بودكاست يهدف لزيادة الوعي الجماعي و هذا بتناوله لمواضيع تدور حول الصحة النفسية و العصبية، العلاج السلوكي المعرفي، العلاج بالتامل النفسي، التنمية البشرية، تطوير الذات، التربية و التعليم، تعديل السلوك... هذا و اكثر ، بطريقة جد مبسطة. في لايف مساء كل يوم خميس، اهديكم استشارات نفسية مجانية، نصاءح، حلول لبعض المواقف، تدريبات، اجيب على اسءلتكم و اساعدكم في تشخيص بعض الاضطرابات النفسية و العصبية. موعدنا اذن كل مساء يوم خميس، على الساعة السادسة بتوقيت جرينتش GMT 6 ، على قناة اليوتوب و صفحة الفيسبوك(بسيكاست 369 Psycast). تجدوني كذالك على انستغرام بنفس الاسم. #بَيّه : نهاركم زين – MAGAZINE. الى الملتقى. اختكم نرجس. سلام.
عيون ودودة ومحبة وغيرها الحركات التي تلفت أنظاره إليك وهي ممكنة.. خياطة سهام قلبه لك أيضا. ثقى فى نفسك: يحب الرجل الفتاة التي تبدو أكثر ثقة من الفتاة الخجولة والمنطوية ، ويبدو أن هذه فرصة جيدة للتركيز على نفسك وتطويرها لها ، كن أكثر ثقة وجاذبية. محظوظ لأن الرجل الذي تحبه ينتبه لوجودك. اسألى أصدقاء الرجل الذي تحبه عن التفاصيل التي تهمك عنه: هذه النصيحة ستكون أكثر فائدة في حالة وجود أصدقاء مشتركين بينكما ، حيث يمكنك إجراء استطلاع قبل الانتقال. اعتراف بالحب بطريقة غير مباشرة عمل. فعل الاعتراف بمشاعرك للرجل ، مثل طرح أسئلة حول حالته العاطفية الحالية؟ وما هي اشيائها المفضلة؟ ويمكن لأصدقائه مساعدتك وإخباره أنك تحبه ، لذا ستكون أقرب إليه قليلاً! أظهرى له بعض الغيرة: في بعض الأحيان تكون مشاعر الاهتمام غير واضحة للرجل ، يمكنك إظهار مشاعر الغيرة في مواقف معينة ، من أجل لفت انتباهه إلى مشاعرك الحقيقية تجاهه. كن واضحه مع الرجل الذي تحبيه: يحب الرجال الصراحة ، طالما أنك واضح ومباشر معه في أي محادثة أو شعور ، فسوف يتفاعل معك بنفس الطريقة ، لذلك سيكون هناك طريق قصير. لمعرفة حقيقته. المشاعر تجاهك. علامات تظهرى بها حبك للرجل علامات على مشاعر حب الفتاة للرجل ورغبتها في الارتباط به قبل أن تعترف الفتاة بحبها لرجل ، "وهو في الحقيقة ليس بالأمر السهل على الإطلاق" بالنسبة لها ، كانت قد قامت بالعديد من الأفعال والإيماءات غير المباشرة ؛ ومن خلالها تسعى لشرح مشاعرها لشاب تحبه ، ولذا فهي تأمل أن يبادر الشاب ويظهر لها مشاعر الحب والعاطفة قبل أن تخطو للأمام وتعترف بمشاعرها.. وإليكم أهم العلامات التي تدل على ذلك.
متابعة- بتول ضوا مشاعر الإعجاب والحب قد يقع بها اينك المراهق. فيردد عبارات عدة منها "ماما أنا بحب زميلتي في المدرسة" "ماما أنا معجبة بزميلي في الفصل". عبارات تثير ردود فعل متباينة ومختلفة بين الآباء والأمهات. ومشاعر فرحة بأن طفلهم الصغير قد كَبُر. إلا أن بعض الآباء قد يتعاملون مع الموقف بطريقة قد تتسبب أحياناً في مشكلة كبيرة للطفل. وفي شرخ بالعلاقة بينه وبين والديه. وفي الآتي أفضل الطرق للتعليق على اعتراف طفلنا بالحب. – أخذ الأمر ببساطة: من الممكن أن تسبب ردود الفعل الخاطئة في حدوث الكثير من التوتر. ولكن الموضوع بسيط لأن شعور الحب والإعجاب أمر طبيعي. يدل على أن طفلك في حالة جيدة وسوي. اعتراف بالحب بطريقة غير مباشرة الاموال العامة. كما أنه شيء وارد حدوثه أن يشعر الطفل بالحب تجاه من يحبه ويبادله نفس الشعور ويجب على الأباء أن يستقبلوا الموضوع بكل سهولة ورد فعل إيجابي. – رد إيجابي: عندما يكون رد الفعل سلبي سيحدث للطفل خلل في مفاهيمه للمشاعر وأن الحب شيء خاطئ. وسيخلق له عدة تساؤلات بسبب خوف الحب هذا. ومنهم من سيكون عنيداً تجاه هذا الفعل وللأسف حينها سيتجه للاتجاه الخاطئ لأن الممنوع مرغوب ومن الممكن أن تخسري طفلك كصديق ومن الممكن أن يتجه إلى الكذب – الرد بطريقة مباشرة وإيجابية: التصرف الصحيح في هذا الموقف هو أن يكون هناك رد مناسب وإيجابي ولا نحاول مقابلة الطفل بالرفض.
أظهر تقرير بصحيفة "واشنطن بوست" (Washington Post) الأميركية الانقسامات في الكنيسة المسيحية الأرثوذكسية بسبب الحرب الروسية الأوكرانية، في وقت يحتفل فيه أتباع هذه الديانة في البلدين وخارجهما بعيد الفصح. وذكر التقرير الذي كتبته المحررة بالصحيفة إيرين كننغهام، أن هذه الحرب تسببت في اضطراب الأسواق العالمية، وأعادت إحياء حلف شمال الأطلسي "ناتو" (NATO)، وأثارت تحقيقات في جرائم الحرب، كما فتحت صدعا في الكنيسة الأرثوذكسية، إذ حرضت الجناح الروسي والبطريرك الموالي للكرملين على القادة الأرثوذكس في كييف وحول العالم. وقال إن المسيحية الأرثوذكسية هي واحدة من كبرى الطوائف المسيحية في العالم، بعد الكاثوليكية والكنيسة البروتستانتية، ويتركز معظم أتباعها -البالغ عددهم 260 مليونا تقريبا- في أوروبا وروسيا وأجزاء أخرى من الاتحاد السوفياتي السابق. "ابنك المراهق وقع في الحب".. إليك أفضل الطرق للتعامل مع ذلك. وهي العقيدة السائدة في كل من روسيا وأوكرانيا، حيث أصبحت مكانة الكنيسة مصدر توتر بين موسكو وكييف. وتقول الصحفية إنه بالنسبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحليفه في الكنيسة البطريرك كيريل، تعد أوكرانيا جزءا لا يتجزأ من عالم روسي أكبر. لهذا السبب، أيّد كيريل (75 عاما) تأييدا قويا الحرب، وضاعف من قوته حتى مع تراجع العالم عن التقارير واسعة النطاق عن الفظائع الروسية في أوكرانيا.