موقع شاهد فور

كلمات يا ميمتي من كثر ما لاعنا العوز - منشور

June 26, 2024

قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك ـ البيت الذي بحثت عنه طويلًا، وفكّرت فيه كثيرًا، وعجزت عن كتابته، بيت سليمان المانع: "يا ميمتي من كثر ما لاعنا العُوز... ما ظلّ احد ما له علينا جميلة"!. ـ البيت الذي تمنّيت، أيضًا، أنّه لي، بيت الحنين الذّبّاح، الحنين حدّ الغيرة، الذي كتبه خلف الأسلمي، حيث كلانا عايش اليتم منذ البدء، فلم ننعم بنطق كلمة "يُبَه"!. يقول خلف الأسلمي: "شفني وانا رجّال واكدح على القُوت... أغار من كلمة "يُبَه" بين الاولاد"!. ـ البيت الذي لا أتعب من تأمّل رقّته وعذوبته، وكلّما تذكّرته، أُدهش الدّهشة الأولى نفسها، وأعجب للكيفيّة التي تم التقاطه بها، بكل هذه الفِطْنَة، هو بيت نايف صقر: "كِنّ في عينك من العِشْرَه إلى باريتني... " شيّ اقلّ من الحَيَا بعيون ضيف وعازمَه"!. ـ البيت الذي يذبحني من الوريد إلى الوريد، بيت مساعد الرشيدي رحمه الله: "ترا لو شفت لي ظِلّ ومَهابه في عيون الغير... ترا كلّ الزّهاب اللّي معي جرحي وسكّيني"!. ـ البيت الذي لا أنساه إلا لأتذكّره. ياميمتي من كثر ما لاعنا العوز كلمات - موقع المرجع. وكلّما تذكّرته تعجّبتُ من قدرة الأيام، لا قُدرتي، على تنفيذ ما به من تهديد، بيت خالد الفيصل، في أغنية محمد عبده: "وش فيك دايم تعسر القلب وتتلّه... أخاف يومٍ يجي ما عاد تلقاني"!.

كلمات يا ميمتي من كثر ما لاعنا العوز - منشور

النتاااااااايج 26-12-2016, 01:35 AM عضو نشيط تاريخ التسجيل: Apr 2016 المشاركات: 175 معدل تقييم المستوى: 15 ترقبوا جوالاتكم اليوم 😉 الله يوفقنا واياكم يارب 26-12-2016, 07:19 AM تاريخ التسجيل: Oct 2016 المشاركات: 27 فيه خبر انو الاعلان اليوم ؟؟؟؟

ياميمتي من كثر ما لاعنا العوز كلمات - موقع المرجع

ـ البيت الذي لا أنساه إلا لأتذكّره. وكلّما تذكّرته تعجّبتُ من قدرة الأيام، لا قُدرتي، على تنفيذ ما به من تهديد، بيت خالد الفيصل، في أغنية محمد عبده: "وش فيك دايم تعسر القلب وتتلّه... أخاف يومٍ يجي ما عاد تلقاني"!. ـ وكلّما تذكّرت هذا البيت المُوجِع لخالد الفيصل، تلفّتُّ، فلم أجد سوى بيت سعد الأكلبي رحمه الله: "خلّوني آسِجّ عن موضوعه أحسن لي... والّا الغلا.. والله انْ يبطي وهو غالي"!. ـ ما أجمل الشّعر. نُطيّب به أيامنا، ونهدهد أحلامنا، وبه نتمرّى فنُحسّ بأنفسنا ونشعر بنا!. كلمات يا ميمتي من كثر ما لاعنا العوز - منشور. وفي ثناياه تختفي حكاياتنا الصغيرة، الخاصّة، التي كوّنتنا، وأسكنت الأكوان فينا!. ـ شكرًا لكل شعراء الأرض، منذ أن خُلِقت الأرض وإلى أن تزول!. شكرًا لهم جميعًا، بمن فيهم أولئك الذين حاولوا، فخذلتهم الأوزان، أو لم يُحسنوا القول والكتابة!. يكفي أنهم حاولوا!. شكرًا من أعماق قلبي. لولا الشعر، ولولا الشعراء، لما أمكن لِمَا يختفي بنا أنْ يحتفي بنا!. إيلاف في

، و أقول: ليت أن المبدع سليمان المانع يعلم كم له من الجمائل علينا كقرّاء و محبّي شِعر ، يستحق سليمان المانع تكريماً استثنائياً و احتفاءات لائقة ، نبيذ شعره المُعتّق حلال و لا مثيل لطعمه: شكراً له و سُكراً به! تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]