ف ماذا أفعل هل أصلي أم لا؟ وماذا بالنسبة للجماع، متى أطهر، علما بأني صليت في الأسبوع الذي انقطع عني الدم وجامعني زوجي في هذا الأسبوع؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فأكثر مدة النفاس أربعون يوماً على الراجح من أقوال أهل العلم، ولا حد لأقل النفاس، فمتى رأت المرأة الطهر قبل مضي الأربعين اغتسلت وصلت، ولها جميع أحكام الطاهرات، وانظري الفتوى رقم: 9182. فإذا رأت المرأة صفرة أو كدرة بعد طهرها من النفاس فحكمه حكم الاستحاضة عند بعض العلماء، ولا تكون له أحكام النفاس. قال الشيخ عبد الله بن جبرين حفظه الله: إذا رأت كدرة ،أو صفرة، في الليل، أو النهار بعد الطهر من الحيض أو النفاس فلا تعد ذلك مانعاً لها من العبادة، وتحل لزوجها عند الحاجة. انتهى. ويظهر من كلام العلامة ابن باز رحمه الله أن عود الصفرة والكدرة في مدة الأربعين حكمه حكم عود الدم فيها لأنها صفرة وكدرة في مدة العادة، فكان حكمها حكم النفاس. إفرازات بعد النفاس - عالم حواء. قال رحمه الله: ما يخرج من المرأة بعد الولادة حكمه كدم النفاس سواء كان دماً عادياً، أو صفرة، أو كدرة، لأنه في وقت العادة حتى تتم الأربعين. انتهى. وإذا عاودها الدم في مدة الأربعين فإن مذهب الحنابلة أنه دم مشكوك فيه، أي لا يدرى هل هو حيض أو استحاضة؟ فيلزم المرأة أن تصلي وتصوم مع وجوده، ثم تغتسل بعد انقطاعه، وتقضي واجب الصوم.
افرازات صفراء بعد النفاس والصلاة تمنعها أم تجوز بها؟ وما هي الأدلة الشرعية على ذلك؟ حيث إن فترة ما بعد الولادة تستمر الأم بالنزف إلى جانب المرور بمراحله أخرى وهي خروج إفرازات مختلفة غير الدم، ويستمر هذا الوضع حتى بعد انتهاء النفاس، وهنا تتساءل الأم هل تجوز صلاتي بتلك الإفرازات أم لا، لذلك ومن خلال موقع جربها سنتعرف على إفرازات صفراء بعد النفاس والصلاة. افرازات صفراء بعد النفاس والصلاة بعد انتهاء فترة النفاس تدخل الأم مرحلة جديدة، وهي التي تنزل فيها إفرازات صفراء اللون والتي تجعلها في ضيق، مما يجعل ذهنها منشغلًا بالسؤال هل تلك الإفرازات هي من مبطلات الصلاة أم يمكنني أن أصلي بها؟ لذلك سنوضح مجموعة من النقاط حتى نعرف الحكم الشرعي ونتأكد هل هذا يطابق حالتنا أم لا. يجب أن نعلم أولًا أن مدة النفاس هي أربعون يومًا، فإذا نزل منك إفرازات صفراء أو كدرة في تلك الفترة فذلك يعني أنها من النفاس وهنا لا يجوز الصلاة. إفرازات صفراء كريهة الرائحة في النفاس – جربها. لكن في حالة أن تلك الإفرازات الصفراء قد نزلت منك بعد مضي الأربعين يومًا، ففي تلك الحالة لا تعتبر من النفاس وبالتالي يجب عليك الاستحمام والتطهر والشروع في الصلاة، إلا إذا كان الوقت التي نزلت فيه هو وقت الدورة الشهرية لكي قبل الحمل وكان مختلط معها الدماء.
فيتامين ج والحديد. افرازات ما بعد النفاس - منتدى عالم الأسرة والمجتمع. لقد وصلنا الى النهاية وخلاصة القول بعد طهرت من النفاس ونزول افرازات سوداء في مُعظم الحالات يتوقّف نزول الدم والإفرازات، ثم يتم نزول بقع بنية داكنة (التي تُعرف بالدم الأسود)، ويحدث ذلك نتيجة اضطرابات الهرمونات في الجسم بسبب عمليتي الحمل والرضاعة. بعض الأطباء اعتبروا الدم الأسود بعد الولادة ب40 يوم دم حيض، بحيث يعتمد على كمية الدم وعدد الأيام. The post طهرت من النفاس ونزول افرازات سوداء appeared first on حوامل.
انتهى. وهذا كله مذهب الحنابلة وهو المفتى به عندنا، وانظري لذلك الفتوى رقم: 59705.
(قلت استغفروا الله) استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو واتوب إليه - YouTube
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال 🙁 سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( قال الله عز وجل: يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم، لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة).
الحمد لله. درجة حديث (من قال في رجب أستغفر الله لا إله إلا هو)؟ حديث (من قال في رجب أستغفر الله لا إله إلا هو، وحده لا شريك له وأتوب إليه مائة مرة، وختمها بالصدقة، ختم الله له بالرحمة والمغفرة، ومن قالها أربعمائة مرة كتب الله له أجر مائة شهيد)، ليس له أصل في كتب السنة والآثار، ولا تعرف روايته لدى أحد من أهل العلم، وكذلك لم نجده في الكتب التي تعتني بالأحاديث المكذوبة والموضوعة.
وعنه تنقل بعض كتبهم الأخرى مثل: " وسائل الشيعة. " (10/484) للحر العاملي (ت1104هـ)، وغيرها. سبب الحكم على حديث (من قال في رجب أستغفر الله لا إله إلا هو... ) بأنه موضوع وبهذا تتضح علامات الوضع على هذا الحديث: أولها: خلو الحديث من الإسناد. ثانيها: تفرد كتب الرافضة بذكر الحديث، ومن كتبهم اشتهر الحديث في بعض المنتديات والمواقع على شبكة الإنترنت، وهكذا يجب الحذر من كثير من الأحاديث التي تروى في المنتديات، ويكون مصدرها كتب الرافضة المكذوبة. ثالثها: تعلق الحديث بفضائل شهر رجب، والواجب الحذر عند جميع ما يروى في هذا الباب، فقد كثرت فيه الموضوعات حتى ألف فيها بعض العلماء تأليفا خاصا، مثل الحافظ ابن حجر رحمه الله في كتابه: "تبيين العجب بما ورد في فضل رجب. استغفر الله الذي لا اله الا هوشنگ. " وقال رحمه الله: "لم يرد في فضل شهر رجب ولا في صيامه ولا في صيام شيء منه معين ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه - حديث صحيح يصلح للحجة، وقد سبقني إلى الجزم بذلك الإمام أبو إسماعيل الهروي الحافظ، رويناه عنه بإسناد صحيح، وكذلك رويناه عن غيره، ولكن اشتهر أن أهل العلم يتسامحون في إيراد الأحاديث في الفضائل وإن كان فيها ضعف، ما لم تكن موضوعة، وينبغي مع ذلك اشتراط أن يعتقد العامل كون ذلك الحديث ضعيفا، وأن لا يشهر بذلك، لئلا يعمل المرء بحديث ضعيف، فيشرع ما ليس بشرع، أو يراه بعض الجهال فيظن أنه سنة صحيحة. "