كل من اساء لي او اساء لاي انسان.. اتمنى ان انتقم ممن جعلني اتمنى الموت.. اتمنى النفوذ السلطه والمال... والقدره على الانتقام اتمنى مثؤل كل عدو امامي لانتقم منه.. لا اريد الموت بقدر ما اريد الانتقام.. ربما بل متاكد انني اضحي باشياء كثيره لاجل ذالك الحل المريح لنفسي وكبريائي وهو لانتقام.. لا اضن اني انال مرادي ما حييت لهذا اتمنى الموت واسئل لماذا لا تتمنونه مثلي ؟؟!! فهل الموت مؤلم ؟؟! _____________________________________________________________________________________________ اللهم صلّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم لا اله الا الله محمد رسول الله لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
04/08 23:40 لم تتحمل عروس شابة أن تستمع إلى التنمر على والدها دون أن تفعل شيء حتى وإن كان هذا الأمر مغادرة حفل زفاف ها. فقصة مغادرة شابة بريطانية لحفل زفافها تصدرت أغلب الصحف البريطانية مؤخرا، والتي تحدثت عن شجاعة العروس للوقوف أمام ما حدث لوالدها. وبحسب صحيفة ديلي ستار البريطانية فإن الأمور كانت تسير بشكل جيد خلال حفل الزفاف الخاص بفتاة تبلغ من العمر 23 عاما قبل أن ينقلب كل شيء رأسا على عقب. عروس تغادر حفل زفافها وتطلب الطلاق بسبب التنمر على والدها - الناسنت وراء كل حجر قصة - منوعات. فالعروس العشرينية تفاجأت بواحدة من الفتيات التي كانت تتحدث عن والدها بشكل غير لائق مما دفعها إلى التدخل من أجل أبيها. وعلى الرغم من أن تلك الفتاة كانت شقيقة العريس إلا أن العروس لم تقف مكتوفة الأيدي عندما سمعتها تقول على والدها بأنه يرتدي ملابس بالية بحفل زفاف ابنته. وقالت العروس إن شقيقة زوجها لم تكن تعرف بأن والدها مصاب بأحد أنواع الحساسية التي ألزمته بضرورة ارتداء الملابس القطنية. ولفتت إلى أن هذا المرض منع والد العروس من ارتداء بدلة كما هو معتاد في هذا اليوم على وجه الخصوص. واتخذت الفتاة رد فعل مفاجئ عندما قررت أن تغادر الفرح غير عابئة بالأزمة التي اندلعت بين العائلتين بعد تلك الحادثة. وقالت وسائل الإعلام البريطانية إن العريس ووالدته تقدموا بالاعتذار للعروس ووالدها عما بدر من ابنتهم خلال الحفل.
على الاقل بتروح لربك الرحيم اللطيف الكريم.
جواب ثانيًا لا علاقة له بجواب أولًا، أنت تقول أنه لاعذاب بدون حساب، فأوردت لك الدليل. ومن الأدلة أيضًا تعذيب الأمم السابقة المكذبة لرسلها، بإيقاع العقاب عليها قبل يوم الحساب. ويوم القيامة العذاب أشد. أما أولًا فما المقصود ب( ذلك) الذي في الآية، وإذا كان مخصوصًا بمشركي بدر، فهو حجة عليك في نقطة ثانيًا فهذا عذاب قبل الحساب.! > أعتذر عن التنسيق والأخطاء، ( أكتب من الجوال. ).
وقد ذهب فريق من أهل العلم من جهة أخرى بأن الموتى يسمعون في الجملة ولكنهم لا يسمعون في كل الأحوال، وهناك فريق آخر رأوا أن الموتى يسمعون في كل الأحوال ولكنهم لا يستطيعون الانتفاع بما يسمعونه، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة أن الميت يستطيع أن يسمع قرع نعال الناس عند دفنه، فعن أنس بن مالك – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: ((إن العبد إذا وُضِع في قبره، وتولَّى عنه أصحابه، إنه ليسمع قرع نعالهم). ووقف الرسول – صلى الله عليه وسلم – بعد ثلاثة أيام من معركة بدر على قتلى بدر من المشركين فنادى رجالاً منه، فقال: ((يا أبا جهل بن هشام، يا أُميَّة بن خلف، يا عُتبة بن ربيعة، يا شَيبة بن ربيعة، أليس قد وجدتم ما وعدكم ربُّكم حقًّا؟ فإني قد وَجدت ما وعدني ربي حقًّا)) فقال عمر بن الخطاب: يا رسول الله، كيف يسمعوا؟ أنَّى يجيبوا وقد جيَّفوا؟! قال: ((والذي نفسي بيده، ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يقدرون أن يجيبوا)) ثم أمر فسُحبوا، فألقوا في قَليب بدر، فإن بعض أهل العلم قد استدلوا بهذا الحديث على أن الموتى لديهم القدرة على أن يسمعوا، ومن العلماء الذين تبنوا هذا القول هم ابن جرير الطبري وابن قتية وغيرهما.
بعدين السعفة دي حنكها شنو؟ أي سعفة بتنفع؟ ولا ديك سعفة خاصة بالنبي! في الحديث قال السعفتين ديل بخففوا عنهم لحدي ما يجفوا.. يعني هن لينات وخضر بخففوا العذاب لكن أول ما واحدة تيبس برجع العذاب تاني طيب ما كانوا يزرعوا شتلة نخلة على القبر وخلاص! غايتو زي ما قلت ليك.. الشغلانة دي إلا تحفظ وتسمّع، لكن أول ما تفكر فيها بي مخك بتلقاها مجلية سلام يا بدر وضيوفه الكرام نعم الموت بخوف ولكن الخوف لايغنى من الموت شيئاً. وقد قيل فى الاثر: " من طلب الموت وُهبت له الحياة " وفى أصدق الدموع قيل:قال تعالى { وَلَا عَلَى ٱلَّذِينَ إِذَا مَآ أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَآ أَجِدُ مَآ أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّواْ وَّأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ ٱلدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُواْ مَا يُنفِقُونَ} 92 التوبة هؤلاء ذهبوا الى النبي صلى الله عليه وسلم يوم تبوك وطلبوا منه ان يعينهم بحملهم الى الجهاد واعتذر لهم الرسول: لا أجد ما أحملكم عليه من الدواب. فانصرفوا عن الني وقد فاضت أعينهم دَمعًا أسفًا على ما فاتهم من شرف الجهاد وثوابه وقد قيل بأن دموع هؤلاء من اصدق الدموع وانبلها ودموع قوة لانهم اذا وجدوا الركاب ربما كانوا سيموتون فى الحرب ولا يرجعون الى اهليهم.