5 0 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي فرحات قاتل مأجور يعمل لصالح عمه المجرم٫ أصلي طبيبة مثالية. في يوم ما تلتلقي طرقهم بشكل غير متوقع٫ حيث تضطر أصلي لإجراء عملية لأحد ضحايا فرحات، ثم تضطر أصلي وفرحات للزواج من أجل إنقاذ حياة أصلي. في عالم مليء بالعلاقات المضطربة وناس تتصارع من أجل الحصول على السلطة والقوة٫ هل سيتكمن هذان من التقرب وعيش علاقة طبيعية؟ ومع ماضي فرحات المظلم هي سيتمكن من عيش قصة حب بريئة هو وأصلي؟
124 27 ارجو ان تخبروني:ok_hand: عن نوع صور 📸الذي تفضلون:heart: في التعليق حتى اشاركها:rose: مزيد من الصور معكم معكم:+1: Likes (124) Like 124 Comments (27) اسمي معتز من مصر Read more 0 Reply December 18 السلام عليكم Read more 0 Reply December 18 ضيفوني انستا ktltk_ Read more 0 Reply 08/18/21 هاي انامن الجزائر Read more 0 Reply 05/07/21 More Comments Into امبراطورية الأنمي? Join the community. Get Amino From:notes: HERO:musical_note: عالم الصور:notes::imp: صور رعب:imp: (2) Into امبراطورية الأنمي? مسلسل حب أبيض أسود مدبلج الحلقة 10 | شوف لايف. Join the community. Get App More from:notes: HERO:musical_note: عالم الصور:notes::imp: صور رعب:imp: (2) 05/19/17
قدمت دور حميدة في الفيلم المصري شادية في دور ضمن أدوارها بالمرحلة التي كسرت فيها صورة الفتاة الرقيقة خفيفة الظل، واتجهت إلى أدوار أكثر جرأة لا تستهدف الحصول على محبة الجمهور وتعاطفه، مثل دورها في فيلم "اللص والكلاب" ودور الغانية نور في رواية أخرى لنجيب محفوظ. أما في الفيلم المكسيكي "زقاق المدق" (Midaq Alley) فإن "ألما" البطلة -التي تؤدي دورها سلمى حايك- ليست إلا جزءا من الأحداث، فالبطلة الحقيقية هنا هي الحارة المكسيكية، ولكن شخصية ألما تتبع مصير حميدة نفسه، الفتاة الجميلة لا ترغب في البداية في المال أو الهرب من الحارة، هي تريد الحياة، والحب، ولكنها عندما يتركها حبيبها ويسافر مع صديقه تصبح أضعف وأسهل للغواية. وهنا تختلف عن حميدة التي أعماها حبها للمال منذ البداية، ولم يكن عباس الحلو في حياتها سوى المهرب الوحيد المتاح أمامها، ولم تحمل له أي عاطفة أو اهتمام، أما ألما المكسيكية فعلى الرغم من حبها للأشياء الجميلة والرفاهية فقد وقعت في حب "آبيل" لأنه كان سبيلها للتعرف على العاطفة والحياة. الزمن تدور أحداث فيلم زقاق المدق قبل نهايات الحرب العالمية الثانية، عام 1944، والحرب هنا ليست تفصيلة إضافية بل في صلب الأحداث، ما يجعلها علامة فارقة عن النسخة المكسيكية من الفيلم.
: زقاق المدق (فيلم) و1963 · شاهد المزيد » المراجع [1] قاق_المدق_(فيلم)
زقاق المدق ( بالإسبانية: El callejón de los milagros) ملصق الفيلم الصنف دراما ، وفيلم متعلّق بالمثليين [لغات أخرى] تاريخ الصدور 5 مايو 1995 مدة العرض 134 دقيقة البلد المكسيك اللغة الأصلية الإسبانية الطاقم المخرج خورخي فونز بيريز سيناريو بيثنتي لينيرو البطولة سلمى حايك ، وبرونو بشير [لغات أخرى] ، وديليا كازانوفا ، ولويس فيليبي توفار [لغات أخرى] ، ودانييل خيمينس كاتشو موسيقى لوسيا ألفاريز صناعة سينمائية توزيع نتفليكس معلومات على... v134851 tt0112619 السينما. كوم 2007350 FilmAffinity 336235 تعديل مصدري - تعديل زقاق المدق ( بالإنجليزية: Midaq Alley) ( بالإسبانية: El callejón de los Milagros) أيضا صدر تحت عنوان «زقاق المعجزات The Alley of Miracles» فيلم مكسيكي لعام 1995 مقتبس من رواية تحمل نفس العنوان، للكاتب المصري " نجيب محفوظ " الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1988، [1] تأليف فيسنتي لينيرو وإخراج خورخي فونس. [2] يتعامل الفيلم مع قضايا معقدة مثل الموضوعات المتعلقة بالمثليين والسحاقيات ، والطبقة الوسطى الدنيا في مكسيكو سيتي ، وحياة العديد من الناس. تُروى القصة من ثلاث وجهات نظر: دون رو (إرنستو جوميز كروز)، صاحب الكانتينا حيث يجتمع معظم الرجال في القصة للشرب ولعب الدومينو، ألما ( سلمى حايك)، الفتاة الجميلة في الحي ذات الأحلام والطموح، وسوزانيتا (مارجريتا سانز التي فازت بجائزة آرييل لهذا الدور) [3] [4] ، صاحبة المجمع السكني حيث تعيش ألما والعديد من الشخصيات الأخرى.
زقاق المدق استهل عبد المحسن طه بدر تقديم عالم «زقاق المدق» بالإشارة إلى أن نجيب محفوظ قسم البشر داخل هذا العالم إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول منهم يتطلع لملاذ الحياة المادية التي تعيشها القاهرة الجديدة خارج الزقاق، وهؤلاء سرعان ما يلفظهم الزقاق خارجه نحو مصيرهم المحتوم بالكارثة أو المأساة، أما القسم الثاني فهم الراضون بالحياة داخل الزقاق القانعون بما قسم لهم، يستمرون في الحياة بخيرها وشرها حتى الموت في صمت، أما القسم الثالث فهم الذين قهروا في نفوسهم الشهوة والتطلع، وهم يمثلون الفئة الناجية، يسيرون نحو طريق الخلاص الوحيد المتاح لهم داخل عالم نجيب محفوظ. رؤية نجيب محفوظ لعالم الأحياء الشعبية التي يجسدها البشر في «زقاق المدق» تتعامل مع التغيير بوصفه شرا لابد منه، وكل تغيير بالرواية هو تغيير نحو الأسوأ وليس أدل على ذلك من شخصية المعلم «كرشة» الذي تحول من ثائر ومناضل وطني ضد الإنجليز، إلى تاجر حشيش شاذ جنسيا وسمسار إنتخابات. يواصل محفوظ في رواية «زقاق المدق» اتباع ذات الثنائية في تقسيم البشر التي أشتهرت بها أعماله «ناس يعيشون بالمادة وناس يحيون بالروح»، فشخصية «حميدة» في «زقاق المدق» تماثل شخصية «محجوب عبد الدايم» في «القاهرة الجديدة»، شخصية «حميدة» تتفجر حيوية إلى حد وصفه لها بأنها «عاهرة بالسليقة» وبناء عليه يحدد محفوظ مصير كل شخصية وطبيعة علاقتها بالزقاق وفقا لمدى قربها أو بعدها عن مواصفات شخصية «حميدة».
[7] [8] حياة سكان منطقة «الكاليجيون دي لوز ميلاجروز» في وسط مدينة مكسيكو ، متماسكة تمامًا. يمتلك دون رو الذي يبلغ من العمر خمسين عامًا «كانتينا» صغيرة حيث يقضي جميع الرجال فترة بعد الظهر في لعب الدومينو وإحتساء المشروبات. لقد سئم دون رو من زوجته أوزيبيا وإكتشف مؤخرًا مشاعر جديدة في قلبه، لا يهم إذا كانت هذه المشاعر لا تستهدف سيدة شابة ولكن إلى كاتب شاب، كما تقول إحدى الشخصيات، «إنه حب أفلاطوني». لا يحب تشافا ابن دون رو ما يراه ويكاد يقتل عشيق والده. هربًا من غضب دون رو، يهرب تشافا إلى الولايات المتحدة مع صديقه أبيل الذي يقع في حب عميق مع ألما الجميلة، ابنة دونا كاتا، وهي قارئة التاروت ذات الحظ السيئ في الحب. فصول الرواية الفيلم مقسم إلى أربعة فصول متتالية وذات عناوين واضحة. تم تسمية الثلاثة الأولى على أسماء الأفراد الرئيسيين، والرابع يختتم القصة. يبدأ كل فصل في نفس الوقت، بنفس لعبة الدومينو، ويصف نفس الفترة الزمنية، ولكن من وجهة نظر الأشخاص المذكورين؛ تحكي الفصول قصة كل شخص. وهكذا يزود كل فصل المشاهد بالتفاصيل التي تساعد في شرح أحداث الفصول الأخرى. فصل « روتيلو » يتعامل مع إستياء دون رو من زواجه وعلاقة الحب المثلي المختبئة بشكل سيئ مع شاب.
فصل « سوزانيتا » مالكة الأرض ذات الأسنان القبيحة التي يتم إيقاظ مشاعرها وآمالها الرومانسية، وتتزوج جويشو. فصل «العودة» ويصف عودة هابيل وشافا، وبحث هابيل عن ألما. يتزوج تشافا ويعيش مع زوجته وطفل رضيع. يجد هابيل ألما في بيت الدعارة، ويحاول مهاجمة قوادها ولكنه يتلقى عدة طعنات ويموت بين ذراعيها. [9] استقبال الفيلم [ عدل] كتب غييرمو رافاشينو على موقع سينيسمو 1995: «الفيلم يصور، دون تحيز أو رحمة، رجولية الكهوف، والقسوة بلا عقاب، وآلاف الوجوه القوادة التي تتعايش مع أنقى المشاعر في القرية المكسيكية اليوم. وهذا يجعله أكثر من مجرد فيلم أمريكي لاتيني رائع... يجعله عالمياً». [10] كتب دينيس شوارتز على موقعه النقدي في 18 أبريل 2000: «على الجانب الإيجابي، تم نسج القصص معًا بشكل معقد بحيث يكون لها معنى... هناك الكثير من الفكاهة في سرد القصص والتمثيل مناسب، بخلاف ذلك، يبدو الفيلم في الغالب كمسلسل تلفزيوني طويل، مع القليل من المفاجآت». [11] كتب لورنس فان جيلدر على صحيفة نيويورك تايمز في 24 أبريل 1998: «صنع في المكسيك عام 1994، تم اقتباسه من رواية نجيب محفوظ، المصري الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1988، ولكن نظرًا لتشابه الفيلم مع المسلسلات التليفزيونية، تبرز الشكوك في أن بعض الثقل الفكري ربما يكون قد فقد في الترجمة، حتى عندما تم نقل المكان من القاهرة في الأربعينات إلى شارع مزدحم في مكسيكو سيتي في التسعينات... الفيلم أملس وسطحي، يمكن أن يؤخذ على أنه فيلم طويل أو مسلسل قصير ولكن ليس دراما إنسانية عميقة».