الشمراني وسيعودون قبيلة الشمراني من القبائل العربية التي تعود نسبها إلى الآزادي، وحلفاء هذه القبيلة هم الخثامية، وهي ملاصقة للمذاجة. أصبح من قومه، وهناك الفخود الشمراني وهم الفزعي، والحذيفي، والعلياني، والأميري، ويتوزع أبناء هذه القبيلة في مناطق متعددة، الذي جعل معظم أبنائه معروفين في المملكة. عيار قبيلة الشمراني ويوجد سوقان شهيران لشمران يتفرد بهما "الشمراني"، وهذان السوقان هما "شمران سبت" في تهامة، والآخر "سوق السبت" في طبالة.
للتواصل: ـ شركة دانا 590 المهندسين / 168 شارع السودان ــ الدور الثالث.
شمران اليمن: عُرف عنهم الكرم والشجاعة، ويتوحدون مع فروع شمران في حالة الحرب. شمران تهامة: ويقطنون في منطقة سبت الروحا المتواجدة في وادي جفن بالعرضية الجنوبية، ويتفرع منهم عدة أفرع منها: فرع المطاع, فرع العبد الله، فرع رابعة، وكلهم قبائل متحضرة. شمران باشوت: يقطنون في وادي باشوت، والتي تعتبر من المدن العريقة في منطقة الحجاز، ومن أفرعهم: قرن بن ساهر ، آل عامر مكون من عدة قرى. شمران شقيق: وهم يقطنون منطقة شقيق، ومن أفرعهم: فرع آل ثابت، فرع آل مسلم، فرع ال محسون. رمز قبيلة شمران - مجلة محطات. شمران الحارثية: ويسكنون في وادي أدمه (البشائر)، ومن أفرعهم: آل سويد، العساسيف، العبادلة. شمران الفزع: ويسكنون وادي تبالة التابعة لبيشة ومنهم المصعبين, البطنين، بنو خناس. وقال ياقوت أن أول عمل ولي به الحجاج بن يوسف هي تباله وقد سار إليها ولم يدخلها. أين يتواجد الشمراني يتواجد الشمراني حديثا على طريق الطائف (أبها)، والتي يحدها من الشمال والغرب قبيلة غامد، ومن الشرق قبيله شهران، ومن الجنوب قبيله بالقرن من الجنوب، ويسكن جزء منهم في تباله، وهي تضم شيوخ شمران، الذي يقطنون فيها وما جاورها، وهم: عبد الله بن رايز نائب المصعبين حمدان بن عبد الله نائب البطنين عثمان بن مبارك نائب بني خناس محمد بن قيمان نائب بني عامر عبد الله بن عبيد نائب بني سهم محمد بن عبد الله بن مخفور نائب الكليات من المصعبين علي بن قالط.
وسبق لمؤسس شركة مايكروسوفت أن صرح في عام 2017 بأنه لا يعتزم توريث أبنائه ثروته الطائلة، وأنه سيهبهم جزءا بسيطا، ليتركهم يشقون الطريق نحو الثروة بأنفسهم ودون مساعدته، على أن يتبرع ببقية ثروته للأعمال الخيرية. وسيصبح نصيب جنيفر كاثرين من ثروة أبيها نحو ثلاثين مليون دولار، كما تمتلك الآن عشرين مليون دولار، إضافة إلى منزل فاخر في واشنطن، أي أقل من ثروة خطيبها. ورحب بيل وميلندا بقرار نصار وكاثرين، ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان الطرفان يعتزمان الزواج قريبا، وكذا تفاصيل حفل الزفاف التي لم يعلن عنها حتى الآن. المصدر: الجزيرة, مواقع إلكترونية وين احصل ميني عطور في دبي استيراد السيارات من اوروبا تفعيل ماستر كارد الاهلي مسبقة الدفع المكي: عودة إنتشار فيروس كورونا وارد في هذه الحالة.. Voss water وين القاها منازل جميلة من الداخل وين احصل عدسات سولوتيكا موقع الشراء من امريكا دهان بيرل من جوتن الكلية التقنية tvtc بلانات وين 365 لبنانيات بدون نظام داعم صبيا قرارات وزارة العمل 2019
«عروس الشعر» و«بحرا» و«هدية الصبا» رباعيات ثلاث تتهادى على صفحة بحر او نهر واحد له نفس الجزر، ونفس المد. ونفس الايقاع.. ليأخذنا شاعرنا في زورقه الزمخشري يتهادى بنا ويحط بنا امام عتبات نجواه الخامسة: «الا يا صبا نجد متى هجت من نجد فغرد لذكراها فقد هاجني وجدي» الهياج هنا مقبول بالنسبة لوجد شاعرنا.. الا ان غير المستحسن ان يأتي صفة للصبا الذي تمر نسيماته دافقة رافقة.. ثم «فغرد» بفائها نافرة شيئا ما.. يمكن استبدالها بكلمة «ترنم». وعبر صباباته المشحونة بالحب.. المثخنة بالوجد» تأخذنا المسيرة عبر محطات متناثرة تشهدها يمنة ويسرة تغري بالوقوف.. الا ان الدرب طويل.. والزمن قصير.. واللافتة اللافتة للنظر تنتظرها.. «صانعات التاريخ» هي محطة قرارنا جميعا وانتظارنا.. لعنوانها الكبير والمثير: «موكب النور في سماء المعالي لف اعلى البدور في الآمال غمرت بالضياء كل سبيل وتهادت بعلمها في المجالي فاذا نحن امة في حماها صانعات التاريخ للاجيال فاتنات لبسن من برد الدين فكن الثمار للأعمال».
8- صبا نجد (مخطوط) - ابن الجوزي. 9- من أعلام الشعر اليمامي - عمران بن محمد العمران (طبعتان). 10- صبا نجد.. شعرية الحنين في النسيب العربي الكلاسيكي، تأليف البروفيسور - باروسلاف ستيتكيفيتش مع مقدمة خص بها المؤلف الطبعة العربية، الكتاب طبع عام 1424هـ وجاء في 446 صفحة من مطبوعات مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ورقمه الرابع في سلسلة (كتب مترجمة) ترجمة د. حسن البناء عز الدين مع مقدمة مطولة وتعليقات للمترجم. رأيت الكتاب معروضاً مع مطبوعات المراكز ففوجئت به، وفرحت به، وتكرم الأستاذ إبراهيم بن عبد الرحمن الهدلق بتزويدي بنسخة منه. أشار المترجم في مقدمته إلى كتابي (صبا نجد) في طبعته 1404هـ - 1417هـ - ص17، كما أشار إلى الطبعة الأولى من كتاب خالد الخنين (نجد ومفاتنه الشعرية) (ص17). ومما قاله المترجم (يجمع بين كتابي الحمدان والخنين عن صبا نجد أنهما تجميع لما قيل عن نجد من شعر قديم، وزاد الحمدان ما قيل عن نجد من شعر حديث ونثر قديم وحديث) (ص23)، وأضاف المترجم (أما كتاب الحمدان فقد أورد أقوالاً كثيرة عن نجد لقدماء ومعاصرين، منهم د. علي جواد الطاهر -حمه الله- الأديب والباحث العراقي المعروف، قال الطاهر في رسالة خاصة إلى الحمدان (والذي لدي أن نجدا نجدان، نجد الحقيقي وهو الموضع الجغرافي، ونجد المجازي الذي صار رمزاً لأرض طيبة كريمة، حبيبة إلى النفس متصلة بالقلب) إلخ.
أخبرني أخي الأستاذ حمد القاضي - هاتفياً - أن الأستاذ أحمد بن راشد بن سعيد كتب مقالاً في إحدى الصحف يهجو نجداً، وأن أخي أبا بدر عقب عليه بمقال نشر في نفس الجريدة إياها أرسلهما لي مشكوراً، فوجدته كتب مقالاً مسجوعاً (مقامة) عنوانه (نجد.. آه يا نجد) في حديثه مع صديقه المقيم في جنيف، وقد صب جام غضبه على نجد العذبة، نجد الجميل، وأشفق على سكان نجد وكاد أن يعزيهم. وقد تصدى له أبو بدر بمقال واف شاف، وكما يقولون (لا عطر بعد عروس) وإني فقط أعتب على أخي حمد نسيانه لكتابي (صبا نجد.. نجد في النثر والشعر العربي)، هذا الكتيب طبعه النادي الأدبي عام 1404هـ في 225 صفحة، وفيه أكثر من 50 صورة ومنظراً عن نجد ومرابعه وزهوره ونباته ووهاده ورماله ورياضه، وضم ما قاله 90 شاعراً وناثراً عن نجد وربيعه الجميل وهو أنه العليل ونباتاته العطرة. ثم طبعته الطبعة الثانية عام 1417هـ وجاء في 500 صفحة وضم ما قاله أكثر من ثلاثمائة شاعر (300) و26 ناثراً عن نجد و86 منظراً وصورة عن الربيع في نجد والأشجار والرمال والإبل والشيح والخزامى. وأصل الكتاب بحث قدمته لمؤتمر الأدباء السعوديين الذي عقدته جامعة الملك عبد العزيز في جدة عام 1394هـ، وطبعت أبحاثه في خمسة مجلدات في عهد د.
11- أجمل ما قاله الشعراء في نجد، تأليف د. عبد الملك بن علي الجنيدي، بجامعة الملك عبد العزيز بجدة عميد معهد البحوث والاستشارات بالجامعة. ضم الكتاب - كما جاء في غلافه (5200) بيت لثلاثمائة شاعر. طبع الكتاب عام 1427هـ وجاء في 478 صفحة، رأيت الكتاب صدفة ومفاجأة عند الأستاذ د. محمد بن سعد بن حسين فاستعرته منه، ومن شغفي بالكتاب وحرصي على كل ما يتعلق بنجد وصباه صورته وأعدته له في اليوم التالي، وخالفنا (الدكتور وأنا) ما جاء في العبارة الطريفة (أحمقان.. معير الكتاب.. ومعيده) (الأولى بالراء والثانية بالدال). أرسلت رسالة للمؤلف (بالفاكس - اللاقط - الناسوخ - البراق) أسأله أين يباع كتابه، فتفضل سريعاً بتزويدي بعدة نسخ من الكتاب في البريد السريع فله شكري وتقديري وتهنئتي بجهوده في الكتاب. 12- محاسن نجد (مخطوط) عدة مجلدات للأستاذ حسين بن عبد الله بن جريس- رحمه الله-، جمعه من عشرات بل مئات الكتب التي اطلع عليها في عدة عقود من عمره. اطلعت على المجلدات المخطوطة، واخترت منها لكتابي (صبا نجد) فهي من مصادره. وقد توفي ابن جريس إلى رحمة الله، ولا أدري عن مصير تلك المجلدات من (محاسن نجد)، ولا عن كتابه عن (قبيلة الدواسر) والله المستعان.
ألا ياصبا نجد متى هجت من نجد.. لقد زادني مسراك وجدا على وجد رعى الله من نجد أناس أحبهم.. فلو نقضوا عهدي حفظت لهم ودي إذاهتفت ورقاء في رونق الضحى.. على غصن بان او غصون من الرند لإبن الدمينة: هو عبد الله بن عبيد الله، والدُّمينة أُمّه وقد نُسب إليها، وينتمي إلى قبيلة خثعم اليمانية، ويعد من أرق الشعراء في العصر الأموي. اشتهر بالغزل وكان أكثر غزله في زوجته " حماء ". لكن، على ما تذكر الروايات، أن رجلاً من بني سلول هو مزاحم بن عمرو السلولي، كان يختلف إلى امرأة ابن الدمينة ويتحدث إليها، فعزم ابن الدمينة على قتله، فأرغم امرأته على أن تبعث إلى مزاحم وتواعده ليلاً في دارها، ففعلت وكمن له زوجها ، وأعدّ له ثوباً فيه حصى، فلما حضر ضرب كبده بالثوب حتى قتله. ثم قتل الشاعر على يد مصعب بن عمرو السلولي، أخي مزاحم، وهو عائد من الحج، في تبالة (بقرب بيشة للذاهب من الطائف). وكتب ابن الدمينة هذه القصيدة الشهيرة حنيناً إلى بلده نجد، وقد عارضها من بعده شعراء كثيرون. أستماع بصوت الفنان عوض الدوخي:
كان يقول لنا كيف إن انسان هذه الأرض ناضل بجانب عبدالعزيز - رحمه الله - وحفروا الصخر بأظافرهم، وواجهوا الموت قاب قوسين أو أدنى من أجل أن يصنعوا لنا كياناً شامخاً، وهوية شريفة، ويورثوا للأجيال.. كل الأجيال وطناً كالفرح، كالشهب المضيئة في سماء الكون.. ومسؤوليتنا المحافظة عليه، وعلى كل المكتسبات التي تحققت بالعرق والدموع والدم.. كان الشيخ يحفر الانتماء والولاء للوطن في دواخلنا، وكأنما هو عراف يقرأ مستقبل التحولات والمستجدات، وكان حب الأرض، والتوحد مع ذرات ترابها، والانصهار الكامل مع كل عناصر الطبيعة فيها، والتجذر حتى التلاشي في مكونات وجودها محور كل حديث، ومعلومة، وقصة.
شموس الأزمنه أمد الله في عمر أستاذنا وشيخنا ومعلمنا عبدالله بن محمد بن خميس، فقد كان له فضل كبير في تكويننا الثقافي، وصياغة وعينا الوطني، وترسيخ انتماءاتنا للناس وللأرض والتاريخ، وتوجهنا الاحترافي للصحافة كوسيلة من وسائل التأثير في وعي الآخرين، وخدمة الوطن الذي هو في حاجة ملحة ودائمة إلى كل جهد من جهود أبنائه. أمد الله في عمر أستاذنا، ووهبه القدرة على التواصل مع الآخرين حباً وتوجيهاً وغرس انتماء، وتجذير مفاهيم وطنية شامخة ومؤصلة.. فقد عدنا بالذاكرة - والذكريات صدى السنين الحاكي - إلى زمن شهي وجميل مضى عندما يجمعنا محرري مجلة "الجزيرة" الشهرية ونرافقه في رحلة برية إلى أحد الشعاب في صحراء نجد، حيث تستمر الرحلة من ظهر يوم الخميس إلى ما بعد مغرب يوم الجمعة. في مساءات يوم الخميس، وصباحات يوم الجمعة، وفي كل الزمن كان يستعيد فترات التأسيس، ويحكي لنا بلغته الجذابة، واستشهاداته الشعرية من الفصيح والنبطي عن مشروع الملك عبدالعزيز التوحيدي.. ويدلنا جغرافياً على بعض المواقع التي شهدت مفاصل هامة من تاريخ المملكة.. ويحكي لنا وقائع كالأساطير، أو حكايا الخيال عن حياة إنسان هذه الأرض، وكيف كانت على خط تماس دائم مع الموت والرعب والمفاجآت القاتلة، وكيف أن الجوع هو السائد المعاش ونجده استثناء قد لا يطاله أحد.