موقع شاهد فور

برنامج تحريك الوجه, كل يدعي وصلا بليلى - Youtube

June 30, 2024

برنامج تحريك صور الوجه.. وتركيب الصوت عليها بكل تفاصيله - YouTube

  1. تطبيق تحريك الوجه مع الاغنية (أبهر أصدقائك الان)
  2. برنامج تحريك الوجه 2021 / تحريك وجه الممثلين - YouTube
  3. مكتبة مصر الجديدة تطلق فعاليات ثقافية لذوى القدرات الخاصة.. اعرف الموعد - اليوم السابع
  4. Raeid Allehyani: كل يدعي وصلاً بليلى ### وليلى لا تقر لهم بذاك
  5. وكلٌّ يدّعي وصلاً بليلى
  6. كلٌّ يدعي وصلاً بليلى..

تطبيق تحريك الوجه مع الاغنية (أبهر أصدقائك الان)

برنامج تحريك الوجه بالصور وخصوصا للمتوفي. اي حد عاوزني عمله صورة - YouTube

برنامج تحريك الوجه 2021 / تحريك وجه الممثلين - Youtube

نراكم في قائمة برامج جديدة ومفيدة قريباً جداً.

مكتبة مصر الجديدة تطلق فعاليات ثقافية لذوى القدرات الخاصة.. اعرف الموعد - اليوم السابع

افجر برنمج في المجال والله تحريك الوجه في الصوره تخلي الصوره تتكلم والله شغل عضمه🙄❤️ - YouTube

تنظم مكتبة مصر الجديدة للطفل فى الساعة العاشرة من صباح اليوم الثلاثاء بالتعاون مع مركز رعاية الأطفال ذوى القدرات الخاصة بكلية الدراسات العليا جامعة عين شمس فعاليات ثقافية واجتماعية وتعليمية متنوعة فى أجواء من المرح، تستهدف إدخال الفرحة إلى قلوب الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة "قادرون باختلاف"، ورسم البسمة على وجوههم. ويتضمن برنامجا شاملا يتضمن فعاليات مختلفة تدخل البهجة والسرور إلى قلب ذوي القدرات الخاصة وذويهم ويشعرهم بأنهم جزء لا يتجزأ من المجتمع، ويشمل اليوم الترفيهى فقرات تمثيل، وغناء، ومسابقات، ورسم على الوجه، ورشة فنية، وورشة لأولياء الأمور عن كيفية التعامل مع المواقف الصعبة ومواجهه التنمر. وقال الدكتور نبيل حلمى، رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة، إن تنظيم مثل هذه الأنشطة الترفيهية يمثل فرصة للتواصل مع الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، وإدخال السرور إلى قلوبهم، ومساعدتهم على الاندماج في المجتمع ليكونوا شباباً فاعلين في الحياة العامة، حيث أن اهتمام الدولة بفئة الأطفال ذوى القدرات الخاصة، وتوفير كافة السبل أمامهم للاندماج في المجتمع، وإتاحة الفرصة لهم للتفاعل مع من حولهم، وإدخال السعادة إلى قلوبهم ، يأتي إيماناً بأهمية هذه الفئة وأهمية استمرار دعمها ودمجها في المجتمع.

أشدّ الأنظمة قمعاً للحرّيات، أكثرها هذياناً في التغزّل بمفاتن الحريّة، إلى أن ينكشف القناع فيقال لصاحبه: «ودّع هريرة إن الركب مرتحلُ.. وهل تطيق وداعا أيّها الرجلُ؟». الهريرة أيضاً متقنّعة، وديعة المظهر ولكنها تعضّ وتخمش. قال: لسبب عجيب، اشتقّت العربية الحرّية والحرارة من ثلاثيّ واحد. كأنما تنبّأت بأن العقل السياسيّ العربيّ سيجعل طلب الحريّة مُحرقاً. الآليّة بسيطة ونتائجها معقّدة: الذريعة المفحمة وحدة الكلمة، فلا بدّ من التسليم بمركزيّة التفكير للسلطة الفرديّة. وكلٌّ يدّعي وصلاً بليلى. «خلصت الحدّوتة». لكي يُقطع دابر وساوس أبالسة حريّات الفكر والرأي والتعبير، تحتاج السلطة إلى جوهرة التاج: الحكم بأمر الله. تعالَ افتح فمك: إن صاحب الرسالة قال: «أنتم أدرى بشؤون دنياكم»، لماذا لا تفهمون مفهوم الشورى بما يقتضيه عصرنا من عدالة ومساواة وحريّات ومشاركة في القرار وتنمية شاملة، وانفتاح على منوعات العالم الحضارية والعقائديّة والثقافية والعلمية؟ سينصحونك بأن الطمع في وصل ليلى سيؤدي إلى تقطيع أوصالك. لزوم ما يلزم: النتيجة الشعريّة: حكاية العقل العربيّ في علاقة الحرّية بالحرارة، مثل الفراشة والشمعة. جريدة الخليج

Raeid Allehyani: كل يدعي وصلاً بليلى ### وليلى لا تقر لهم بذاك

Miroslaw Pieprzyk لم يسبق لي قراءة صحيفة موريتانية، للأسف، ولست مطّلعة على أحوال الصحافة والصحافيين في ذلك البلد العربي، لا من بعيد ولا من قريب، تقصيراً مني بالتأكيد. لذلك، لا أستطيع أن أحدد على أي أساس تقدمت موريتانيا لتكون الدولة العربية الأولى في مجال الحريات الصحافية، وفقاً لتقارير نشرت، أخيراً، لمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة. كلٌّ يدعي وصلاً بليلى... لكن ما أعرفه، ومتأكدة منه، أن كل الحريات المتوفرة لجميع الصحافيين العرب في كل البلاد العربية، من عُمان شرقاً حتى موريتانيا غرباً، لا تكفي صحافياً واحداً لكي يمارس مهنته، كما ينبغي، وباحترافٍ حقيقي وحرّ. والمضحك المبكي أن اليوم العالمي لحرية الصحافة شهد مزايداتٍ فرديةٍ سمجة ومستهلكةٍ، في مواقع التواصل الاجتماعي، بين بعض الصحافيين العرب، تحت شعارات من نوع: "ما لدينا أفضل ممّا لديكم"، و"حريتنا أكثر من حريتكم".. وكلٌّ يدّعي وصلاً بليلى، وليلى، والتي نعني بها هنا الحرية الصحافية، لا تقر لهم بذاكا. فصحيح أن دولاً عربية أفضل من غيرها، على صعيد ما توفره لصحافييها من حريات، لكن هذا لا ينبغي أن يجعلهم يفتخرون كثيراً بما لديهم. فحتى موريتانيا التي تصدّرت تقرير "فريدوم هاوس" الجديد في مجال الحريات الصحافية، كان ترتيبها الـ95 عالمياً من أصل 197 دولة، اهتمت تلك المنظمة بتصنيفها في سلّم الحريات الصحافية لعام 2013.

وكلٌّ يدّعي وصلاً بليلى

، وقد خصصت معظمه للهجوم على حكم مرسي و"إخوانه" في العام الماضي، كانت أفضل بكثير من حريتها بعد رحيلهم، وكأن لسان حالها يقول: "ولا يوم من أيامك يا مرسي"!! وأظن أن العزّة بالإثم وحدها هي التي منعت باقي زملائها من الإعلاميين الهابطين، بلا بدلة رقص، من الاعتراف بهذه المفارقة المحزنة بالنسبة إليهم. بالنسبة لي، المحزن أن يكون هذا حال الصحافة في الدولة العربية الأولى صحافياً على الصعيد التاريخي. ولا أظن أن أحداً من صحافيي مصر، وغيرهم، مهما كان توجهه، يسعده أن بلده التي تصدر أقدم صحيفة عربية مستمرة منذ القرن التاسع عشر، ينتهي بها الأمر إلى هذا الشكل المزري. ولا نقول ذلك على اعتبار أن ما لدينا أفضل ممّا لدى مصر، فكلنا في همِّ تناقص الحريات الصحافية عرب، للأسف. لكننا نذكر مصر، تحديداً، كعادتنا، باعتبارها مصر التي في خواطرنا جميعاً! على أنه من النقاط المضيئة التي رفعت معنوياتنا، كصحافيين عرب، الأسبوع الجاري، أن هناك 14 صحافيا عربياً شهدت لهم منظمة مراسلون بلا حدود بأنهم أبطال ضمن قائمة المئة بطل صحافي في كل دول العالم. Raeid Allehyani: كل يدعي وصلاً بليلى ### وليلى لا تقر لهم بذاك. ولو كان الأمر بيدي، لاعتبرت كل الصحافيين العرب الذين يزاولون المهنة بشرف وأمانة وشغف، أبطالاً، فهذه مهنة لا توسّط فيها، أي أن الصحافي إما أن يكون حراً شريفاً، أو خانعاً خائناً، والقابض على حريته واستقلاليته فيها كالقابض على الجمر.. وأي جمر.

كلٌّ يدعي وصلاً بليلى..

ولنا أن نتخيّل، بعدها، أين تقبع بقية الدول العربية التي يتفاخر بعض صحافييها بأنها الأفضل من غيرها. لا تعايرني، ولا أعايرك، فالهمّ طايلني وطايلك، كما يقول مثل شعبي مصري. ينبغي أن يكون شعارنا جميعاً، كصحافيين عرب، شهد الآخرون بأن حرياتهم الصحافية، وهي أصلاً لم تكن كافية ولا تلبّي الطموح مهما كان متواضعاً، تراجعت كثيراً، حيث لم تحصل أي دولة عربية على تصنيف "صحافة حرة"، وهو أعلى ثلاثة تصنيفات وضعتها "فريدوم هاوس"، في تقريرها المشار إليه. أما التصنيفان، الثاني والثالث، واللذان "حظيت" بهما بلادنا العربية، فهما "حرة جزئياً" و"غير حرة". ويؤكد التقرير، في تفاصيله، تراجع الحريات الصحافية عام 2013 في 15 دولة عربية، أهمها مصر، والتي تراجعت 15 نقطة عمّا كانت عليه في 2012، ما يعني أن سقف الحريات الصحافية في مصر، في السنة التي حكم فيها الرئيس محمد مرسي، كانت أفضل بكثير منها بعد الانقلاب العسكري. والأمر، طبعاً، لا يحتاج شهادة من "فريدوم هاوس"، فأي قارئ متابع للصحافة المصرية، في السنوات الأخيرة، يكتشف أنها تمر، الآن، في أسوأ أحوالها، للأسف، إلى درجةٍ جعلت واحدةً من أيقونات الإعلام الهابط في مصر ما بعد الانقلاب، وهي الراقصة سما المصري، لا تتورّع عن الظهور على شاشة التلفزيون، لتشهد أن حريتها في عملها الإعلامي "الراقص على وحدة ونص"!

"إلى كل كاره للإخوان أتمنى ألا يكون كرهك للإخوان أكبر من حبك لمصر وإلى كل منتمٍ للإخوان أتمنى ألا يكون انتماؤك للإخوان أعلى من انتمائك لمصر"... هكذا كتبت منذ أكثر من 9 أشهر بعد فوز الرئيس مرسي في الانتخابات الرئاسية وبداية الانقسام في الشارع السياسي المصري، ويوم كتبت ذلك غضب بعض الأصدقاء، وتساءلوا في عجب كيف يمكن أن تتخيل هذا؟ كيف يمكنك أن تقارن بين حب مصر وأي شيء آخر؟ مصر أغلى ما في الوجود... مصر التي نشأنا وتربينا على حبها وفدائها... مصر الحضارة والتاريخ... مصر الإسلام والعروبة... إلخ. ولكن للأسف ها هي الأيام تثبت صدق ما كنت أخشاه وأتخوف منه، فما يحدث الآن في مصر لا علاقة له بمصر الروح والبلد... مصر القلب والوطن، لا علاقة له بمصر ولا بثورتها ونهضتها، ولا بآمال شعبها وأحلام شبابها... لا علاقة له بتضحيات الشهداء وآلام المصابين. ما يحدث الآن هو خلاف بين محب وكاره سواء لجماعة وحزب أم لشخص وفرد بعيداً عن العقل والمنطق، وكلا الطرفين يبذل الجهد الكبير والوقت الطويل والمال الوفير فقط من أجل هذا الصراع المرفوض عقلياً ووطنياً، وللأسف فمن يكره يزدد كرهاً وتعنتاً ومن يحب يزدد تمسكاً وتشبثاً، ونسي الجميع مصر وشعبها... وإن لم ينسَ الادعاء والكذب بأنه يفعل ذلك من أجلها.

23-10-12, 12:02 PM 3 طيب اخي العزيز لننطلق من اهدافك من انشاء هذا المنتدى اليس لتوضيح العقيدة الصحيحة حسب وجهة نظر معدي ومصممي الموقع إذن حتى تعطي اخي العزيز العقيدة الصحيحة لما تبتعدون عن منهج النبي عليه السلام في الدعوة الى العقيدة الصحيحة وهي انه عليه السلام لم يكن سبابا ولا شتاما ولم يكن صاحب طبع غليظ في الدعوة فما هذا التناقض الذي نلمسه نحن المتابعون لرواد هذا المنتدى اخوتي يقول الله تعالى ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة) يعني بالله عليكم كيف تريدون من مخالفيك ان يستمعوا لكم وانتم تستهزؤون بهم دعوة للتفكر 23-10-12, 01:07 PM 4 هل دخلت انت في حوار ولقيت السب والشتم ؟!!! تأكد أنه من جاء للحوار واحترم نفسه والمتابعين لن يلقَ إلا كل احترام وود من الطرف المقابل ولكن المشكلة تكمن عندما يبدأ المُخالف بنقل الأكاذيب والافتراءات كما يفعل بعض الأعضاء هنا على سبيل هذا الموضوع ذو الكذبة الصلعاء: مما يُبين لك أن المخالف لم يأت للنقاش بقدر ما أتى للتشويه والتشتيت، والدليل أنه لم يقدم أي اعتذار حتى هذه اللحظة رغم أنه يعتقد أن مرتكب الكبيرة مخلد في النار!!!! ووالله إن مشرفي الموقع هنا لديهم صبر عظيم جم على المخالفين رغم ما يظهرونه (المخالفين) من قلة أدب وعدم التزام بقوانين المنتدى ثم في المقابل أخي رعاك الله، هل وجدت الطرف المقابل قمة في الأخلاق ويتعرض له الإخوة هنا بالسب والشتام هكذا جزافاً ؟!!!!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]