· الهريفي: من آل سلمان ، في بيشة. · اليحيى: من آل غيهب ، في الأحساء. · اليحيى: من آل حرقوص ، في حوطة سدير. · اليحيى: من آل صالح ، في القراين. · اليعيش: من آل غيهب ، في الأحساء والجبيل والكويت. · اليوسف: من الميدان ، في البكيرية.
عائلة العودان من وين ؟ تسكن عائلة العودان محافظة شقراء بالمملكة العربية السعودية، و هذه الأسرة عرفت بمكانتها و نسبها العريق، و هم أصحاب نخوة و أهل كرم و شجاعة، و لا توجد أى عوائل أخرى فى المملكة تعرف بهذا الاسم سوى هذه الأسرة الكريمة، و التى سكنت شقراء منذ زمن بعيد، و تربطهم علاقة نسب مع الكثير من الأسر و القبائل المعروفة و الكبيرة فى شقراء، حيث تنحدر عائلة العودان فى نسبها و أصلها من واحدة من القبائل الأساسية و الكبيرة و التى لها تواجد تاريخى فى منطقة شبه الجزيرة العربية. - عائلة العودان وش يرجعون ؟ ترجع عائلة العودان فى نسبها إلى قبيلة بنى زيد، و هم من ال غيهب، و أسرة العودان من أكبر عوائل بنى زيد فى شقراء، و بنى زيد قبيلة نجدية لها تواجد كبير فى شقراء، و القويعية، و الدوادمى، و القصيم، و الشعراء، و الأحساء، و سدير، و الزلفى، كما أن القبيلة لها تواجد بارز فى دولة الكويت، و منهم من ينتشرون فى البلدان العربية الأخرى، و هم ينسبون إلى الجد زيد، و بعض النسابون قالوا أن نسبهم يرجع إلى قضاعة، و البعض قال أنهم من قحطان.
· العثمان: في القويعية ، ثم الشعراء. · العجاجي: في الشعراء. · العليمي: في القويعية. · العميري: في القويعية. · العيسى: في شقراء ، وبعضهم في أشيقر ، وبريدة ،وعنيزة ، والرياض وغيرها. · الغزازي: في القويعية ، ثم الشعراء ، درجوا ولم يعقبوا. · الفوزان: في شقراء. · الماضي: في القويعية والشعراء. · المحارب: في القويعية. درجوا ولم يعقبوا. · المسعود: في القويعية ، ثم الشعراء. · الناصر: في الشعراء ، ثم الرياض. آل سلمان · آل أبو عباة: في شقراء. · الأصيقع: في الرويضة بالقويعية ، ثم الرياض. · الجلبان: في القويعية ، ثم البرة والرياض. · الجماز: في شقراء. · الحسين: في شقراء. عوائل بني زيد. · الحسيني: في الدوادمي ، وانتقل بعضهم القويعية ، ثم الرياض. · الحمد: في القويعية. · الحنيف: في الدوادمي. · الربيعة: في القويعية ونخيلان. · الربيعة: في المزاحمية والدمام. · الزحيفي: في الرياض. · الزنيتان: في خنيفساء والرويضة بالقويعية. · الزيد: في الغاط. · السحيلي: في القويعية. · السحيم: في القويعية ، ثم رغبة. · السحيمي: في القويعية. · الشايب: في الرويضة بالقويعية. · الشنفري: في القويعية. · الصبيحي: في القويعية. · الضبيعان: في الرويضة بالقويعية.
· الجبيريني: من آل صالح. · الجريس:من فياض. · الجهيم:من فياض. · الحزيم:من فياض. · الحسين: من آل سلمان ، وبعضهم في شقراء.. الحسيني من ال سلمان · الحشاش:من ال سويد من فياض. · الحميَّد:من ال سويد من فياض. · الحنيف: من آل سلمان. · الحويضر: من آل صالح. · الدريبي:من ال سويد من فياض. · الدغيَّم:من ال سويد من فياض. · الزامل:من فياض. · السويد:من ال سويد من فياض. · السيف:من ال سويد من فياض ، وبعضهم في الشعراء. · الصقيران:من ال سويد من فياض. · الطخيس: من آل رشيد. · الطليحي:من ال سويد من فياض. · العبدالكريم: من آل صالح. · العتاني: من آل صالح ، وبعضهم في الشعراء. · العويس: من آل سلمان ، وبعضهم في القويعية. · العوفاني: من آل مسلم. · العيفان: من آل صالح ، بالحلف ، وبعضهم في شقراء. · الفياض:من فياض ، وبعضهم في الرياض. · القويز: من آل صالح ، وبعضهم في شقراء وثرمداء. · المخيرش: من ال سويد من فياض، درجوا ولم يعقبوا. · المزاح: من آل سويد من فياض ، وبعضهم في شقراء. · المسعد: من آل سويد من فياض. · المقري: من آل غيهب. · المنصور: من آل سلمان وبعضهم في الشعراء وشقراء. · المهنا: من آل صالح ، وبعضهم في القراين. · المهنا: من آل صالح.
وإذا كانت المرأة حاملا فعليه أن ينفق عليها حتى ولو طالت مدة الحمل بعد الطلاق حتى تضع حملها فإنها في النهاية سوف تلد ابنه، فإذا ولدت، ورضيت أن ترضع ابنها، فعلى الرجل أن يدفع لها أجر الرضاعة ونفقة الحضانة ووقتها، فإن تعسر الاتفاق بين الأم والأب، ولم يتوصلا إلى حل وسط يرضيهما، فيحل للأب حينئذ أن يبحث لابنه عمن يرضعه غير أمه. وقد اختلف الفقهاء في وقت انتهاء العدة تبعا لاختلافهم في مقدار العدة 1-فمن الفقهاء من يرى أن عدة المرأة ثلاث حيضات، فعلى من يقول بأن عدتها ثلاث حيضات فإن المرأة تنتهي عدتها بمجرد انقطاع الدورة الثالثة من بعد الطلاق، وبعضهم قال لا بعد الغسل من الدورة الثالثة. وأما قبل الغسل فهي في العدة حتى لو أخرت الغسل، وعلى هذا فهي تأثم لأن تأخير الغسل بعد الطهر حرام لما فيه من تضييع الصلاة. كتاب الأم/كتاب النكاح/عدة التي يئست من المحيض والتي لم تحض - ويكي مصدر. 2- ومنهم من يرى أن عدتها ثلاثة أطهار، وعلى من يقول بأن عدتها ثلاثة أطهار فإذا طلقت وهي طاهر فإن عدتها تنقضي برؤية الدم من الحيضة الثالثة؛ لأنها بذلك تكون قد دخلت في الطهر الثالث. 3-وإن طلقها حائضا انقضت عدتها برؤية الدم من الحيضة الرابعة باعتبار أن الحيضة التي طلقت فيها هي أول الحيضات الأربعة فتكون الحيضة التي طلقت فيها لغوا غير محسوبة من الثلاث،وهذا لا يعني أن الطلاق وقت الحيض جائز، بل إنه حرام إلا أن جماهير أهل العلم قالوا بوقوعه مع إثم الزوج.
الخامس: عدم التكحل والحناء حتى تنتهي من العدة. هذه خمسة أمور على المعتدة من الوفاة أن تلاحظها، وأما باقي الأمور من جنس الناس، لها أن تغير ثيابها متى شاءت، لها أن تغتسل متى شاءت، لها أن تغسل يعني: رأسها بالشامبو، بالسدر لا بأس، لها أن تمشي في حديقة بيتها، في سطوح بيتها، في القمراء، وغير القمراء، لها أن تمشي بالنعال، بالخفين، وغير الخفين، تمشي حافية، لا بأس. عدة المرأة المطلقة التي لا تحيض. لها أن تكلم بالتلفون من تحتاج تكليمه، أو من كلام رجل أو امرأة، إذا كان في كلام مباح، لا بأس أن تكلم بالتلفون من يزهم عليها، إذا كان كلامه مباحًا، أما المغازلة مع الشباب، ومع الأجناب لا يجوز هذا، لا للمعتدة ولا غير المعتدة، حرام على الجميع، أما إذا تكلم يسألها عن شيء، أو يعزيها، أو يدعو لها، أو يسألها عن حاجة؛ لا بأس بذلك، وإن كان غير محرم، إذا كان كلامًا نزيهًا، ليس فيه محرم، أو يسلم عليها، أو لغير ذلك من الحاجات، أو هي تزهم على أحد، على أخيها، على أبيها، على شخص آخر، تسأله عن شيء، عن حاجة لا بأس بهذا، وفق الله الجميع. المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا.
وهكذا جاء عن النبي ﷺ أن المتوفى عنها زوجها تعتد أربعة أشهر وعشرًا، كما نص عليه القرآن الكريم، وعليها في هذه العدة؛ الإحداد أيضًا، والإحداد: تجنب الزينة في الملابس ونحوها، لا تلبس الملابس الجميلة، ولا تكتحل، ولا تمس الطيب، ولا تلبس الحلي من الذهب والفضة والماس، ولا الملابس الجميلة حتى تكمل العدة. والخلاصة: تلاحظ خمسة أمور، المعتدة بالموت خمسة أمور تلاحظها: الأول: بقاؤها في بيت زوجها؛ الذي مات وهي ساكنة فيه، تبقى فيه حتى تكمل إذا تيسر ذلك، إذا أمكن ذلك، أما إذا كان لا يمكن؛ لأنه استأجر، وقد انتهت مدته، أو لأنها تستوحش، ما عندها أحد يسكن معها؛ تذهب إلى أهلها، ولا بأس بخروجها عند الحاجة إلى الطبيب، أو إلى المحكمة إن كانت هناك خصوم،ة أو لحاجتها، لا بأس، وترجع إلى بيتها. الأمر الثاني: تلبس الملابس العادية، التي ليس فيها جمال، ولا فتنة، سوداء أو خضراء أو غير ذلك، لا تختص في السوداء، ولو خضراء ولو صفراء، لكن غير جميلة. الثالث: عدم الطيب، لا بالبخور، ولا بالأطياب الأخرى، إلا إذا طهرت من الحيض، إذا كانت تحيض، إذا طهرت من الحيض، لا بأس أن تستعمل البخور عند طهرها من حيضها. الرابع: عدم الحلي، لا ذهب، ولا فضة، ولا ماس، لا أسورة، ولا قلائد، ولا خواتم، تجتنب هذا حتى تنتهي.