ارتفاع درجة حرارة الجسم. ارتفاع مستوى ضغط الدم في الجسم. طرق علاج الصداع خلال الحمل من الطبيعي أنك تبحثين عن الطرق التي من شأنها أن تساعدك على الشعور بشكلٍ أفضل! ومن أهمها نذكر: تجنب الأمور التي يمكن أن تسبب لك الحساسية. تجنب التدخين. التأكد من تناول الطعام الصحي والحصول على الكمية اللازمة من السوائل خلال النهار. تجنب كل ما يمكن أن يسبب لك الضغط. الإستلقاء في غرفة هادئة ومظلمة. لكن تأكدي من عدم استخدام أي حبوب خصوصاً بسبب احتمال احتواء بعضها على خصائص يمكن أن تضر الحمي والجنين. وبعد أن حصلت على أبرز المعلومات حول هذا الموضوع، اكتشفي إذا كان هناك علاقة بين صداع الحمل ونوع الجنين!
الإصابة باحتقان في الجيوب الأنفية. التعب والتوتر الشديد خلال فترة الحمل الأولى. التدخين قبل الحمل أو التعرض للتدخين السلبي. انسحاب الكافيين. الجلوس فترات طويلة أمام الشاشات الإلكترونية. زيادة الدورة الدموية أو تناول بعض الأدوية التي تتسبب في توسيع الأوعية الدموية. تناول بعض الأطعمة التي تزيد من الشعور بالصداع النصفي، وعلى رأسها: "الشوكولاتة، الفول السوداني، المخبوزات المصنوعة من الدقيق الأبيض، اللحوم المحفوظة". قلة نسبة الحديد في الدم أو الإصابة بالأنيميا. اقرئي أيضًا: 3 طرق للوقاية من أنيميا نقص الحديد عند الحامل طرق علاج صداع الحمل يمكن علاج صداع الحمل باستخدام بعض الأدوية المسكنة المصرح للحامل بها، مثل تلك المحتوية على الباراسيتامول، لكن قبل تناول أي منها عليك استشارة الطبيب، وإليك عدد من الطرق الطبيعية التي يمكنك اتباعها لعلاج صداع الحمل: احصلي على قسطٍ كافٍ من الراحة والنوم والاسترخاء في غرفة مظلمة. احرصي على تناول بعض الوجبات الصحية والمتوازنة، خاصة الغنية بالبروتين أو الحديد، لأن الأنيميا يمكن أن تسبب الصداع. تفادي بعض المأكولات المسببة للصداع النصفي، مثل الشوكولاتة والكاكاو والأغذية المحفوظة، وغيرها.
تتعرض الحامل لعدد من الأعراض المرهِقة، ومنها صداع الحمل، الذي يعد واحدًا من أكثر مشكلات الحوامل على الإطلاق، ما يدفعهن لتجربة طرق عديدة للتخلص منه دون تناول المسكنات، في هذا المقال اعرفي متى يبدأ صداع الحمل، وما أسبابه وكيف تتعاملين معه. متى يبدأ صداع الحمل؟ صداع الحمل من العلامات الأولى التي ربما تشير إلى حدوث الحمل، إذ تشعر الحامل بالصداع والغثيان عند الاستيقاظ من النوم، خصوصًا خلال الشهرين الأول والثالث من الحمل. وقد تتعرض الحامل للصداع مرة أخرى في الشهور الرابع والخامس والسادس، نتيجة التوتر ونمو الرحم الذي يضغط على جسمها ويجعلها تشعر بالتعب، وصولًا إلى قلة النوم. أسباب الشعور بالصداع خلال الحمل هناك عدد من الأسباب التي تعرض الحامل للصداع، تعرفي إليها كي تتجنبيها: التعب والإجهاد. سوء التغذية أو اتباع حميات غذائية غير متوازنة. التغيرات التي تحدث لنسبة الدم والهرمونات في الجسم خلال فترة الحمل. الاضطراب في النوم، إذ تعد قلة النوم أحد محفزات شعوركِ بألم الصداع، نتيجة انخفاض تركيز مادة السيروتونين. انخفاض نسبة السكر في الدم. عدم تناول وجبات الطعام بانتظام والشعور بالجوع. عدم الاهتمام بشرب كميات كافية من الماء وقلة السوائل بالجسم.
هل الصداع من علامات الحمل المبكر نعم، إذ تتعرّض النساء الحوامل للشعور بصداع التوتّري، خاصّة خلال أشهر الحمل الثلاثة الأولى ، والذي يقلّ تدريجيًا مع تقدّم الحمل وثبات مستوى هرمونات الحمل، واعتياد الجسم عليها، وتجدر الإشارة إلى أنَ النساء المصابات بالصداع النصفي قد يلاحظون اختفاء الصداع أو انخفاض شدته خلال الحمل، بينما تعاني أخريات من نوبات الصداع النصفي لأول مرة أثناء الحمل ، ويُقدَر أنَّ واحدة من كلّ خمس نساء تعاني من الصداع النصفي خلال مراحل حياتها المختلفة، بينما تصاب 16% من النساء خلال مرحلة الحمل بالصداع النصفي لأول مرة، خصوصًا خلال الأشهرالثلاثة الأولى من الحمل. [١] ما هي أنواع الصداع التي تحدث خلال الحمل؟ تتمثّل أنواع الصداع الذي تعاني منه النساء خلال الحمل في نوعين من الصداع؛ وهما: [٢] صداع توتري الذي تتراوح شدّته بين الخفيفة والمعتدلة، كما أنّها تمتد في آلامها على جانبي الرأس، وتوصَف بأنَّها آلام شبيهة بالضغط والشد على الرأس، لكنّها لا تسبب ظهور أعراض؛ كالتقيؤ، والغثيان، عدا عن عدم تأثير الأنشطة الجسمية في زيادة آلام هذا النوع من الصداع. [٢] الصداع النصفي يسبب الصداع النصفي الذي تعاني منه الحوامل آلامًا حادّة في جانب واحد من الرأس فقط، إضافة إلى أنّه يزداد بازدياد النشاط الجسمي، إلى جانب ذلك فإنّ له عدة أعراض ترافقه؛ كالغثيان، والتحسس تجاه الضوء والصوت، ويُوصَف بأنَّه شبيه بالخفقان أو الوخز.