تقلصات وتشنجات رحمية. انسداد واحتقان الأغشية الأنفية مما يؤدي إلى سيلانه. الإمساك. العزوف عن تناول بعض الأطعمة الناتج عن حساسية الروائح وتغيير حاسة التذوق. 2. أعراض الكيس على المبيض تشمل أعراض الكيس على المبيض على ما يأتي: ألم يتباين ما بين الطفيف والحاد يتمحور في أسفل البطن وبالجهة القريبة من مكان التكيس. ثقل البطن وامتلاؤه وخصوصًا بعد تناول الطعام. الانتفاخ في منطقة البطن. دورة شهرية غير منتظمة، بالإضافة لكونها غزيرة أو أخف من المعتاد. الألم خلال الجماع. كيف يمكن التفريق بين الحمل والكيس على المبيض؟ بعد التعرف على الفرق بين أعراض الحمل والكيس على المبيض، يمكن التفريق بينهما من خلال تشخيص الحالة عند الطبيب، وإليك أبرز طرق التشخيص: 1. تشخيص تكييس المبايض يُمكن تشخيص تكيس المبايض باتباع الأساليب الآتية: فحص الحوض الذي يمكن من خلاله التعرف على حجم الكيس وما إذا كان مُمتلئًا بالسائل أو صلبًا أو حتى مُختلطًا. اختبار الحمل، بحيث يؤكد الإيجابي منه على وجود كيسة الجسم الأصفر. التصوير بالموجات الفوق إشعاعية للحوض، والذي يُحدد من خلاله مكان وجود الكيس والتعرف فيما لو كانت ممتلئة بالسائل أو صلبة أو مختلطة.
ويغطي كيس الصفار من قبل طبقة خارجية تسمى الأديم الجنينية اضافية وخارجها التي يوجد وجود طبقة واحدة أخرى تسمى الأديم المتوسط الجنينية إضافية. تدفق الدم إلى جدار الكيس هو من قبل الشريان الأبهر البدائي وبعد مرور الدم من خلال سلسلة من شبكة الشعرية، يعود إلى القلب الأنبوبي في الجنين بواسطة الأوعية المحية. وهذا يعرف باسم الدورة الدموية المحية التي من خلالها يتم توفير الجنين مع التغذية الكافية. وبحلول نهاية الأسبوع الرابع من الحمل يصبح كيس الصفار حويصلة تعرف باسم الحويصلة السري لأن أنبوب القلب يأخذ وظيفة الدورة الدموية في الجنين. ثم يتم إرفاق الحويصلة إلى الجنين عن طريق القناة المحي الذي يحصل طمس قبل الأسبوع 7 من الحمل. إذا كان على الإطلاق في القناة المحيية لا طمس ثم سيتم اعتباره رتج ميكل. كيس الحمل هو مرئي في الأسبوع 5 من الحمل عندما فعلا الجنين هو فقط 3 أسابيع حسب العمر. وينبغي أن ينمو كيس الحمل 1MM يوميا بعد أن تم الكشف عنه من قبل الأسبوع 5TH. وهذا يساعد على تحديد ما إذا كان هناك أي نمو غير طبيعي في الحمل أو إذا كان كيس الحمل ينمو بشكل طبيعي. ملخص: كيس الحمل هو أكبر كيس الذي يتم تشكيله في أقرب وقت يحدث الإخصاب وهو أول من يتم التعرف على التصوير بالأشعة فوق الصوتية.
3 – تزداد إحتمالات الإصابة بتكيس المبايض في فترة المراهقة ، ففي هذه الفترة تتعرض الفتاة للعديد من الإختلالات الهرمونية التي تسبب المرض ، ويصاب بتكيس المبايض من 5 إلى 10% من السيدات في مراحل عمرهم المختلفة. 4 – قد ينتقل مرض تكيس المبايض عن طريق الوراثة ، فالفتاة التي عانت أمها في فترة من تكيس المبايض ، تعد أكثر عرضة من غيرها للإصابة بالمرض نفسه مرة أخرى. 5 – يزيد إحتمال الإصابة بتكيس المبايض في حالة كانت السيدة تعاني من مرض السكري ، أو مصابة بمتلازمة مقاومة الأنسولين ، كما أن السيدات اللاتي تتناول أدوية للأنسولين ، أو لعلاج الصرع عرضة للإصابة بالمرض بشكل كبير. 6 – يسبب تكيس المبايض العقم لدى السيدات ، حيث يمنع التكيس على المبايض خروج البويضات من جرابها كل شهر ، وبالتالي فإن عدم حدوث التبويض يعني عدم إمكانية حدوث الحمل ، ولا يمكن أن يتم علاج العقم دون التخلص من تكيسات المبايض. 7 – من مخاطر تكيس المبايض هو أنه يرفع إحتمال الإصابة بأورام الرحم ، بالإضافة إلى زيادة إحتمال الإصابة بداء السكري ، وكذلك أمراض القلب والشرايين. 8 – يمنح الأطباء أدوية منع الحمل للتخلص من تكيس المبايض ، بالإضافة إلى ضرورة إلتزام السيدة بنظام غذائي صحي ، وممارسة التمارين الرياضية المفيدة.