هنالك دعا زكريا ربه هنالك في موضع نصب; لأنه ظرف يستعمل للزمان والمكان وأصله للمكان. وقال المفضل بن سلمة: " هنالك " في الزمان و " هناك " في المكان ، وقد يجعل هذا مكان هذا. هب لي أعطني. من لدنك من عندك. ذرية طيبة أي نسلا صالحا. والذرية تكون واحدة وتكون جمعا ذكرا وأنثى ، وهو هنا واحد. يدل عليه قوله. فهب لي من لدنك وليا ولم يقل أولياء ، وإنما أنث طيبة لتأنيث لفظ الذرية; كقوله:أبوك خليفة ولدته أخرى وأنت خليفة ذاك الكمالفأنث ولدته لتأنيث لفظ الخليفة. وروي من حديث أنس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أي رجل مات وترك ذرية طيبة أجرى الله له مثل أجر عملهم ولم ينقص من أجورهم شيئا. وقد مضى في " البقرة " اشتقاق الذرية. و ( طيبة) أي صالحة مباركة. إنك سميع الدعاء أي قابله; ومنه: سمع الله لمن حمده. دلت هذه الآية على طلب الولد ، وهي سنة المرسلين والصديقين ، قال الله تعالى: ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية. ربي هب لي من. وفي صحيح مسلم عن سعد بن أبي وقاص قال: أراد عثمان أن يتبتل فنهاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولو أجاز له ذلك لاختصينا. وخرج ابن ماجه عن عائشة قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: النكاح من سنتي فمن لم يعمل بسنتي فليس مني وتزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم ومن كان ذا طول فلينكح ومن لم يجد فعليه بالصوم فإنه له وجاء.
وقال: من الصالحين، ولم يَقُلْ: صالحا من الصالحين، اجتزاء بمن ذكر المتروك، كما قال عز وجل: وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ بمعنى زاهدين من الزاهدين.
5- وعن أسماء بنت عميس قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أعلمك كلمات تقوليهن عند الكرب، أو في الكرب: الله ربي لا أشرك به شيئا"، وفي رواية أنها تقال سبع مرات. 6- وفي مسند الإمام أحمد عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما أصاب عبدا هم ولا حَزَنٌ فقال: اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك اللهم بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب غمي، إلا أذهب الله حزنه وهمه، وأبدله مكانه فرحًا". القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الصافات - الآية 100. 7- وفي الترمذي عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "دعوة ذي النون، إذ دعا ربه، وهو في بطن الحوت: لا إله إلا أنت سبحانك، إني كنت من الظالمين، لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجيب له"، وفي رواية: "إني لأعلم كلمة، لا يقولها مكروب إلا فرج الله عنه؛ كلمة أخي يونس". 8- وفي سنن أبي داود عن أبي سعيد الخدري قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم المسجد، فإذا هو برجل من الأنصار يقال له: أبو أمامة، فقال: "يا أبا أمامة، ما لي أراك في المسجد في غير وقت الصلاة؟" فقال: هموم لزمتني، وديون يا رسول الله، فقال: "ألا أعلمك دعاء، إذا أنت قلته، أذهب الله عز وجل همك، وقضى دينك؟" قال: قلت بلى يا رسول الله، قال: "قل إذا أصبحت، وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال"، قال: ففعلت ذلك، فأذهب الله عز وجل همي، وقضى عني ديني.
﴿ هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ ۖ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ﴾ [ آل عمران: 38] سورة: آل عمران - Āl-'Imrān - الجزء: ( 3) - الصفحة: ( 55) ﴿ At that time Zakariya (Zachariya) invoked his Lord, saying: "O my Lord! Grant me from You, a good offspring. ربي هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي. You are indeed the All-Hearer of invocation. " ﴾ عندما رأى زكريا ما أكرم الله به مريم مِن رزقه وفضله توجه إلى ربه قائلا يا ربِّ أعطني من عندك ولدًا صالحًا مباركًا، إنك سميع الدعاء لمن دعاك. الآية مشكولة تفسير الآية استماع mp3 الرسم العثماني تفسير الصفحة فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة آل عمران Āl-'Imrān الآية رقم 38, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب.
فإن الولد الصالح من أعظم النعم، و أقرِّ الأعين، وأحبِّ المُنى، وهل يكون الفلاح في الآخرة إلا بالصلاح، وسؤال اللَّه تعالى الصلاح للذرية يدخل فيه سؤال اللَّه صلاح البدن، والخلق، والدِّين أن يكون سليماً مستقيماً في خِلْقته، وخُلُقه في ظاهره وباطنه، وهذه من أعظم النعم التي يتمناها كل عبدٍ صالح. هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة . [ آل عمران: 38]. و قوله: ﴿ رَبِّ هَبْ لِي ﴾ فيه بيان أن رزق الولد الصالح مِنَّةٌ ربانيةٌ، ومِنحةٌ إلهيةٌ، والهبة هي: عطاء بلا عوض، ولا ثمن، فالهبة منه عز وجل كمال محض؛ لأن الإعطاء منه تفضلاً، وابتداءً من غير استحقاق، ولا مكافأة( [7]). قوله: ﴿ مِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ قَيّد في سؤاله الصلاح، وهذا أمر مهمٌّ؛ لأن من الذرية ما يكون سبباً للهمِّ والنّكَدِ، وسوء الخُلُقِ. قال ابن جرير الطبري رحمه اللَّه: ((يقول: يا ربِّ هبْ لي منك ولداً يكون من الصالحين الذين يطيعونك، ولا يعصونك، ويصلحون في الأرض، ولا يفسدون))( [8]).
علمني كيف أنساك ملف:علمني كيف أنساك مشهد من حلقات مسلسل علمني كيف أنساك النوع رومانسي بطولة الدولة السعودية العرض الأول 2011 علمني كيف أنساك عمل رومانسي يحكي قصّة مضيفة تقع بحب طيّار وتقبل العيش كزوجه ثانيه يأتي اليها ليشكو نكد الأولى!! ولكن بعد ان تعرف الأولى تطلب الطلاق ويتقاسمون كل شي حتى بناتهم! فالزوج يأخذ واحده والزوجه البنت الثانيه... [1]........................................................................................................................................................................ فريق العمل الممثلون هدى حسين الهام الفضاله خالد امين ملاك نواف النجم محمد العجيمي سلمى سالم نجوى الكبيسي التأليف والإخراج تأليف: ايمان السلطان إخراج:منير الزعبي انظر أيضا قائمة مسلسلات رمضان 2011 المصادر
وقف هو الاخر.. ومسح على فهمه: من انتي ايتها المنحرفة!! صرخت هانا وهي لا تزال تنظر للارض: انت من تتعرض طريــ … كانت تنظر بصدمه الى وجهه!.. قالت بتعلثم! انت!
وأبغض بغيضك هونا ماء عساء ان يكون حبيبك هونا ماء..! أو كما قال عليه الصلاة والسلام. تقبلي مروري دمتي بحفظ الله.. 14-02-2009, 08:06 AM #3 الأخت / حنين السلام عليكم ورحمة الله هناك من نعايشهم ونعيش مهم سنوات طويلة نعطيهم كل شيء ونفتح لهم قلوبنا.. وللأسف قد نكتشف بالأخير أننا لم نعرفهم.. نعطيهم الكثير وبلحظة نشعر بطعنة من الخلف.. هذه الطعنة قد تعيدنا لصوابنا ونعيد معها حسابتنا في كيفية التعامل مع الآخريين. هناك أناس يصعب نسيانهم ، بل ويستحيل طالما أن قلوبنا تنبض.. وهناك من يعشق الغدر والخيانة والتحدث عنا بالكذب والإفتراء والنقل الغير صحيح رغم أننا مددنا له اليد مرات عديدة ليقف على قدميه بعد أن سقط على الأرض مراراً.. ولكن لا فائدة..!! هؤلاء سهل ننساهم لأنهم لا يستحقون حتي مجرد ذكر أسماؤهم.. ننساهم لأن غيرهم يستحق أن نذكره ونعطيه الكثير.. ثم نحيلهم للخالق عز وجل لمحاسبتهم. شكراً لك. حفظك الرحمن. 14-02-2009, 10:49 AM #4 احيانا نحب ونخلص لمن احببناهم ولكننا لانجد صدى لهذا الحب فى قلوبهم... فتنزف قلوبنا حزنا عليهم... ولكننا لا يجب ان نستسلم للالم.. لان قلوبنا تلك التى احبتهم... ستظل قادرة على حب غيرهم.... ستنبض... تدق... يطرق بابها الامل... لانها كانت وستظل قلوب محبة!
حنيــــــــــــــــن.. سعدت جدآ ؛ حيث توآآجدت حيث طرحكـِ الرآآئـ ع و آسلوبكـِ الآروـوـوع فدمتِ. ،. و سلمتِ 14-02-2009, 08:14 PM #5 كتبت بواسطة ابن الامير صدق الرسول صلى الله عليه وسلم فالحديث فيه حكمة بالغة الاثر اشكرك جداً عليها.... 14-02-2009, 08:18 PM #6 كتبت بواسطة قلم صادق شكراً لك فعلا لا يستحقون حتى مجرد ذكر اسناؤهم... 14-02-2009, 08:19 PM #7 كتبت بواسطة الجواهــــر احيانا نحب ونخلص لمن احببناهم ولكننا لانجد صدى لهذا الحب فى قلوبهم... لانها كانت وستظل قلوب محبة!
ترتدي سروالا! تحت التنورة.. تسرح شعرها سريعا.. تضع لها كحل واحمر خدود.. تحمل حقيبتها.. وتجري للخارج. تترتدي الحذاء.. فترا اختها الصغيرة خارجة للمدرسة تصرخ عليها: هي سو-مين.. انتظريني تنظر لها سو- مين نظرة عابرة وتسير للخارج تجري خلفها بغضب.. : هييي سو مين ايتها المغرورة!.. آآِشش لقد ابتليت باخوات مغرورات! يا الهي.. ترا الباص يغلق.. تركض سريعا خلف وهي تناددددددي: آجاااشي توقفف آجاششي اوووه وصلت في الوقت بعد عناء.. يووو قاتا … لا باس بعد كل ذلك انه يومي الاول ف المدرسة العليا.. ( الثانوية).. انا الان ف الصف العاشرر.. سارت وهي تمشي بمرح وتقفز.. فترا اماهها المرشد! تقف فجاة.. وتقول: هي اجاشي..! هل تعمل هنا.. رايت امام المدرسة.. عصير مسكوب..! المشرف داي- هو: ماذا! اجاشي ؟ في هذه الاثناء.. تنادي احدى المعلمات على المشرف داي هو: المشرف داي- هو.. ماذا تفعل هنا.. كنت ابحث عنك.. نظرت اليه فجاة وارتعبت: م مم مشرف! … سارت ببطأ حتى لا يلاحظونها.. صرخ عليها:: ههههي توقفي ايتها الطالبة.. واخلعي السروال!! جرت سريعا وقام بلحاق بها … وهي تجرريي باسرع… جاخ جيخ جوخ …. صوت ارتطامها على صدر احدهم.. صدرها على صدره.. يدها على يده.. وو فمها على فمه.. تنهض بسرعة وتضع يدها على فمها.. وصرخت: ههههي!!
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت