موقع شاهد فور

وسعت كتاب الله لفظا وغاية, علمتني سورة يوسف

July 6, 2024

أما المؤشر الآخر فهو انتشار استخدام اللغة الإنجليزية كمسميات للمطاعم والمقاهي والأسواق وكعناوين للفعاليات والبرامج الإذاعية والتلفزيونية. أما المؤشر الثالث فهو اللغة التي نستخدمها مع المقيمين فقد اخترعنا لغة مكسرة كي نتواصل معهم. بهذه اللغة المكسرة لم نحترم لغتنا، ولم يتعلمها المقيمون على أصولها. تذكرت في هذا المقام كتابا بعنوان (لتحيا اللغة العربية: يسقط سيبوية) للكاتب شريف الشوباشي. في هذا الكتاب يتحدث المؤلف عن اعتزاز العرب بلغتهم العربية إلى درجة العشق لأنها أولا لغة القرآن الكريم، ثم بما لها من الميزات التي يعددها المؤلف ويجعلها لغة جميلة. ثم يتساءل المؤلف بحرقة، كيف هجر العرب هذه اللغة طوعا على الرغم من عشقهم لها وتمسكم بها؟ ويصل طموحه إلى سؤال آخر: لماذا لا يتكلم الناس في مصر أو في العالم العربي باللسان الفصيح؟ رغم عشقهم القوي للغة العربية. لغتنا العربية لا تنتظر منا تخصيص يوم للاحتفاء والاحتفال بها، هي تنتظر أن تكون رفيقتنا وهويتنا وثقافتنا التي نعبر عن عشقنا لها بعدم مفارقتها وتركها إلى رفيق آخر. شرح قصيدة اللغة العربية تعاتب ابناءها - حياتكِ. لا مانع من تنوع الأصدقاء ولكن تبقى العلاقة مع الحب الأول (مع اللغة العربية) هي الثابتة والراسخة المقاومة لكل المتغيرات والصعوبات.

  1. جريدة الرياض | اللغة العربية وأهميتها
  2. إن الذي ملأ اللغات محاسنا , جعل الجمال و سرّه في الضّاد : اليوم العالمي للغة العربية 2021 - AAH.JZR
  3. شرح قصيدة اللغة العربية تعاتب ابناءها - حياتكِ
  4. علمتني سورة يوسف
  5. هكذا علمتني سورة يوسف - رقيم
  6. أقول لمراتى..! - الوطن

جريدة الرياض | اللغة العربية وأهميتها

قال الخضريّ في حاشيته على ابن عقيل (باب أبنية المصادر): " قوله: (إذا لم يستحق إلخ). إن الذي ملأ اللغات محاسنا , جعل الجمال و سرّه في الضّاد : اليوم العالمي للغة العربية 2021 - AAH.JZR. الحاصلُ أن فَعَلَ بالفتح القاصر يطَّرِدُ في مصدره فعول إلاّ في الخمسة الّتي ذكرها المصنِّف ويُزاد عليها ما دلّ على حِرفة أو وِلاية فمصدرُه فِعالَة بالكسر كتَجَر تِجارَة وسَفَر سِفارَة وأَمَرَ إِمارَة ونَقَبَ نِقابَة أي صار نقيباً أي عريفَ القوم فتحصَّلَ مِن هذا مع ما مرَّ أنّ فِعالَة يَنْقاسُ في الحِرفة والوِلاية من فَعَلَ المفتوح لازِماً كان كما هنا، أو متعدِّياً كما مرَّ ومنه نحو: نَجَرَ نِجارَةً بالنّون والجيم، وكَتَبَ كِتابَةً، وأمّا إتيانُها لفَعِل بالكسر اللاّزم في الحِرفة والوِلاية فنادِرٌ كوَلِيَ عليهم وِلايَةً ". فوزنُ (الفِعالَة) بكسر الفاء للاشتمال مثل العِصابَة والعِمامَة والقِلادَة والغِشَاوة؛ ولذلك جاءَ أكثرُ أسماءِ الصِّناعات على هذا الوزن؛ لاشتمالها على كلِّ ما فيها؛ فكلُّ ما كان من جنس الصِّناعة نحو القِصارة والخِياطة فهي مكسورة الفاء، نحو الخِياطَةِ والقِصارَةِ[8]. قرّر ذلك في تهذيب اللّغة (3 /88 باب الغين والشين)، والفروق اللّغويّة (1 /231 حرف الدّال)، ولسان العرب (15 /405). وكذا يقال في (القِوامَة)؛ لأنّها في حكم المِهن والصّنائع كما لا يخفى.

إن الذي ملأ اللغات محاسنا , جعل الجمال و سرّه في الضّاد : اليوم العالمي للغة العربية 2021 - Aah.Jzr

وفي الأخير لا يسعني إلا أن أوكد وأنوه بما للعربية من أهمية في بناء الإنسان العربي والمحافظة على كيانه بما قاله المستشرق الفرنسي ما سينيون. ( لِيصمد العربُ ، فالعالَمُ بأمسّ الحاجة إليهم ، وليحترموا عربيتهم ، هذه الآلة اللغوية الصافية التي تصلح لنقل اكتشافات الفكر في كافّة الأقطار والأمصار ، وليحافظوا على أصالتها فلا تنقلب مسخا مقلِّدا لللغات الآرية ، أو أن تتخثـر في حدود ضيّقة شأن العبرانية الجديدة التي تخثـرتْ في الصهيونية المتطرفة)4........................ بقلم: تواتيت نصرالدين الهوامش 1 - قصيدة اللغة العربية تتحدث عن نفسها للشاعر حافظ إبراهيم 2 - د. فرحان سليم من مقال اللغة العربية ومكانتها بين اللغات 3 - قصيدة اللغة العربية والشرق لمصطفى صادق الرافعي 4 - أقوال مضيئة في اللغة العربية ، منتدى اللغة العربية

شرح قصيدة اللغة العربية تعاتب ابناءها - حياتكِ

وقال عز من قائل: (قُرآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) [3]. قال ابن كثير: (أي هو قرآن بلسان عربي مبين لا اعوجاج فيه ولا انحراف). اختارَ الله تعالى اللغة العربيّة؛ لتكونَ لغةَ الوحي، لغةَ القرآن، ولغةَ الحديث الشريف؛ إذ لا تَصِحُّ قراءة القرآن الكريم إلا باللغة العربيّة، ولا تَصِحُّ بعض العبادات، كالذِّكر، والصلاة إلّا بها؛ فالصلاة كلّها لا تتمّ إلّا باللغة العربيّة، وقراءة القرآن الكريم ركنٌ من أركان الصلاة [4]. وهي أيضا لغةٌ واسعةُ المدى والبيان، وقد كان العرب يتفاخرون بقدرتهم على نظم الشّعر وضرب الأمثال والنّثر والبلاغة، ومازالَ اللّسانُ العربيّ فصيحاً حتّى اختلطت بالعرب عناصرَ من العجم الذين دخلوا في الإسلام عصرَ الدّولة الأمويّة، وبشكلٍ أكبر في عصر العبّاسيين المُتأخّر؛ حيث أُعجمت الألسنة وتأثّر بَريق لغة الضّاد، فاحتاجَ الأمر أن يقف رجال القواعد لضبط الألسنة وتقويم اعوجاجها، وتنقيحها من الدّخائل والمُصطلحات التي ليست منها. قال الشاعر حافظ إبراهيم في اللغة العربيّة لغة القرآن، وأنّها لغة واسعة، ولغة اشتقاقيّة، وقد تُشتَقُّ منها أسماء الآلات أيضاً، مثل: مِفكّ، وسِكّين، وأنها إذا كانت قادرة على استيعاب ألفاظ القرآن المُعجِز، فكيف بقدرتها على استيعاب مُفردات الحياة اليوميّة [5]: وَسِعتُ كتابَ الله لفظاً وغايةً ** وما ضِقتُ عن آيٍ به وعِظاتِ فَكَيْفَ أَضِيقُ الْيَوْمَ عَنْ وَصْفِ آلَةٍ ** وَتَنْسِيقِ أَسْمَاءٍ لِمُخْتَرَعَاتِ أَنَا البَحْرُ فِي أَحْشَائِهِ الدُّرُّ كَامِنٌ ** فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتِي.

مسرحية اللغة العربية تعاتب أبنائها يوجد العديد من مسرحيات باللغة العربية منها مسرحية اللغة العربية تعاتب أبنائها، هي شعر من تأليف الشاعر المصري حافظ إبراهيم، وهي مقررة على الطلاب في دراستهم، وتتحدث عن قيمة اللغة العربية وشكواها من أهلها.

أقَرَّ توظيفَها المعجم الوسيط (ص768 ع1-2)[3]، وذكرها في معجم لغة الفقهاء (1/ 372)[4]. أمّا صاحبُ الفضيلة العلاّمة بكر أبو زيد فقد شكَّكَ في صحّتها من حيث اللّغةُ بقوله في حراسة الفضيلة (ص19): (قال اللّه تعالى: ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ ﴾[5]. وانظر إلى أثر هذا القيام في لفظ القرآن الكريم... ). ثمّ علّق على لفظة (القيام) بقوله في(هامش3): (هذا هو اللّفظ السّليم لغةً، وأمّا: " القوامَة " – بفتح القاف أو كسرها – فلم أتبيَّنْها، وانظر: " المعجم الوسيط " فقد أثبتها؟! ). كذا قال – رحمه اللّه -. لكنّ وزن (الفِعالَة) بكسر الفاء في اللّغة العربيّة يُصاغُ منه كلّ ما دلَّ على حِرْفَةٍ أو صِناعَة أو وِلايَة[6]؛ لأنّه مصدرُه القياسيّ؛ فإذا كان ذلك كذلك فإنّ لفظة (القِوامة) بكسر القاف صحيحةٌ لغةً، لجريانها على القياس. قال ابن جِنِّيّ[7]: (ما قيس على كلام العرب فهو من كلام العرب)، ومن نظائره كلمات منها: كَتَبَ كِتابَةً، وخاطَ خِياطَةً، ونَقَبَ نِقابَةً، وحاكَ حِياكَةً، وحَجَمَ حِجامَةً، ووَلِـيَ علـيهم وِلايَةً.

علمتني أن أنزع اليأس من قلبي مهما بلغت بي حالة البؤس ففي الغيب أسرار عجيبة "عسي الله أن ياتيني بهم جميعًا". علمتني قد لا يكون أعداؤك في وطن آخر فقد يكونون ممن يقاسمونك رغيفك وأنت لا تدري " فيكيدوا لك كيدًا". علمتني أن المظلوم منصور ولو كان صغيرًا لا يدرك أو مكلومًا لا يفصح أو غافلاً لا يعي أو عاجزًا لا يتنصر. علمتني سورة يوسف أنها "أحسن القصص" فلن يكون فيها قبيح بكل حسن تحبه الأنفس. علمتني معنى الدعاء الذي نسمعه دائمًا "وتولّنا في من تولّيت"، تولى الله عز وجل أمر يوسف عليه السلام، فأحوج القافلة في الصحراء للماء ليخرجوه من البئر. ثم تولى أمره فأحوج عزيز مصر للأولاد ليتبناه.. ثم تولى أمره فأحوج الملك لتفسير الرؤيا ليخرجه من السجن.. ثم تولى أمره أيضا - ولكن هذه المرة - أحوج مصر كلها للطعام ليصبح هو عزيز مصر، فإذا تولى الله أمرك سخر لك أسباب السعادة.. وأنت لا تشعر. علمتني التواضع وإنكار الذات.. "أنا يوسف و هذا أخي".. لم يقل أنا عزيز مصر، بل ذكر اسمه خاليًا من أي صفة.. صاحب النفس الرفيعة، ﻻ يلتفت إلى المناصب ولا الرتب. علمتني أن ﻄﺮﻳﻖ ﺍﻻﺟﺘﺒﺎﺀ ﻭﺍﻟﻮﻻﻳﺔ ﻣﺤﻔﻮﻑ ﺑﺎﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﺍﻹﻟﻬﻴﺔ.. ﺗﺄﻣﻞ ﺃﺭﺍﺩ ﺇﺧﻮﺓ ﻳﻮﺳﻒ ﺃﻥ ﻳﻘﺘﻠﻮﻩ ﻓﻠﻢ ﻳَﻤُﺖ.. ﺛﻢ ﺃﺭﺍﺩﻭﺍ ﺃﻥ ﻳﻠﺘﻘﻄﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ فيمحى أثره ﻓﺎﺭﺗﻔﻊ ﺷﺄﻧﻪ.. ﺛﻢ بيع ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻣﻤﻠﻮﻛًﺎ ﻓﺄﺻﺒﺢ ﻣﻠﻜًﺎ.. هكذا علمتني سورة يوسف - رقيم. ﺛﻢ ﺃﺭﺍﺩﻭﺍ ﺃﻥ ﻳﻤﺤﻮﺍ ﻣﺤﺒﺘﻪ ﻣﻦ ﻗﻠﺐ ﺃﺑﻴﻪ ﻓﺎﺯﺩﺍﺩﺕ.. ﻓﻼ ﺗﻘﻠﻖ ﻣﻦ ﺗﺪﺍﺑﻴﺮ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻓﺈﺭﺍﺩﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺇﺭﺍﺩﺓ.

علمتني سورة يوسف

لم يكتفِ «المقريزى» بالحديث عن «قلة الغيرة» التى يتسم بها رجال مصر، بل جاء بما هو أعظم، حين قرر أن المرأة فى مصر هى التى تحكم الرجل وتسوده وتسوسه. علمتني سورة يوسف. وفسر هذا الأمر تفسيراً عجيباً رده إلى واقعة غرق فرعون وجنوده حين خرجوا لمطاردة موسى عليه السلام، وذكر فى السياق: «إن فرعون لما غرق ومعه أشراف مصر لم يبق من الرجال من يصلح للمملكة فعدّ الناس فى مراتبهم بنت الملك ملكةً، وبنت الوزير وزيرةً، وبنت الوالى وبنت الحاكم على هذا الحكم، وكذلك بنات القوّاد والأجناد، فاستولت النساء على المملكة مدة سنين وتزوّجن بالعبيد واشترطن عليهم أن الحكم والتصرف لهنّ»‏. وذكر «أن نساء القبط على ذلك إلى اليوم إتباعاً لمن مضى منهم، لا يبيع أحدهم ولا يشترى إلا قال‏: ‏ أستأمر امرأتى». كذلك يفسر «المقريزى» سيطرة النساء على الرجال فى مصر، وكأن كل رجال القبط هلكوا وهم يطاردون موسى عليه السلام، وهو أمر يتناقض مع العقل والمنطق. كما أن قول الرجل «أستأمر امرأتى» -أو أقول لمراتى- الذى استدل به المقريزى على تبعية الرجال للنساء فى مصر لا يعنى بحال من الأحوال الخضوع، بل هو أدل على المشاركة، وكانت تلك سمة من السمات التى حكمت مجتمعاً متحضراً هو المجتمع الفرعونى، حكمته ذات يوم امرأة، وهو أمر لم يعرفه غير المصريين فى ذلك الوقت.

هكذا علمتني سورة يوسف - رقيم

سورة يوسف نسيج وحدها، عندما تسبح فيها تجد الكثير من الدروس والعبر، تشعر وأنت تقرأ سورة يوسف بأن العسر سوف يذهب إلى زوال، ويتحقق أمام عينيك قول الله تعالى:(فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا) الشرح٤، ٥،اشتد العسر على يعقوب؛ عندما جاءه الخبر(فأكله الذئب)، وطالت السنون، ثم جاء عسر جديد؛ بأن ابنه الآخر سرق، وزاد الأمر؛ ففقديعقوب بصره واستبد به الحزن، وما أجمل تعبير القرآن الكريم!

أقول لمراتى..! - الوطن

الرؤية التى تبناها المقريزى فى كتابه «الخطط» تؤشر إلى حقيقة يجب ألا نغفلها، هى أن العرب عندما دخلوا مصر شعروا بما يمكن وصفه بـ«الصدمة الحضارية»، إذ وجدوا مجتمعاً لا يسحق المرأة، بل يمنحها أدواراً مهمة، وينظر إليها كشريك للرجال، ويبدو أن «المقريزى» تأثر بالأجيال التى عاشت منهم فى مصر، رغم أنه كان مصرى المولد والنشأة.

يتبنى «المقريزى» فى خططه نظرية شديدة العجب فيما يتصل بعلاقة الرجل بالمرأة فى مصر، قد يكون من المفيد أن نتوقف أمام جانب من تفاصيلها. توقف المؤرخ الكبير أمام علاقة المرأة بالرجل فى مصر، ودمغ رجال المحروسة بـ«قلة الغيرة»، واستند فى ذلك إلى ما حكاه القرآن الكريم فى قصة يوسف، حينما راودته امرأة العزيز عن نفسه، ولما علم العزيز بالأمر لم يعاقبها، وإنما اكتفى بأن يقول لها بنص القرآن: «وَاسْتَغْفِرِى لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ». هذا الاستدلال عليه تحفُّظ، فالمقريزى نسى أن نبى الله يوسف تزوج امرأة العزيز فيما بعد، ناهيك عن سذاجة اختزال رجال دولة بأكملها فى شخص رجل واحد منها. لم يتفهم «المقريزى» الشوط الحضارى الذى قطعته مصر فى ذلك الزمان، ولم يخرج عن مربع التفكير النابع من البيئة الصحراوية ونظرتها إلى المرأة. أقول لمراتى..! - الوطن. ونحن لا نتزيد فى هذا التحليل، ويكفى لكى تتأكد من ذلك أن تراجع قول الله تعالى فى سورة يوسف: «وَقَدْ أَحْسَنَ بِى إِذْ أَخْرَجَنِى مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزَغَ الشَّيْطَنُ بَيْنِى وَبَيْنَ إِخْوَتِى». نبى الله يوسف يخاطب فى هذه الآية أبويه، ويشير إلى أنهما كانا يعيشان فى البدو، إلى أن منَّ الله عليهما بالانتقال إلى «يوسف» فى مصر.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]