آخر تحديث فبراير 16, 2022 01:07 م تصدرت الفنانة والبلوجر الكويتية فرح الهادي، تريند جوجل مؤخرًا، بعدما كشفت أن غيابها عن متابعيها خلال الفترة الماضية بسبب إصابتها بمرض جلدي نادر لا شفاء منه. فرح الهادي قبل وبعد. فرح الهادي ليست أول المشاهير الذين يواجهون أمراض جلدية تغير حياتهم، فقبل الفنانة الكويتية عاش عدد من النجوم رحلتهم مع المرض منهم من انتصر عليه وآخرون لا يزالون يستكملون رحلة العلاج حتى الآن. إصابة فرح الهادي بالصدفية فرح روت تفاصيل معاناتها مع مرض الصدفية، عبر فيديو على حسابها بموقع "سناب شات"، قائلةً: "منذ شهر سبتمبر أثرت أشياء على نفسيتي بسبب عدم وجود حل للحساسية التى تعرضت لها لكن الآن أنا أفضل، وفي حاجة للعلاج لفترة أطول جسديًا ونفسيًا". وأضافت: "الحساسية تظهر بشكل غريب فى جسدي والأطباء الذين يتابعون حالتي يخشون منها، وأحيانا تظهر وكأنها حروق في مناطق مختلفة بجسدي، جعلتنى أفقد تركيزي، وأثرت على طريقة تعاملي مع الآخرين". فرح الهادي تتحدث عن معاناتها تحدثت الفاشنيستا الكويتية عن معاناتها النفسية بسبب المرض، وقالت: "تحولت إلى شخص لا أحبه، ما أثر على عملي وعلاقاتي، وصرت أخرب كل الأشياء الحلوة حولي".
تصدرت الفنانة المصرية فرح الديباني على مدى الساعات الماضية قائمة الأكثر بحثاً وتداولاً على مؤشر البحث العالمي جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي في مصر وذلك بعد ظهورها في حفل فوز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وظهرت فرح الديباني أمام الملايين حول العالم بشكل لافت خلال خطاب النصر الذي ألقاه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وذلك مساء الأحد احتفالاً بإعادة انتخابه رئيساً لفرنسا بعدما دعاها الرئيس بنفسه للغناء في خطاب النصر. وقدمت فرح الديباني التي درست في أكاديمية أوبرا باريس لعام 2016، النشيد الوطني الفرنسي بعد خطاب فوز إيمانويل ماكرون في الجولة الثانية، والذي بدوره سارع إلى تقبيل يدها بعد الانتهاء من النشيد. 9 ابريل 2003: 19 عاما على سقوط بغداد وانتهاء حكم البعث | أقلام. الجدير بالذكر فرح الديباني، هي مغنية أوبرا مصرية الجنسية نشأت في محافظة الإسكندرية وخريجة المدرسة الألمانية للموسيقى. كانت تدرس هندسة العمارة، وحصلت على جائزة المجلس الأعلى للثقافة عام 2007، قبل أن تقرر الانتقال إلى العاصمة الألمانية برلين. والتحقت بأوبرا باريس عام 2016، وهي أول عربية تفوز بجائزة أفضل مغنية أوبرا شابة، من أوبرا باريس في العام 2019، وتفوقت على حوالي 800 شخص نافسوا معها على جائزة أفضل مغنية أوبرا شابة.
في التاسع من أبريل كل عام، يستذكر العراقيون الساعات الأولى لدخول قوات "الاحتلال" الأمريكية إلى بغداد وإسقاط تمثال الرئيس الأسبق صدام حسين في ساحة الفردوس وسط العاصمة. ورغم أن العراقيين يعلقون على هذا اليوم ويستذكرونه، لكنهم ما زالوا غير متفقين عليه، هل هو احتلال أم تحرير، فرح أم حزن، سقوط صدام، أم سقوط الدولة بأكملها. وعطّلت بعض المحافظات الدوام الرسمي في هذه المناسبة، على عكس محافظات استمرت بالدوام، وهو ما يشير إلى عدم اتفاقهم على هذه المناسبة. ويعبر العراقيون في هذا اليوم عن استياءهم من الأحزاب السياسية الحاكمة، ويحملونها مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع في البلاد، وبعضهم يستذكر الأوضاع ما قبل 2003 ويتحدث عنها بحنين كبير. فرح الهادي قبل. لكن في ذات الوقت، هناك من يشير إلى أن مصير العراقي الحالي، جاء نتيجة سياسات صدام حسين والحروب التي أدخل العراق فيها مع إيران والكويت والولايات المتحدة الأمريكية. وخلال الـ19 عاما التي تلت سقوط نظام صدام حسين، مر العراق بمراحل عديدة، بدءا من الحرب الطائفية إلى العمليات الإرهابية وظهور تنظيمي القاعدة و"داعش" وسقوط ثلاث محافظات بيد الجماعات الإرهابية، وصولا إلى اندلاع الاحتجاجات في 2019 وإجبار رئيس الحكومة عادل عبد المهدي على الاستقالة نهاية عام 2019.