ضغوط الحياة – يواجه الرجل الحياة أكثر من المرأة وبالتالي يتعرض لضغوط الحياة بصورة مبالغ فيها عنها، ولهذا كلما كانت الحياة حملا وعبئا، تغلبت عليه متسببة في تطنيش الزوج ناعمه الهاشمي أكدت على ذلك – وكان الحل من وجهة نظرها، هو محاولة الزوجة أن تخفف من أعباء الحياة عن الرجل، وإراحة العقل والقلب من أي أحاديث متعلقة بما يضغط عليه. – التقليل من متطلبات الحياة لفترة وجيزة، وتجنب الحديث في السلبيات، وإبراز الجوانب الإيجابية حتى يعود سريعا كما كان. تطنيش الزوج ناعمة الهاشمي - مجلة الحلوة. شاهد أيضا انماط الشخصية الشمالي والجنوبي والشرقي والغربي ضعف الحب مع الوقت في بداية التعارف بين الرجل والمرأة، يظهر ما يعرف بالشغف والوله في معرفة الآخر، وهو ما ينتج عنه الاهتمام الكثير، والسؤال المتكرر، وتصنع الأسباب للحديث معا – مع مرور الوقت خاصة بالزواج وطول العشرة يضعف الحب في بعض الأوقات بين الزوجين، ومع ذلك تقول ناعمة الهاشمي، أن الأمر ليس مبرر في تطنيش الزوج ناعمه الهاشمي – ومن خلال نصائح بسيطة يمكن للزوجة استعادة اهتمام زوجها، طالما أنه ليس بشخصية أنانية محبا لنفسه. ظهور امرأة في حياته من الأسباب البديهية في تطنيش الزوج ناعمه الهاشمي، هو تعرف الرجل على سيدة أخرى وبالتالي تستحوذ على شغفه، واهتمامه حتى لو كان من الشخصيات الغير محبة للتطنيش، ولكنه سرعان ما يؤثر عليه الطرف الجديد في صورة تقصير في الاهتمام مع الزوجة، أو ربما التجاهل التام.
الخطوات اسرار العاشقات موضوع رائع رائع ومفيد جدا جدا ما عليكن الا التطبيق الأستاذة ناعمة الهاشمي 🔮السر الأول (حريه تثير التحدي) أول مايميز العشيقه أنها حره, تعيش حياتها بلا قيود, أي أنها لا تخضع لسيطرته, انها لازالت تحلق في سمائها الخاصه, وعلى استعداد لتركه في أي وقت 🔮انه التحدي, فالرجل الذي يحب المنافسه ويحب الصيد, يحب أن يصطاد حمامه لازالت تحلق في السماء, بينما تلك الحمامه التي تجلس على البيض في عشه لم تعد تشكل أي تحد من أي نوع! انها رهن اشارته, وطوع يمينه, وتحت سيطرته الكامله, ياإالهي ان كان الأمر كذلك فهل علي كزوجه أن اتطلق منه أو أتمرد عليه ليشعر أني لست طوع أمره!!!!!!
( وكرري ذلك في مناسبة أو مناسبتين- وهنا سينتبه بشكل جدي أكثر للتنبيه من طرفك أنك لن تسمحي بذلك) -بشكل عام، عليكِ محاورته والمحاولة معه بشكل متواصل لفترة زمنية لا تقل عن ثلاثة شهور، والتكرار بأنكِ لا تقبلي تطنيشه وأهماله لكِ، وأنكِ قد تطلبي المساعدة. ( بهذا الشكل، تكوني قد أعطيتيه كل الفرص بينكِ أنتِ وهو، قبل الخروج لطلب المساعدة) -إن لم يتغير أيضاً.. عليكِ محاورة أحد من أقاربه المقربين جداً من الدرجة الأولى، لكي يتحدث معه ويعرفه واجباته كما يعرف حقوقه!. ( هنا يكون التأثير مضاعف، فهنالك شخص سيقول له: أنت خطأ) -أيضاً.. عليك الإستمرار بفعل كل ما عليكي في المنزل وإتجاه زوجك وأيضاً حافظي على جمالك وإهتمامك. -وأيضاً.. عليك الإستمرار في طلب تدخل ومتابعة الطرف الذي أدخلتيه، أو طلب المساعدة من غيره إن لم يكن له تأثير. ( بهذا الشكل تكون قد أعطيتي كل الفرص لكِ ولزوجكِ وللطرف المساعد القريب) -إن إستمر الزوج في التطنش عليكِ إستشارة خبير علاقات أسرية لتوضحي له كل شيء يخص زوجك وليساعدك في تقرير إن كان عليكِ الإستمرار أم لا. في الغالب ، فإن طريقة التعامل مع الزوج المطنش هذه تأتي بثمارها، حيث إن كثير من الرجال يتحسنون خاصة في حال مكالمة أحد من والديه أو أقاربه والحديث معه في هذا الموضوع، يشعر بالذنب ويقرر التحسن.
مثل شعبي من أكثر ما شاع بين الجميع وصية من قبلنا بالسكوت، والعدول عن الكلام إلى الصمت، حتى أصبح لدينا حكمة ومثلا يقول: "إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب"، وهذه المقارنة بين الكلام والسكوت جعلت للسكوت ميزة وثمنا أغلى. وقد نختصر القول بحيث نقتصر على المراد وهو "السكوت من ذهب"، وهذا القول ليس على إطلاقه فقد يكون الكلام في بعض الأحيان ضروريا ويكون من ذهب عندما يكون ذكرا وخيرا ودفاعا عن الحق وحماية الفضيلة، بينما السكوت في بعض المواقف ضررهم كبير عندما لا ينصر المظلوم ولا يدافع عنه. ولكن من سبقنا كان لهم تجارب وخبرات ومرت بهم مواقف عرفوا من خلالها أن في السكوت منجاه غالبة، وأن الكلام قد ندموا عليه مرارا، أكثر مما ندموا على السكوت فاتخذوا هذه التجربة التي يرونها قد آتت ثمارها حكمة ومثلا يلومون من تكلم فندم، وقد يقولون في القول الدارج: "من جر لسانك من لهاتك؟" أو يقولون: "خل لسانك في لهاتك" ويقصدون عدم تحريك اللسان من موضعه في الفم، ويرمزون بهذا للسكوت. موضوع قصير عن السكوت من ذهب. والحقيقة أن السكوت يقصر الشرور ويغلق أبواب الجدل والأخذ والرد الذي قد يتطور إلى ما لا تحمد عقباه. وليس من الرشد تجاهل خبرات السابقين أو إعادة التجربة لكي نثبت صحة ما وصلوا إليه، لأن في ذلك ضياع للوقت، وقد قالوا: من جرب المجرب فعقله مخرب.
الوطن السورية والكلام في غير موضعه ليس من فضة، سعيت دائماً إلى التجديد في المفاهيم والأقوال والأمثال السائدة، لأنها غدت بحاجة ماسة إلى إعادة صياغة أمام ما وصل إليه العقل البشري من تنور وتفتح وإبداع في كل الوسائط، وبقينا نحن العرب نتكئ على الماضي بكل ما فيه، وأودعت سابقاً على خط بصركم إعادة إنتاج المقولة السائدة عدو عدوي صديقي، وقلت: إن صديق صديقي عدوي، وكذلك ناقل الكفر ليس بكافر، وقلت: إن ناقل الكفر كافر.
كبشر.. أعتقد بأنه ليس منا من أحد إلا ويشعر بحالات من الإحباط والندم في أحيان كثر، إذ إننا قد جبلنا أساسا على هذه الحاسة ذات العقل المنفرد والتي تستيقظ لتقرعنا في كل آونة نعود بها إلى رشدنا من غيبوبة الانفعال. والندم صفة إنسانية بحتة لأنها لا تناسب إلا ذا اختيار. ومن لا يجتاحه إحساس الندم من وقت إلى آخر.. فهو وبلاشك (سوبرانسان) وليس إنسانا طبيعيا، لأنه سيتفوق بتركيبته على تركيبة أبيه آدم.. أول مخلوق مخير نشبت فيه مخالب الندم، وهذا من ضروب المحال. وللندم آفة.. وآفته النسيان، إذ سرعان ما يتسلل النسيان إلى أروقة الذاكرة.. فيتعالى شخير الضمير.. ويتسيدنا الانفعال.. فنعود لفعل حماقة ما، على إثر انفعال ما أو غيره.. ليعود إلينا بالتالي السيد الندم، وهكذا. وعليه فإن النسيان ليس بنعمة على أية حال، بل هو نعمة ونقمة.. نعمة إذا أذهب إحساس الحزن أو الألم، ونقمة إذا أذهب كنه الإحساس بالندم.. وهو نعمة من الله، ونقمة من الشيطان، ذلك الوسواس الذي يحاول أن يحجب نور الحق عن عين البصيرة.. وهو يمارس هذا الدور بفطرته التي جبل عليها.. «السكوت من ذهب». فإذا ما عميت البصيرة، ثم استفاقت، تركها الشيطان لبراثن الندم لبرهة، ولكنه سرعان ما يعود إليها بغلائل النسيان وكأن ما كان لم يكن.. فما أضعفنا.