قصص الانبياء | قصة يوسف عليه السلام و محنته مع زليخة زوجة العزيز - YouTube
شاهد أيضًا: ماذا نستفيد من قصة النبي نوح ماذا كان مصير زليخة بعد إيمانها بالله بعد أن رفضها يوسف وأصبح عزيزًا في مصر ظلت زليخة تبكي حتى مر عمرها وذبل شبابها وفقدت بصرها من شدة حزنها وشوقها لرؤية يوسف، ولما آمنت زليخة بالله وفوضت إليه أمرها وطلبت إليه أن يعينها على أشواقها وعلى ما أصابها جاءها الفرج من الله سبحانه وتعالى، فعلمت أسينات وهي زوجة يوسف الأولى بقصتها، وأحضرتها وأدخلتها على النبي يوسف وهي عجوز عمياء فحزن يوسف لمرآها ودعى ربه أن يعيد إليها بصرها فكان ذلك وأعاد إليها الله حسنها وجمالها وشبابها وكتب لها عمرًا جديدًا كزوجة ثانية للنبي يوسف بعد أن أصبحت مؤمنةً. شاهد أيضًا: من هو النبي الذي قال لابنه يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدًا، ومن كان ابنه؟ وفي الختام تم التعرف على من هو النبي الذي راودته المرأة التي تربى في بيتها ، وأهم التفاصيل في قصة النبي يوسف عليه السلام وزليخة زوجة عزيز مصر التي شغفت بحبها ليوسف حتى أصبحت زوجته بعد إيمانها بالله. المراجع ^, كتاب دعوة الرسل عليهم السلام, 20/04/2022
من هي زليخة زوجة يوسف عليه السلام، وإسمها الكامل هو راعيل بنت رماييل ولقبها هو زليخا المعروفة بجمالها الفتان وكبريائها، وهي زوجة بوتيفار عزيز مصر ، ولم يرد في القرآن الكريم ولا في السنة النبوية ما يثبت أو ينفي زواج سيدنا يوسف عليه السلام من زوجة العزيز زليخا ، حيث أن يوسف عليه السلام ترك امرأة العزيز واختار أن يبقى في السجن فعوضه الله ومكنه في الأرض وهذا أن دل فهو يدل على عبارة أن من ترك شيء لله عوضه الله خيرا منه. من هو النبي يوسف عليه السلام واسمه الكامل يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام ، وهو نبي الله الكريم وقصة النبي يوسف ذكرها الله في كتابه القران الكريم وفيها تفصيلات عن النبي وعن الكثير من الحكم حيث بدأت السورة بالرؤية التي رآها سيدنا يوسف عندما رأى 11 كوكب والشمس والقمر ساجدين له ، وأمره والده أن يكتم ما رأى حتى لا يغار إخوته، ويقع ترتيب سيدنا يوسف الثاني عشر وكان النبي يوسف مميزا منذ صغره فكان حسن الخلق وذكاء العقل ورجاحته وفصاحة اللسان واهم ما يميزه كان أنه شديد الجمال حيلفت كل من رآه. قصة سيدنا يوسف عليه السلام لقد أخبرنا الله سبحانه وتعالى بالكثير من القصص المعبرة والجميلة في القرآن الكريم بأسلوب شيق ورائع وكانت قصة سيدنا يوسف عليه السلام إحدى هذه القصص، حيث كان سيدنا يوسف أحب إخوته إلى أبيه وكان المفضل بينهم ، وقد أخبر سيدنا يوسف أبيه عن حلم أنه رأى أحد عشر كوكب والشمس والقمر يسجدون له، و أخبره والده أن لا يسرد الحلم أمام إخوته حتى لا يغاروا منه، ويفكر اخوة يوسف في التخلص منه حيث يقوموا برميه في بئر ماء، و أخذه رجل متزوج لا يوجد له أبناء وتبنوه، و يرجع إخوته إلى أبيهم وقالوا له أن يوسف أكله الذئب، ويعيش يوسف مع عائلة جديدة وتدور الكثير من الأحداث ويتحقق في النهاية حلمه.
دعاء السيدة زليخة للزواج من سيدنا يوسف دعاء السيدة زليخة للزواج من سيدنا يوسف … يعلم الجميع القصة الشهيرة بين سيدنا يوسف عليه السلام والسيدة زليخة حيث أنها نزلت في القرآن في سورة يوسف وعلمنا مقدار الحب الذي تكنه السيدة زليخة لسيدنا يوسف منذ أن رأته فتعتبر هذه القصة من أروع القصص التي سمعناها وقرأناها في القرآن الكريم فهي قصة من قصص الأنبياء تابعونا من موقع نادي العرب للتعرف عليها. قصة حب زليخة لسيدنا يوسف قصة سيدنا يوسف غنية عن التعريف وقد نزلت في القرآن الكريم بسورة يوسف حيث تعلمنا من السيدة زليخة الدعاء للزواج وعلمنا أيضا مقدار الحب الذي ظهر من السيدة زليخة لسيدنا يوسف عليه السلام فتعتبر هذه القصة من أجمل القصص ومن تفاصيل القصة: خلال هذه القصة عرفنا دعاء زليخة للزواج من سيدنا يوسف وكيف استجاب الله دعائها. القصة بدأت عندما وجد العزيز زوج السيدة زليخة غلام في البئر وحمله معه واشتراه بثمن بخس وأعطاه كهدية للسيدة زليخة لأنها لا تنجب أطفال وطلب منها الاهتمام بالطفل ربما يكون له ولدا فيما بعد أو عبدا عوضا عن عدم حصوله على ذرية. قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: " وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدًا" وظل سيدنا يوسف في هذا البيت لحين أن أصبح شابا وكانت مشاعر زليخة تزداد نحوه كأي أم تحب ابنها فهي اتخذته ابنا لها منذ أن رأته.
القول في تأويل قوله تعالى: [ 171] يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين أي: يسرون بما أنعم الله عليهم ، وما تفضل عليهم من زيادة الكرامة ، وتوفير أجرهم عليهم. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - القول في تأويل قوله تعالى"يستبشرون بنعمة من الله وفضل "- الجزء رقم7. قال أبو السعود: كرر لبيان أن الاستبشار المذكور ليس بمجرد عدم الخوف والحزن ، بل به وبما يقارنه ، من نعمة عظيمة ، لا يقادر قدرها ، وهي ثواب أعمالهم. ثم قال: والمراد بالمؤمنين: إما الشهداء ، والتعبير عنهم بالمؤمنين للإيذان بسمو رتبة الإيمان ، وكونه مناطا لما نالوه من السعادة. وإما كافة أهل الإيمان من الشهداء وغيرهم ، ذكرت توفية أجورهم على إيمانهم ، وعدت من جملة ما يستبشر به الشهداء بحكم الأخوة في الدين - انتهى -.
واستُشكِلَ قولُه: "أحيا أباك"، مع قولِه تعالى: {بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمِ}؛ لأنَّ التَّقديرَ هم أحياءٌ، فكيف يُحْيي الحيَّ؟ والجوابُ؛ قيل: جَعَل اللهُ تعالى تِلكَ الرُّوحَ في جَوفِ طيرٍ خُضْرٍ، فأحيا ذلك الطَّيرَ بتِلْك الرُّوحِ؛ فصَحَّ الإحياءُ، أو أرادَ بالإحياءِ زيادةَ قوَّةِ روحِه، فشاهَدَ الحقَّ بتِلك القوَّةِ. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - الآية 171. وفي هذه البُشْرى مِن النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم لجابرٍ ما يُثبِّتُ قَلبَه، ويُزيلُ انكِسارَه بعدَ موتِ أبيه، وما ترَك مِن دُيونٍ وبَناتٍ في رَقبةِ جابرٍ؛ لأنَّ اللهَ الَّذي أحيا أباه وكلَّمه كِفاحًا هو الَّذي سيَقْضي دُيونَه ويتَولَّى ذُرِّيَّتَه، وقد ورَدَ في حديث آخَرَ كيفَ قَضَى اللهُ دَينَ والدِ جابرٍ بكرامةٍ منه سُبحانَه. وفي الحديثِ: إثباتُ صفةِ الكلامِ للهِ تعالى. وفيه: بيانُ كَرامةِ الشُّهداءِ عِندَ اللهِ، ومَنقَبةٌ جَليلةٌ لعبدِ اللهِ بنِ حرامٍ.
والنعمة: هي ما يكون به صلاح ، والفضل: الزيادة في النعمة.
وقوله: أو ادفعوا أي لو لم تقاتلوا في سبيل الله فادفعوا عن حريمكم وأنفسكم وقوله: هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان، اللام بمعنى إلى فهذا حالهم بالنسبة إلى الكفر الصريح، وأما النفاق فقد واقعوه بفعلهم ذلك. وقوله: ﴿يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم﴾ ذكر الأفواه للتأكيد وللتقابل بينها وبين القلوب. قوله تعالى: ﴿الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا﴾ المراد بإخوانهم إخوانهم في النسب وهم القتلى، وإنما ذكر إخوتهم لهم ليكون مع انضمام قوله: وقعدوا أوقع تعيير وتأنيب عليهم فإنهم قعدوا عن إمداد إخوانهم حتى أصابهم ما أصابهم من القتل الذريع، وقوله: قل فادرءوا جواب عن قولهم ذاك، والدرء: الدفع. يستبشرون بنعمه من الله وفضل لم يمسسهم سوء. قوله تعالى: ﴿ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا﴾ الآية، وفي الآية التفات عن خطاب المؤمنين إلى خطاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، والوجه فيه ما تكرر ذكره في تضاعيف هذه الآيات، ويحتمل أن يكون الخطاب تتمة الخطاب في قوله: قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين. والمراد بالموت بطلان الشعور والفعل، ولذا ذكرهما في قوله: بل أحياء إلخ حيث ذكر الارتزاق وهو فعل، والفرح الاستبشار ومعهما شعور. قوله تعالى: ﴿فرحين بما ءاتاهم الله﴾ الآية، الفرح ضد الحزن و، البشارة والبشرى ما يسرك من الخبر والاستبشار طلب السرور بالبشرى، والمعنى: أنهم فرحون بما وجدوه من الفضل الإلهي الحاضر المشهود عندهم، ويطلبون السرور بما يأتيهم من البشرى بحسن حال من لم يلحقوا بهم من خلفهم أن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
- لمَّا قُتِلَ عبدُ اللَّهِ بنُ عمرو بنِ حزمٍ يومَ أُحُدٍ قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يا جابرُ ألا أخبرُكَ ما قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لأبيكَ قال بلَى قالَ ما كلَّمَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ أحدًا إلَّا من وراءِ حجابٍ وَكَلَّمَ أباكَ كفاحًا فقالَ يا عبدي تمنَّ عليَّ أُعْطِكَ قالَ يا ربِّ تحييني فأُقتَلُ فيكَ ثانيةً قالَ إنَّهُ قد سبقَ منِّي أنَّهم إليها لا يُرجَعونَ.