جميع الحقوق محفوظة © 2022 مؤسسة دبي للإعلام آخر تحديث للصفحة تم بتاريخ: 20 مايو 2021 10:03
فرانكو فراتيني - صحيفة الاتحاد أبرز الأخبار مقالات رئيسية الأكثر قراءة للكاتب أرشيف الكاتب المزيد من المقالات جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©
يرى محمد عمارة الظهير الأيسر السابق لمنتخب مصر، أن حسام حسن، مدرب الاتحاد السكندري سابقا، يعتبر من أهم الأسماء التي تستحق فرصة قيادة الفراعنة، خلفا للبرتغالي كارلوس كيروش. وقال محمد عمارة في تصريحات إذاعية عبر أون سبورت: "حسام حسن قادر على وضع الكرة المصرية على الطريق الصحيح، فهو يمتلك كما كبيرا من الخبرات الفنية، وسوف يصنع شأنا كبيرا للمنتخب الوطني". وأضاف: "تعثرنا أمام السنغال بتصفيات المونديال، وذلك بسبب سوء التوفيق الكبير الذي وجده منتخب مصر خلال ركلات الترجيح، كما أنه خلال الـ120 دقيقة كان هناك تراجع كبير في مستوى 8 عناصر على الأقل من الفراعنة". Muat turun مواقيت الصلاة في الامارات pada PC | GameLoop Official. وواصل: "ما حدث لمنتخب مصر في السنغال تعرضنا له في تصفيات كأس العالم عام 2002 في الجزائر، حيث كانت هناك معاملة سيئة لمنتخب مصر". واختتم: "لدينا أسماء كثيرة جيدة تستطيع أن تخطط للكرة المصرية بشكل رائع، لكن لا تتم الاستعانة بها".
كما توجه إمام وخطيب الصلاة بالدعاء إلى الله تعالى أن يرحم المغفور لهم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، والشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، والشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، وشيوخ الإمارات الذين انتقلوا إلى جوار ربهم، وأن يتغمدهم بواسع رحمته ورضوانه، إنه قريب سميع مجيب الدعاء. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
ت + ت - الحجم الطبيعي أدى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، صلاة عيد الفطر المبارك في مسجد زعبيل الكبير بدبي، وإلى جانبه سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني الرئيس الأعلى لمجموعة طيران الإمارات، وسمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، وعدد من الشيوخ والمسؤولين، وجمع من المصلين. واستمع سمو ولي عهد دبي والمصلون إلى خطبة العيد التي تناول فيها إمام وخطيب الصلاة فضيلة الشيخ الدكتور عمر الخطيب، المدير التنفيذي لقطاع الشؤون الاسلامية بدائرة الشؤون الاسلامية والعمل الخيري بدبي، فضل التقوى كأساس لصلاح المجتمع وتوثيق الروابط بين أفراده، فيما يتفاضل الخلق بالتقوى ويكرمون عند الله تعالى، إذ قال عزّ وجلّ في محكم التنزيل: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ"، صدق الله العظيم. وتناولت الخطبة أثر التعارف في تحقيق الأُلفة بين الناس والتعاون بين الشعوب، كأساس لعمار الأرض وبناء حضارتها، كذلك أهمية معاملة الناس بالأخلاق الحسنة التي يحث عليها ديننا الحنيف، وهو الأمر الذي يعد من كمال الإيمان وتمام التقوى والإحسان بين الناس.