عليك ضريبة القيمه المضافه وصعب تسدد الحل عندي تصفير نهائي مع أصدار شهاده تصفير ضريبة القيمه المضافه الغاء مخالفات الضريبة 💻الزكاة والدخل💻 تصفير مخالفات التاخيرفي السداد ارسل وابشر لك بياض الوجه نرحب بجميع العملاء الدفع بعد أنجاز المعامله⚙️ ليتها في رأسه العداله_للمنتهية_لاداس رغم تشديد الإجراءات الأمنية.. رسالة تهديد ثانية تصل عائلة رئيس وزراء إسرائيل ذكر تقرير إخباري، الخميس، أن عائلة رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، تلقت للمرة الثانية في غضون 48 ساعة، رسالة وبداخلها رصاصة.
3 MB 095_ تفسير سورة التين 1. 2 MB 096_ تفسير سورة العلق 1. 9 MB 097_ تفسير سورة القدر 1. 0 MB 098_ تفسير سورة البينة 1. 9 MB 099_ تفسير سورة الزلزلة 1. 0 MB 100_ تفسير سورة العاديات 1. 5 MB 101_ تفسير سورة القارعة 1. 4 MB 102_ تفسير سورة التكاثر 1. 2 MB 103_ تفسير سورة العصر 838. 0 KB 104_ تفسير سورة الهمزة 1. 0 MB 105_ تفسير سورة الفيل 800. 6 KB 106_ تفسير سورة قريش 744. 9 KB 107_ تفسير سورة الماعون 1. 1 MB 108_ تفسير سورة الكوثر 838. 6 KB 109_ تفسير سورة الكافرون 695. 8 KB 110_ تفسير سورة النصر 1. 1 MB 111_ تفسير سورة المسد 927. 4 KB 112_ تفسير سورة الإخلاص 746. 1 KB 113_ تفسير سورة الفلق 793. 1 KB 114_ تفسير سورة الناس 887. 1 KB تحميل تفسير القرآن الكريم للسعدي التفسير الصوتي برابط واحد 1. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة البقرة. 91 GB
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا آيات قرآنية عن الرزق آيات تتحدث عن مصدر الرزق هنالك آيات تبين تكفل الله -سبحانه وتعالى- في تقسيم الأرزاق على جميع مخلوقاته وبيانها على النحو الآتي: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ). [١] (اللَّـهُ الَّذي خَلَقَ السَّماواتِ وَالأَرضَ وَأَنزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزقًا لَكُم وَسَخَّرَ لَكُمُ الفُلكَ لِتَجرِيَ فِي البَحرِ بِأَمرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الأَنهارَ). [٢] (تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ). القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الفاتحة. [٣] (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ). [٤] (إِنَّ اللَّـهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ). [٥] آيات تتحدث عن أسباب الرزق هنالك العديد من الآيات التي تبين أسباب رزق الله -تعالى- لعباده وأنَّ هذا الرزق مقرون بالعديد من الأعمال منها ما يأتي: [٦] التقوى ، وهذا ما أشار إليه -تعالى- في قوله: ( وَلَو أَنَّ أَهلَ القُرى آمَنوا وَاتَّقَوا لَفَتَحنا عَلَيهِم بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالأَرضِ وَلـكِن كَذَّبوا فَأَخَذناهُم بِما كانوا يَكسِبونَ).
{ ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ} للنبات { شَقًّا فَأَنْبَتْنَا فِيهَا} أصنافا مصنفة من أنواع الأطعمة اللذيذة، والأقوات الشهية { حبًّا} وهذا شامل لسائر الحبوب على اختلاف أصنافها، { وَعِنَبًا وَقَضْبًا} وهو القت، { وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا} وخص هذه الأربعة لكثرة فوائدها ومنافعها. سورة النبأ - تفسير السعدي - طريق الإسلام. { وَحَدَائِقَ غُلْبًا} أي: بساتين فيها الأشجار الكثيرة الملتفة، { وَفَاكِهَةً وَأَبًّا} الفاكهة: ما يتفكه فيه الإنسان، من تين وعنب وخوخ ورمان، وغير ذلك. والأب: ما تأكله البهائم والأنعام، ولهذا قال: { مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ} التي خلقها الله وسخرها لكم، فمن نظر في هذه النعم أوجب له ذلك شكر ربه، وبذل الجهد في الإنابة إليه، والإقبال على طاعته، والتصديق بأخباره. { 33 - 42} { فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ * يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ * وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ * ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ * وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ * تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ * أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ} أي: إذا جاءت صيحة القيامة، التي تصخ لهولها الأسماع، وتنزعج لها الأفئدة يومئذ، مما يرى الناس من الأهوال وشدة الحاجة لسالف الأعمال.
قال تعالى: ( وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ) أي: وما أرسلوا وكلاء على المؤمنين ملزمين بحفظ أعمالهم، حتى يحرصوا على رميهم بالضلال، وما هذا منهم إلا تعنت وعناد وتلاعب، ليس له مستند ولا برهان، ولهذا كان جزاؤهم في الآخرة من جنس عملهم، قال تعالى: ( فَالْيَوْمَ) أي: يوم القيامة، ( الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ) حين يرونهم في غمرات العذاب يتقلبون، وقد ذهب عنهم ما كانوا يفترون، والمؤمنون في غاية الراحة والطمأنينة. عَلَى الأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ ( 35) هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ( 36). ( عَلَى الأرَائِكِ) وهي السرر المزينة، ( يَنْظُرُونَ) إلى ما أعد الله لهم من النعيم، وينظرون إلى وجه ربهم الكريم. ( هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) أي: هل جوزوا من جنس عملهم؟ فكما ضحكوا في الدنيا من المؤمنين ورموهم بالضلال، ضحك المؤمنون منهم في الآخرة، ورأوهم في العذاب والنكال، الذي هو عقوبة الغي والضلال. نعم، ثوبوا ما كانوا يفعلون، عدلا من الله وحكمة، والله عليم حكيم.
وفتحت السماء, فكانت ذات أبواب كثيرة لنزول الملائكة. ونسفت الجبال بعد ثبوتها, فكانت كالسراب. إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أعدت لهم, للكافرين مرجعا, ماكثين فيها دهورا متعاقبة لا تنقطع لا يطعمون فيها ما يبرد حر السعير عنهم, ولا شرابا يرويهم, إلا ماء حارا, وصديد أهل النار, يجازون بذلك جزاء عادلا; موافقا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا. إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له, وكذبوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا, وكل شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ, فذوقوا -أيها الكافرون- جزاء أعمالكم, فلن نزيدكم إلا عذابا فوق عذابكم. إن الذين يخافون ربهم ويعملون صالحا, فوزا بدخولهم الجنة. إن لهم بساتين عظيمة وأعنابا, ولهم زوجات حديثات السن, نواهد مستويات في سن واحدة, ولهم كأس مملوءة خمرا لا يسمعون في هذه الجنة باطلا من القول, ولا يكذب بعضهم بعضا. لهم كل ذلك جزاء ومنه من الله وعطاء كثيرا كافيا لهم. إنه رب السموات والأرض وما بينهما, رحمن الدنيا والآخرة, لا يملكون أن يسألوه إلا فيما أذن لهم فيه, يوم يقوم جبريل عليه السلام والملائكة مصطفين, لا يشفعون إلا لمن أذن له الرحمن في الشفاعة, وقال حقا وسدادا.
يَنْظُرُونَ) إلى ما أعد الله لهم من النعيم, وينظرون إلى وجه ربهم الكريم، ( تَعْرِفُ) أيها الناظر إليهم ( فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ) أي: بهاء النعيم ونضارته ورونقه، فإن توالي اللذة والسرور يكسب الوجه نورًا وحسنًا وبهجة. يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ) وهو من أطيب ما يكون من الأشربة وألذها، ( مَخْتُومٍ) ذلك الشراب ( خِتَامُهُ مِسْكٌ) يحتمل أن المراد مختوم عن أن يداخله شيء ينقص لذته، أو يفسد طعمه، وذلك الختام، الذي ختم به, مسك. ويحتمل أن المراد أنه [ الذي] يكون في آخر الإناء، الذي يشربون منه الرحيق حثالة، وهي المسك الأذفر، فهذا الكدر منه، الذي جرت العادة في الدنيا أنه يراق, يكون في الجنة بهذه المثابة، ( وَفِي ذَلِكَ) النعيم المقيم، الذي لا يعلم حسنه ومقداره إلا الله، ( فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ) أي: يتسابقوا في المبادرة إليه بالأعمال الموصلة إليه، فهذا أولى ما بذلت فيه نفائس الأنفاس، وأحرى ما تزاحمت للوصول إليه فحول الرجال. ومزاج هذا الشراب من تسنيم، وهي عين يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ صرفا، وهي أعلى أشربة الجنة على الإطلاق، فلذلك كانت خالصة للمقربين، الذين هم أعلى الخلق منزلة، وممزوجة لأصحاب اليمين أي: مخلوطة بالرحيق وغيره من الأشربة اللذيذة.
فجمع أهل مملكته وناداهم, فقال: أنا ربكم الذي لا رب فوقه, فانتقم الله منه بالعذاب في الدنيا والآخرة, وجعله عبرة ونكالا لأمثاله من المتمردين. إن في فرعون وما نزل به من العذاب لموعظه لمن يتعظ وينزجر. أبعثكم أيها الناس- بعد الموت أشد في تقديركم أم خلق السماء؟ رفعها فوقكم كالبناء, وأعلى سقفها في الهواء لا تفاوت فيها ولا فطور, وأظلم ليلها بغروب شمسها, وأبرز نهارها بشروقها. والأرض بعد خلق السماء بسطها, وأودع فيها منافعها, وفجر فيها عيون الماء, وأنبت فيها ما يرعى من النباتات, وأثبت فيها الجبال أوتادا لها خلق سبحانه كل هذه النعم منفعة لكم ولأنعامكم. (إن إعادة خلقكم يوم القيامة أهون على الله من خلق هذه الأشياء, وكله على الله هين يسير) فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية, عندئذ يعرض على الإنسان كل عمله من خير وشر, فيتذكره ويعترف به, وأظهرت جهنم لكل مبصر ترى عيانا. فأما من تمرد على أمر الله, يفضل الحياة الدنيا على الآخرة, فإن مصيره إلى النار. وأما من خاف القيام بين يدي الله للحساب, ونهى النفس عن الأهواء الفاسدة, فإن الجنة هي مسكنه. يسألك المشركون يا محمد- استخفافا- عن وقت حلول الساعة التي تتوعدهم بها لست في شيء من علمها, بل مرد ذلك إلى الله عز وجل, وإنما شأنك في أمر الساعة أن تحذر منها من يخافها.