درجة الحرارة الان في كوالالمبور والطقس حسب توقيت ماليزيا المحلي. درجة الحرارة الآن: 30. 86° مئوية نسبة الرطوبة: 70% سرعة الرياح: 1. 03 متر / ثانية الضباب: 20% الضغط الجوي: 1010 مليبار اتجاه الرياح: 0 درجة وقت الشروق: 7:04 وقت الغروب: 19:17
الأيام الحارة والليالي الباردة (الخطوط الحمراء والزرقاء المتقطعة) تظهر المعدل لأحر يوم و أبرد ليلة من كل شهر لل 30 عاما الماضية. لتخطيط العطل يمكنك توقع متوسط درجات الحرارة, وكن مستعدا لأحر يوم وأبرد ليلة. لم يتم عرض سرعة الرياح بشكل افتراضي، ولكن يمكن عرضها بالنقر اسفل الرسم البياني. مخطط هطول الأمطار مفيد للتخطيط للتأثيرات الموسمية مثل الرياح الموسمية في الهند أو موسم الأمطار في أفريقيا. التوقعات الشهرية لأكثر من 150 ملم هي في معظمها مطيرة، أقل 30 ملم غالبا جافة، ملاحظة: كميات الأمطار الممثلة في المناطق الاستوائية والتضاريس المعقدة تميل إلى أن تكون أقل من القياسات المحلية. غائم، مشمس، وأيام الهطول ملاحظة: في المناخات المدارية مثل الموجودة في ماليزيا أو إندونيسيا عدد أيام الهطول يمكن ان يكون مفرط التقدير بمعامل يصل إلى 2. درجات الحرارة العظمى الرسم البياني لدرجة الحرارة العظمى لكوالالمبور يظهر كم يوما في الشهر تصل إلى درجات حرارة معينة. دبي ، واحدة من أحر المدن على وجه الأرض, في تموز بالكاد يوجد يوم بدرجة حرارة أقل من 40° درجة مئوية. يمكنك أيضا رؤية الشتاء الباردة في موسكو مع بضعة أيام لا تصل الحرارة فيها حتى إلى -10° درجات مئوية كحد أقصى يومي.
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ تَرَكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ تَهَاوُنًا بِهَا طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قَلْبِهِ»، وفي رواية أخرى: «مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلَاثًا مِنْ غَيْرِ ضَرُورَةٍ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قَلْبِهِ»؛ يقصد منه من ترك الصلاة تهاونا باختياره ومتكاسلًا ومتعمدًا لذلك. وأوضح «وسام» أما من ترك صلاة الجمعة في ظل الظروف الحالية وانتشار فيروس كورونا؛ فهذا واجب على كل إنسان ليحافظ على نفسه وعلى من يعول وكافة أبناء بلدته ووطنه؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم-: «لا ضرر ولا ضرار». واستدل أمين الفتوى بقوله - تعالى-: {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}، ( سورة البقرة: الآية 195)، وبما رواه أبو هريرة - رضى الله عنه- عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: « سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يقول: ما نهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم... من ترك صلاة الجمعة ثلاث مرات چیست. »، رواه البخاري ومسلم. وتابع أنه كما تعبدنا الله في السلم والرخاء بصلاة الجمعة، تعبدنا له بتركها عند وجود الضرر؛ فيكون آثمًا من يجمع الناس لها؛ لأنه بذلك يسهم في نشر المرض وهذا ضرر حرمه الله.
ومن وقع في إثم -سواء كان ترك جمعة أو غير ذلك من الذنوب-، ثم تاب توبة نصوحًا، قبلت توبته، وغفرت ذنوبه. وتراجع الفتوى رقم: 1882. والله أعلم.
المصدر: الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب