موقع شاهد فور

هل يجوز اكل التمساح — ما هي السنة الكبيسة

July 3, 2024

يرغب الكثيرون في الوصول لإجابة تساؤلات هل يجوز اكل التمساح والضفدع في الإسلام وما هي أهم الأطعمة المحرم أكلها بحسب النصوص الدينية؟ هذا في ظل انتشار العديد من الفتاوي في الآونة الأخيرة حول أحكام أكل التمساح والضفادع، وكذلك بعض الحيوانات البرية مثل أسماك القرش والحوت وغيرها من تلك الأطعمة التي تختلف حولها أراء العلماء والفقهاء في جواز أكلها من عدمه. هل يجوز اكل التمساح أجابت اللجان الشرعية والفقهية عن تساؤلات ما هو حكم اكل التمساح في الإسلام، حيث قالت بأن التمساح محرم أكله لإنه حيوان مفترس يعدو بنابه وكذلك لإنه حيوان برمائي حيث إنه لا يعد حيوان مائي صرف، بل يمكنه العيش لمدة طويلة في البر، ومن هنا جاء الاختلاف في حكم أكله عن حكم الحيوانات البرية الأخرى. شاهد أيضًا: حكم بيع القطط في المذاهب الأربعة حكم اكل الضفدع في الاسلام يحرم الإسلام أكل الضفدع وذلك لكون الدين الإسلامي قد نهى في الأساس عن قتل الضفادع، حيث ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم حديث شريف في تلك النقطة، وقد جاء على النحو التالي: عن سهل بن سعد الساعدي أن النبي صلى الله عليه وسلم: نهى عن قتل خمسة: النملة والنحلة والضفدع والصرد والهدهد"، ومن هذا الحديث نعرف بأن قتل الضفادع محرم في الدين الإسلامي وكذلك منهي عن أكلها.

  1. هل يجوز أكل التمساح - سطور
  2. هل يجوز اكل التمساح؟ - مقال
  3. هل يجوز اكل التمساح والضفدع في الاسلام - موقع محتويات
  4. قصة سبب تسمية سنة كبيسة والفرق بينها وبين السنة العادية | المرسال

هل يجوز أكل التمساح - سطور

لكن كان رأي هيئة العلماء في هذه الإشكالية هو تأييد الرأي الأول بأن أكله حرام شرعًا والدليل على ذلك هو خطأ الرأي الثاني الذي يعتقد أن التمساح من الحيوانات البحرية إذ أنه من الحيوانات البرمائية. وهو بالتالي ليس من الحيوانات المائية إذ يمكنه العيش في البر لفترة طويلة أو يعيش ف الماء. لذلك فإن التمساح من الحيوانات التي لا ينطبق عليه ما ورد في آيات القران الكريم، التي حللها الله من عموم ما يعيش في البحر، فهو من حيوان المفترسة التي لديها أنياب ذات، بالإضافة إلى أنه مستخبث لدى الكثيرين. هل يجوز أكل الضفدع تعتبر الضفادع حيوان برمائي إلا أن حكم أكل الضفادع في الإسلام يختلف عن حكم أكل التمساح أو البرمائيات عمومًا، حيث جاءت تشريعات الفقهاء وجمهور العلماء واحدة بدون وجود أي خلاف في رأي أي منهم. وذلك بناءً لما ورد في الحديث الشريف الذي حرم ومنع قتل الضفادع. ذلك في هذا الحديث الذي سنده أبو داود" أن طبيبا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ضفدع يجعلها في دواء فنهاه النبي صلى الله عليه وسلم عن قتلها" وصححه الألباني. كما روى البيهقي نقلًا عن سهل بن سعد الساعدي أن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى المسلمين عن قتل خمسة كائنات" النملة والضفدع والنحلة والهدهد والصرد".

2011-05-02, 01:56 AM #2 رد: هل يجوز أكل لحم التمساح والسلحفاة؟ ومن كتاب الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي: الحيوان البرمائي: وهو الذي يعيش في البر والماء معاً، كالضفدع والسلحفاة والسرطان، والحية والتمساح وكلب الماء ونحوها. وفيه آراء ثلاثة: 1 - قال الحنفية والشافعية (1): لا يحل أكلها؛ لأنها من الخبائث، وللسمية في الحية، ولأن «النبي صلّى الله عليه وسلم نهى عن قتل الضفدع» (2) ولو حل أكله، لم ينه عن قتله. 2 - وقال المالكية (3): يباح أكل الضفادع والحشرات والسرطانات والسلحفاة، إذ لم يرد نص في تحريمها. وتحريم الخبائث: هو ما نص عليه الشرع، فلا يحرم ما تستخبثه النفوس مما لم يرد فيه نص. 3 - وفصل الحنابلة فقالوا (4): كل ما يعيش في البر من دواب البحر، لا يحل بغير ذكاة كطير الماء، والسلحفاة، وكلب الماء، إلا مالا دم فيه كالسرطان، فإنه يباح في رأي أحمد بغير ذكاة؛ لأنه حيوان بحري يعيش في البر، وليس له دم سائل، فلاحاجة إلى ذبحه، خلافاً لما له دم، لا يباح بغير ذبح. والأصح كما في شرح المقنع لابن مفلح الحنبلي (214/9): أن السرطان لا يحل إلا بالذكاة. ولا يباح أكل الضفدع؛ لأن النبي صلّى الله عليه وسلم ـ فيما رواه النسائي ـ نهى عن قتله، فيدل ذلك على تحريمه.

هل يجوز اكل التمساح؟ - مقال

لكن كان رأي هيئة العلماء في هذه الإشكالية هو تأييد الرأي الأول بأن أكله حرام شرعًا والدليل على ذلك هو خطأ الرأي الثاني الذي يعتقد أن التمساح من الحيوانات البحرية إذ أنه من الحيوانات البرمائية. وهو بالتالي ليس من الحيوانات المائية إذ يمكنه العيش في البر لفترة طويلة أو يعيش ف الماء. لذلك فإن التمساح من الحيوانات التي لا ينطبق عليه ما ورد في آيات القران الكريم، التي حللها الله من عموم ما يعيش في البحر، فهو من حيوان المفترسة التي لديها أنياب ذات، بالإضافة إلى أنه مستخبث لدى الكثيرين. هل يجوز أكل الضفدع تعتبر الضفادع حيوان برمائي إلا أن حكم أكل الضفادع في الإسلام يختلف عن حكم أكل التمساح أو البرمائيات عمومًا، حيث جاءت تشريعات الفقهاء وجمهور العلماء واحدة بدون وجود أي خلاف في رأي أي منهم. وذلك بناءً لما ورد في الحديث الشريف الذي حرم ومنع قتل الضفادع. ذلك في هذا الحديث الذي سنده أبو داود" أن طبيبا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ضفدع يجعلها في دواء فنهاه النبي صلى الله عليه وسلم عن قتلها" وصححه الألباني. كما روى البيهقي نقلًا عن سهل بن سعد الساعدي أن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى المسلمين عن قتل خمسة كائنات" النملة والضفدع والنحلة والهدهد والصرد".

حيث تعتبر دولة سنغافورة من أكثر الدول التي تشتهر بأكل لحم التمساح وتقديمه على المائدة بشكل طبيعيي، بالرغم من وجود عدد كبير من المسلمين بها. حكم أكل التمساح عند المالكية اختلف رأي المالكية عن رأي جمهور الفقهاء في موضوع حكم أكل التمساح، حيث أن المذهب المالكي أباح أكل التمساح بالإسلام، إذ أنهم يقولون إنه يجوز شرعًا تناول لحم التمساح، وذلك بناءً على أنه من الحيوانات المائية التي تنتمي الماء. يستندون على ذلك بما ورد في القران الكريم في سورة المائدة بالآية رقم 96 " أحل لكم صيد البحر وطعامه" وما أتى في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم" هو الطهور ماؤه، الحل ميته". لكن في ذلك غلط حيث استثني الرسول من البحر بعض الحيوانات، ومنها: التمساح لأنه من ذوات الأنياب الخبيث. حكم أكل التمساح عند الشيخ ابن عثيمين قال رحمه الله الشيخ محمد بن العثيمين ردًا على من شرع بحرمة أكل التمساح مستندًا في ذلك على امتلاك التمساح للأنياب يستخدمها للافتراس. فيقول إن هناك العديد من البرمائيات كأسماك القرش وغيرها تمتلك أنياب لتفترس بها لكن لم يحرم أكلها في الإسلام. ذلك بناءً على ما ذكر في الآية الكريمة " أحل لكم صيد البحر وطعامه" وتضم هذه الآية كل ما يوجد في البحر بشكل عام ولم يتم استثناء أي حيوان أو شيء في البحر، كما أنه حلل أكلها جميعًا حيها وميتها، وبذلك فهو لم يستثننا أكل التمساح وحلله.

هل يجوز اكل التمساح والضفدع في الاسلام - موقع محتويات

نور على الدرب " ( شريط 137 ، وجه: أ). وقد ردَّ الشيخ رحمه الله على من حرم التمساح لكونه له ناب يفترس به ، وبيَّن أن هناك أسماكاً أخرى لها ناب وتفترس به – كسمك القرش – وهم يبيحون أكلها. فقال رحمه الله: "وقوله " التمساح ": فهذا – أيضاً – يحرم ، ولو كان من حيوان البحر ، قال في " الروض ": " لأنه ذو ناب يفترس به ". فهل هذا صحيح ؟. الجواب: نعم ، لكنه ليس من السباع ، ولهذا ليس ما يحرم في البر يحرم نظيره في البحر ، فالبحر شيء مستقل ، حتى إنه يوجد غير التمساح مما له ناب يفترس به ، مثل: " القِرش ".... والحاصل: أنه توجد أشياء تقتل ، ومع ذلك فإنها حلال ، وعليه: فإننا نقول: الصحيح أنه لا يُستثنى " التمساح " ، وأنه يؤكل" انتهى. " الشرح الممتع " ( 15 / 34 ، 35). ثانيا: ذهب كثير من أهل العلم إلى إباحة أكل الضبع ، وهو مذهب الشافعية والحنابلة ، واستدلوا على ذلك بأدلة صحيحة صريحة. قال الشافعي رحمه الله في "الأم" (2/273): " ولحوم الضباع تباع عندنا بمكة بين الصفا والمروة, لا أحفظ عن أحد من أصحابنا خلافا في إحلالها ". وبهذا أفتى علماء اللجنة الدائمة (22/185). والشيخ ابن باز رحمه الله (23/34). وانظر جواب السؤال رقم ( 89827).

أما التمساح فقيل: يؤكل كالسمك ؛ لعموم ما تقدم من الآية والحديث ، وقيل: لا يؤكل ؛ لكونه من ذوات الأنياب من السباع ، والراجح الأول. وأما فرس البحر فيؤكل لما تقدم من عموم الآية والحديث ، وعدم وجود المعارض ، ولأن فرس البر حلال بالنص ، ففرس البحر أولى بالحل " انتهى. "فتاوى اللجنة الدائمة" (22/319). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بعد ترجيح جواز أكل التمساح وحية البحر -: فالصواب: أنه لا يستثنى من ذلك شيء ، وأن جميع حيوانات البحر التي لا تعيش إلا في الماء حلال ، حيّها ، وميتها ؛ لعموم الآية الكريمة التي ذكرناها من قبل - يعني: قوله تعالى: ( أحل لكم صيد البحر وطعامه) - ". " الشرح الممتع " ( 15 / 35). وسئل الشيخ العثيمين رحمه الله: هل لحم التمساح والسلحفاة حلال أم حرام ؟ فأجاب: كل صيد البحر حلال ، حيُّه ، وميتُه ، قال الله تعالى: (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ) قال ابن عباس رضي الله عنهما: صيد البحر: ما أخذ حيّاًَ ، وطعامه: ما وُجد ميتاً ، إلا أن بعض أهل العلم استثنى " التمساح " ، وقال: إنه من الحيوانات المفترسة ، فإذا كان النبي عليه الصلاة والسلام نهى عن كل ذي ناب من السباع من وحوش البر: فإن هذا أيضاً محرم ، ولكن ظاهر الآية الكريمة التي تلوتها: أن الحل شامل للتمساح. "

ذات صلة ما هي السنة الكبيسة كم عدد أيام السنة أيام السنة الكبيسة تعرف السنة الكبيسة بأنها السنة الواحدة التي تحدث مرة كل أربع سنوات وتمتلك 366 يوماً بما في ذلك 29 شباط كيوم عادي، [١] وتعتبر السنة التي تتمثل في الوقت الذي يستغرقه كوكب الأرض لإكمال مداره حول الشمس، أي ما يقارب 365. قصة سبب تسمية سنة كبيسة والفرق بينها وبين السنة العادية | المرسال. 242 يوم إلى أول تقدير تقريبي وهو 365. 35 يوم، ولحساب يوم ربع سنوي يتم إضافة يوم تقويمي كل أربع سنوات كما كان أول مرة منذ 46 قبل الميلاد. [٢] أهمية السنة الكبيسة تعتبر السنة الكبيسة سنة تقويمية تتضمن يوم إضافي من أجل إحداث التزامن بين السنة التقويمية والسنة الموسمية أو الشمسية، ففي حال عدم تواجد سنة كبيسة هذا سوف يؤدي إلى حدوث اختلاف بين 25 يوماً من السنة التقويمية والسنة الشمسية بعد مرور قرن من الزمن، فإذا سُمح للاختلافات بالتراكم فبعد 100 عام لن يبدأ فصل الصيف في شهر حزيران ولكن سيبدأ في شهر تموز أي بعد مرور شهر تقريباً، وسينشأ هذا الوضع لأن السنة الشمسية ستكون سابقة ب 25 يوم عن السنة التقويمية، وبالتالي لن تعد الفصول والأشهر متزامنة. [٣] مخترع السنة الكبيسة لقد بذلت العديد من الجهود لجعل السنة الشمسية تناسب التقويمات السنوية منذ العصور القديمة، حيث بعض التقاويم المبكرة مثل التقويم الخاص بالسومريون منذ 5000 سنة كانت تحتوي على 360 يوم فقط من 12 شهر تتكون من 30 يوم، وبهذا كان عامهم أقل من أسبوع من السنة الشمسية، كما وقد استخدم المصريون وبعض الحضارات الأخرى التقويم القمري مع الأشهر القمرية بمتوسط مدة 29.

قصة سبب تسمية سنة كبيسة والفرق بينها وبين السنة العادية | المرسال

قد لا يبدو الفرق كبيراً، لكن بعد عدة سنوات، تبدأ أرباع الأيام في السنة الشمسية بالتراكم. وبعد 4 سنوات على سبيل المثال، تجعل هذه الأرباع الأربعة الإضافية التقويم يتأخر بيوم عن السنة الشمسية. ومع مرور قرن من الزمن، يصبح الاختلاف بين السنة الشمسية والتقويم 25 يوماً! وبهذا سيبدأ فصل الصيف على سبيل المثال في شهر يوليو/تموز بدلاً من شهر يونيو/حزيران. وهذا الموعد متآخر للغاية كما يعلم أي طفل يتحرق شوقاً لبداية العطلة الصيفية! لهذا السبب نضيف كل 4 سنوات يوماً يدعى بيوم الكبيسة إلى التقويم، وذلك كي يتوافق في تواريخه مع السنة الشمسية. درس سريع في التاريخ كان المصريون أول من اقترح فكرة إضافة يوم الكبيسة كل 4 سنوات، وذلك كي يحافظوا على التقويم متزامناً مع السنة الشمسية. لاحقاً، تبنى الرومانيون هذه الطريقة من أجل تقويمهم، وأصبحوا أول من حدد يوم 29 فبراير/شباط كيوم كبيسة. الأمر ليس بهذه السهولة! يبدو أن الرياضيات تعمل بشكل جيد عندما تضيف يوماً إلى التقويم كل 4 سنوات لتعويض الربع الزائد في السنة الشمسية. لكن وكما قلنا سابقاً، فإن السنة الشمسية هي "تقريباً" حوالي 365 ¼ يوم، ولكن ليس كذلك تماماً! طول السنة الشمسية في الحقيقة أقل من 365 يوماً و¼ اليوم بـ 11 دقيقة و 14 ثانية.

– كذلك اعتقاد بعض الشعوب بما يحمله اليوم 29 من شهر فبراير كل أربعة سنوات من فأل سيء كما في اليونان ، وهو ما يدفعهم لعدم الزواج في هذا اليوم. – بعض الدول تعمل على التوعية بالأمراض النادرة في اليوم ال29 من شهر فبراير بهدف التأثير الأكبر في الناس والحصول على صدى واسع لهذه الحملات التثقيفية. – أما الأمر المحبط للعاملين براتب سنوي ، فهو أن اليوم 29 من شهر فبراير في السنة الكبيسة يعتبر يوم عمل اضافي غير مدفوع الأجر.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]