يقوم الساق بعملية البناء الضوئي – المحيط المحيط » تعليم » يقوم الساق بعملية البناء الضوئي بواسطة: asmaismainls يقوم الساق بعملية البناء الضوئي، تعتبر عملية البناء الضوئي هي عبارة عن إحدى العمليات التي تقوم بها النباتات من أجل القيام بصنع غذائها بنفسها، حيث يوجد هناك العديد من الكائنات الحية المختلفة التي تعيش على هذه الأرض، فمنها النباتات ومنها البشر، والحيوانات، وتعتبر فئتي البشر، والحيوانات من الكائنات التي تعتمد على غيرها في الغذاء، بينما تعتبر النباتات من الكائنات ذاتية التغذية، أي أنها تعتمد على نفسها في توفير الغذاء الذي تحتاجه من أجل النمو. يقوم الساق بعملية البناء الضوئي إذن يقوم النبات بصنع الغذاء الخاص به من خلال إجراء عملية البناء الضوئي، والتي تتم في الأجزاء الخضراء، مثل الأوراق، ويحتاج النباتات من أجل القيام بهذه العملية، إلى ضوء الشمس، وغاز ثاني أكسيد الكربون، وبالتالي يتم انتاج كلا من مادة الجلوكوز بالإضافة إلى غاز الأكسجين والماء، وسنقوم اليوم بالتحدث عن الإجابة الصحيحة لسؤالنا، والتي كثير ما يتم التساؤل عنها بين الطلاب. الإجابة الصحيحة للسؤال هي: أن العبارة خاطئة، فعملية البناء الضوئي تقوم بها الاوراق وليس الساق.
الساق يقوم بعملية البناء الضوئي في النبات تعد الدراسة في وقتنا الحاضر لها أهمية بالغة للطالب المتميز في كل شؤون الحياة، وللنظر إلى المستقبل يجب علينا متابعة طلابنا من أجل تعبئة عقولهم بالتعلم لمستقبل يسمو بفهم، ووعي باجتهاد لكل الأبناء للإستمرار نحو العلم، نقدم لكم على موقع بصمة ذكاء جواب سؤال: الساق يقوم بعملية البناء الضوئي في النبات وباستمرار دائم بإذن الله تعالى والمتابعة لموقع بصمة ذكاء نجد لكم المعلومة الشامله لحل سؤالكم: الساق يقوم بعملية البناء الضوئي في النبات؟ الاجابة هي: خطأ.
في عام 1782 تم إثبات أن الغاز الداعم للاحتراق (الأكسجين) تم تشكيله على حساب غاز آخر ، أو "هواء ثابت" ، والذي تم تحديده في العام السابق على أنه ثاني أكسيد الكربون ، أظهرت تجارب تبادل الغاز في عام 1804 أن الزيادة في وزن النبات الذي يزرع في وعاء تم قياس وتحديد وزنه بعناية ناتجة عن امتصاص الكربون ، والذي جاء بالكامل من ثاني أكسيد الكربون الممتص ، والماء الذي تمتلكه جذور النباتات ؛ وأن الأكسجين تم إنتاجه من جديد. [1] اهمية عملية البناء الضوئي تعتبر عملية الضوئي أمر بالغ الأهمية لاستمرار الحياة على الأرض ، وذلك لأنها العملية المسؤولة بشكل مباشر عن إنتاج النباتات التي تحتاجها كافة الكائنات الحية وتستهلكها جميع هذه الكائنات بشكل مباشر أو غير مباشر، بالإضافة إلى ذلك يرجع معظم الأكسجين الموجود في الغلاف الجوي إلى عملية البناء الضوئي ، إذا توقفت عملية التمثيل الضوئي ، فلن يكون هناك سوى القليل من الطعام أو المواد العضوية الأخرى على الأرض ، وستختفي معظم الكائنات ، وسيصبح جو الأرض في النهاية شبه خالٍ من الأكسجين الغازي والذي يشكل الأساس لحياة الكائنات الحية. [1] إنها الوسيلة البيولوجية الوحيدة على كوكب الأرض التي تمتص طاقة ضوء الشمس ، وتحوّلها إلى سكريات وكربوهيدرات توفر المواد المغذية للنباتات أثناء إطلاق الأكسجين.
في مركز التفاعل ، يمر الإلكترون على طول سلسلة النقل، بمساعدة من انزيم ATP، ينخفض الإلكترون إلى مستويات طاقة منخفضة، ثم يتم نقل الطاقة من الإلكترونات إلى أدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP). تخزين الطاقة الضوئية تُعرف المرحلة الأخيرة من عملية التمثيل الضوئي بدورة كالفن-بنسون ، حيث يستخدم ثاني أكسيد الكربون الموجود في الغلاف الجوي والمياه من التربة لتحويل ATP و NADPH ، وتحدث التفاعلات الكيميائية التي تشكل دورة كالفين-بنسون في البلاستيدات الخضراء. هذه المرحلة من عملية التمثيل الضوئي مستقلة عن الضوء ويمكن أن تحدث حتى في الليل. الساق يقوم بعملية البناء الضوئي في النبات - المتفوقين. يتمتع ATP و NADPH بعمر قصير ويجب تحويله وتخزينه مما ينتج عنه السكر والأحماض الدهنية والجلسرين في المرحلة الثالثة من عملية التمثيل الضوئي، يتم تخزين الطاقة لاستخدامها لاحقًا. [3]