كلمات فجأه طلبتني لها، هذه من اروع الاغاني التي قدمها المطرب السعودي المبدع خالد عبد الرحمن، وهي من كتابته والحانة وغناؤه، وقد تصدر هذه الاغنية الترند السعودي لعدة مرات ضمن الوسوم الاكثر بحثا، حيث نالت اعجاب الملايين من الناس حول العالم وفي المملكة العربية السعودية، فله من المتابعين والمحبين الكثير في السعودية، واليوم جئنا لكم بمقالتنا المختصرة حتى نضع لكم فيها كلمات اغنية فجأه طلبتني لها، حتى تتمكنوا من نسخ الكلمات ومشاكتها عبر حساباتكم في التواصل الاجتماعي، ويمكنكم ايضا من خلال متابعتنا باستمرار الحصول على احدث الاغاني والشيلات في الوطن العربي.
كلمات اغنية بلا ميعاد - خالد عبد الرحمن فجأة طلبتني لها بلا ميعاد طول انتظاري حل حالي سببها لبيت جيت قبالها شفتها تزداد روعه بصوره حسن ربي رسمها عيني انا بعينها والقلوب بعاد اخشى هدب عيني يلامس هدبها ما اقوى الحكي حينها والقلب ما اعتاد على لقى اللي حبها من عرفها نظرت سواد عيونها هذا المنى والمراد لهفت شفايف طولت في عنقها غناء: خالد عبد الرحمن كلمات: خالد عبدالرحمن الحان: خالد عبدالرحمن
فجأة طلبتني لها بلا ميعاد طول انتظاري حل حالي سببها لبيت جيت قبالها شفتها تزداد روعه بصوره حسن ربي رسمها عيني انا بعينها والقلوب بعاد اخشى هدب عيني يلامس هدبها ما اقوى الحكي حينها والقلب ما اعتاد على لقى اللي حبها من عرفها نظرت سواد عيونها هذا المنى والمراد لهفت شفايف طولت في عنقها
احفظ في مفضلاتي تم الحفظ في مفضلاتي تُعرف بالقرية الرخامية نسبةً إلى الجبل الأبيض الذي تقبع على سفحه، ما جعلها وجهة بارزة للزوار. توغل في طُرق الباحة المتعرجة واستمتع بأروع المناظر الخلابة لجبال السروات أثناء توجهك إلى القرية التي تبلغ من العمر 400 عام. بمجرد وصولك الزوار للقرية سيستقبلك غطائها النباتي الكثيف المنوع بين مزارع الموز والنخيل والنباتات الفطرية في مظهر خلاب وسط الجبال الجرداء المحيطة. يعود ذلك لينبوع المياه العذبة في قاعدة تل القرية الذي اكتسبت اسمها منه. يُذكر أن الينبوع قد يكون السبب الأساسي لاستيطان ذي عين وازدهار الحياة فيها. تجول في القرية وتخيّل تاريخها عبر أسواقها ومساكنها وأزقتها. ولا تنس التسلّق أعلى التل لنظرة فريدة على أبوبها المزخرفة ومنازلها الحجرية متعددة الطوابق. استمتع بـمنظر بانورامي رائع من أعلى التلة المطلة على المنحدر والواحة والتقط صور للتاريخ! مشاهدة الموقع على Google Maps اكتشف وجهات أخرى لحفظ المفضلة، قم بتسجيل الدخول أو إنشاء حساب
توصف قرية ذي عين التراثية بمنطقة الباحة، التي يعود تاريخها إلى مئات السنين, بأنها واحدة من أجمل وأبرز المواقع الأثرية على مستوى المملكة؛ نظرًا إلى ما تتمتع به من جمال في طريقة بنائها، وما تزخر به من مزارع شاسعة تغذيها عين القرية التي لم تتوقف على مر الزمان. وتقع ذي عين في منحدر طريق عقبة الملك فهد الذي يربط سراة منطقة الباحة بتهامتها على مسافة 20 كيلومترًا من مدينة الباحة، وهي قرية مبنية من الحجارة مسقوفة بأشجار العرعر التي نقلت إليها من الغابات المجاورة، زينت شرفاتها بأحجار المرو الكوارتز على شكل مثلثات متراصة،ـ ويوجد بها بعض الحصون الدفاعية التي أنشئت قديمًا لحمايتها من الغارات أو لأغراض المراقبة. ويوصف مناخها بأنه حار صيفًا معتدل شتاءً؛ لكونها في منطقة منخفضة ضمن الجزء الذي يسمى منطقة تهامة العليا من منطقة الباحة، وترتفع عن مستوى سطح البحر بنحو 1985 مترًا، وتمتاز بغزارة الأمطار في فصل الصيف، وتهطل بمعدل كبير بسبب موقعها بين كتلة من الجبال؛ ما يؤدي إلى تكثف الغيوم وهطول الأمطار الرعدية، فيما يكون هطول الأمطار متوسطًا على القرية في فصل الشتاء. وأوضح يحيى بن عارف العمري أحد أعيان القرية أن الدراسة التاريخية عن قرية ذي عين تكشف أنها إحدى قرى تهامة زهران، وتتكوَّن من 85 منزلًا تراثيًّا تتراوح بين دور و5 أدوار شيدت على قمة جبل أبيض، وتشتهر بزراعة الموز البلدي والكادي والنخل الباسق، وبعض الموارد الطبيعية الأخرى مثل المانجو والجوافة.
تعتبر قرية "ذي عين" التراثية في الباحة من أهم الأماكن السياحية في منطقة الباحة التي يقصدها السياح؛ وذلك نظراً للشكل الهندسي الذي تحتويه والجمال العمراني الذي تبهر به من يزورها. وقال عضو هيئة السياحة والآثار بالباحة المشرف العام العام على قرية ذي عين التراثية يحيى عارف العمري في تصريحات لـ"سبق": "قرية ذي عين في الأصل للعين التي انبجست من الواجهة الشرقية للقرية، وتقع قرية ذي عين في منطقة الباحة بديار "بني زيدان" من بني عمر الأشاعيب، وينتهي نسبهم إلى راش بن كعب بن الحارث بن عبدالله بن مالك بن نصر بن الأزد؛ حيث بُنيت القرية على جبل من الرخام الأبيض يصل ارتفاعه لـ800 متر عن سطح البحر الأحمر، تأخذ في تكوينها العمراني تشكيلاً هرمياً، وتكونت القرية حاملة اسم العين". وأضاف "العمري": "من خلال السرد القصصي الذي توارثناه عن آبائنا، ذكروا أن هناك حاجاً يمنياً أراد الحج، وكان يحمل عصا تُسمى "الغدارة" وفي طريقه مر بمحافظ تعز باليمن، وأراد أن يشرب من إحدى آبارها ويتزود بالماء؛ فنزل بداخل البئر وشرب فسقطت عصاه بداخل تلك البئر". وأردف: "الحقيقة أن تلك العصا كانت مملوءة بجنيهات الذهب التي يحملها معه أينما ذهب خوفاً عليها من السرقة؛ فأخذ يتابعها من قرية إلى قرية ومن جبل إلى جبل؛ حتى مر بالحريضة، ثم رجال ألمع أسفل جبال السودة بأبها، ثم "صعد" مع جريان العين إلى جبال السراة شمالاً؛ حتى وصل جبال الباحة؛ فاتجه مع العين التي نزلت به مجدداً إلى أرض تهامة، حتى وصل لقرية ذي عين؛ حيث كان يوجد بها نبع قليل جداً".