04-03-2012, 08:50 PM #1 الحمدلله رب العالمين ثاني بطولة أهلاوية في أشهر بسيطة والقادم أجمل شرط: - أن نحمد الله ونشكره ونذكره. - ندعم نادينا بكل قوة وترك المهاترات. بالشكر تزداد النعم (خطبة). - التجمع الأهلاوي الرهيب لخط النار ، أي حث الإدارة أن تكون قوية مع من يحارب النادي. - ورفع شعار " لا للإساءة.. نعم لحفظ حقوق النادي" ولو بالقوة. أخيراً: اللهم وفق الأهلي تحت كل سماء وفوق كل أرض معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر) المواضيع المتشابهه مشاركات: 0 آخر مشاركة: 14-02-2012, 11:20 PM آخر مشاركة: 11-02-2012, 12:30 AM آخر مشاركة: 28-01-2012, 11:50 PM آخر مشاركة: 20-01-2012, 05:00 PM آخر مشاركة: 29-12-2011, 12:00 AM ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
بقلم | عمر نبيل | الاحد 27 سبتمبر 2020 - 10:05 ص عزيزي المسلم، معنى أن تألف النعمة، أنها أصبحت بلا قيمة، ومن الممكن أن تضيع منك في أي لحظة، دون أن تشعر، لكن كيف نتعايش مع النعم التي منحنا الله إياها، ونحن نحافظ عليها؟. بداية لابد أن ندرك جيدًا أن نعم الله عز وجل علينا لا حدود لها، قال تعالى: «وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا»، فمجرد أن تتنفس فهذه نعمة لا مثيل لها، إذ تخيل هناك المئات حول العالم يصابون بداء يمنع عنهم التنفس الطبيعي، فيعيشون في كرب عظيم، ولكن أنت بعيد عن ذلك.. فلو تخيلنا أن أبسط النعم إنما هي نعم عظيمة لعملنا جيدًا على الحفاظ عليها بكل جهد واجتهاد، سواء بعدم إضرارها كشرب السجائر مثلا، التي تصيب الناس بضيق التنفس، أو بشكر المولى عز وجل عليها، الذي منحنا إياها، ولم يطلب منا المقابل.
ومن عظيم النِّعم: نعمة الهداية والاستقامة والإقبال على الله تعالى، فالله تعالى صرف المتقين إلى طاعته، وحبَّب إليهم الإيمان وزينه في قلوبهم، وكرَّه إليهم الكفر والفسوق والعصيان، وهذه من أعظم النعم التي يستحق عليها تبارك وتعالى تمام الشكر وغاية الحمد، في حين أنه صرف أكثرَ الناس عن الطاعة. ومن نِعَمِ الله علينا: نعمة الصحة والعافية، وسلامة الجوارح؛ كان أبو الدرداء - رضي الله عنه - يقول:( الصِّحة: الملك). وجاء رجل إلى يونس بن عبيد يشكو ضِيقَ حالِه، فقال له يونس: (أيسرك ببصرك هذا مائة ألف درهم؟ قال الرجل: لا. قال: فبيديك مائة ألف؟ قال الرجل: لا. قال: فبرجليك مائة ألف؟ قال الرجل: لا. قال: فذَكَّرَه نِعَمَ اللهِ عليه، ثم قال له يونس: أرى عندك مِئِين الألوف؛ وأنت تشكو الحاجة!! شكر النعم - ملتقى الخطباء. ). ومن نِعَم الله تعالى: نعمة المال؛ من طعام وشراب، ومسكن وملبس، ونحو ذلك، قالت عائشة – رضي الله عنها -: (ما من عبدٍ يشرب الماءَ القَراحَ [أي: الصافي] فيدخل بغير أذى، ويخرج بغير أذى؛ إلاَّ وجب عليه الشكر). وقال بعض السلف في خُطبته يوم العيد: (أصبحتم زُهْراً، وأصبح الناس غُبْراً، وأصبح الناس ينسُجون وأنتم تلبسون، وأصبح الناس يُنتِجون وأنتم تركبون، وأصبح الناس يزرعون وأنتم تأكلون) فبكى وأبكاهم.
لاَ تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ، تَقُولُ: اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ » صحيح – رواه أبو داود والنسائي. وكانت هذه سُنَّة الأنبياء؛ حيث دعا سليمان عليه السلام ربَّه أن يجعله من الشاكرين، فقال: ﴿ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ ﴾ [النمل: 19]. وكان - صلى الله عليه وسلم - أشكرَ الخلق لربِّه، خرج من الدنيا ولم يشبع من خبز الشعير، ورَبَط على بطنه الحجرَ من الجوع، وغُفر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، ويقوم الليل حتى تتفطَّر قدماه، ويقول: « أَفَلاَ أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا » رواه البخاري ومسلم. فالشاكر مطمئن القلب، قرير العين، راضٍ عن ربه تبارك وتعالى؛ لِمَا يرى من عظيم نِعَمِ الله عليه، بينما الجاحد لا يهدأ له بال؛ لأنه يشعر بألم المعصية، وعُقدة الذنب، ويرى نفْسَه أهلاً لأن يُنعِمَ اللهُ عليه بأكثر من هذه النِّعم! فكل ذلك يُنغِّص عليه حياتَه، ويُفسد عليه سعادتَه، ولو أُعطِي الدنيا كلَّها؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ هَذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ، فَمَنْ أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ نَفْسٍ بُورِكَ لَهُ فِيهِ، وَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ؛ كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلاَ يَشْبَعُ » رواه البخاري ومسلم.
1121ـ الإمام الباقر (عليه السلام): لا والله ما أراد الله تعالى من الناس إلا خصلتين: أن يقروا له بالنعم فيزيدهم، وبالذنوب فيغفرها لهم(32). 1122ـ الإمام الصادق (عليه السلام): مكتوب في التوراة: اشكر من أنعم عليك وأنعم على من شكرك؛ فإنه لا زوال للنعماء إذا شكرت، ولا بقاء لها إذا كُفِرت. الشكر زيادة في النعم وأمان من الغير(33). 1123ـ عنه (عليه السلام): الغني الشاكر؛ له من الأجر كأجر المحروم القانع(34). 1124ـ إسحاق بن عمار: خرجت مع أبي عبد الله (عليه السلام) وهو يحدث نفسه، ثم استقبل القبلة فسجد طويلا، ثم ألزق خده الأيمن بالتراب طويلا، قال: ثم مسح وجهه ثم ركب، فقلت له: بأبي أنت وامي! لقد صنعت شيئا ما رأيته قط! قال: يا إسحاق، إني ذكرت نعمة من نعم الله علي، فأحببت أن اذلل نفسي. ثم قال: يا إسحاق، ما أنعم الله على عبده بنعمة فشكرها بسجدة يحمد الله فيها ففرغ منها حتى يؤمر له بالمزيد من الدارين(35) 1125ـ الإمام علي (عليه السلام) - في الديوان المنسوب إليه-: وكم رأينا من ذوي ثروة لم يقبلوا بالشكر إقبالها تاهوا على الدنيا بأموالهم وقيدوا بالبخل أقفالها لو شكروا النعمة جازاهم مقالة الشكر التي قالها لئن شكرتم لأزيدنكم لكنما كفرهم غالها(36).
1- أقل هامش ربح للتقسيط 2- بدون تحويل راتب 3- بدون كفيل 4- اعلي حد للشراء 500 الف ريال 5- مدة سداد تصل الي 5 سنوات (( 60 شهر)) 1- أن يكون مقدم الطلب سعودي الجنسية. 2- أن يكون مقدم الطلب عمره لا يقل عن 21 عام ولا يتعدى 60 عام ميلادي عند إنتهاء التمويل 3- أن يكون الدخل الشهري ( راتب) مقدم الطلب لا يقل عن ( 4000) أربعة آلاف ريال سعودي لا غير. 4- مدة خدمته لا تقل عن ثلاثة شهور في القطاع الحكومي. 5- مدة خدمته لا تقل عن ستة شهور للقطاع الخاص. 6- الحد الأعلى لطلب مبلغ التمويل الائتماني يعتمد على السياسة الحالية لنسبة الاستقطاع المستحقة من راتب العميل بما لا يتجاوز مبلغ 500, 000 ريال 7- أن يتعهد مقدم الطلب بتقسيط المبلغ كاملا خلال المدة المحددة وأن لا يتجاوزها (موضحة في قيمة العقد). مكيفات سبليت تقسيط | اعلانات وبس. 8- في حال طلب كفيل غارم أو ضامن يجب أن تنطبق عليه الشروط أعلاه.
5 حصان بارد بلازما كلاستر AH- XP18 TME 12319 جنيه تكييف شارب حائطي بريمير 24000 بي تي يو قوة 1. 5 حصان بارد فقط ستاندرد Premiuem AH-AP 24 RME 11372 جنيه تكييف شارب حائطي سبليت قوة 5 حصان ديجيتال بارد وساخن AY- A36THT 20499 جنيه تكييف شارب سبليت قوة 2. 25 حصان بارد وساخن مع خاصية الانفرتر والبلازما كلاستر Ay- XP18UHE 7057 جنيه