شهادات التقدير خدمة راقية والكاشير راقي والمطعم لا يعلى عليه الله يوفقهم 🤲🏻 - Talal A التجربه كانت ممتازه بس السعر غالي نص ذبيحه ب ٩٥٠ والطلب يجي بدون سفره وبدون شطه وسلطه لكن يبيض الوجه Busarah مطعم جميل جدا ومرتب ودقه في المواعيد والطبخ جميل جدا لاكن سعره غالي بعض الشي ٤٥٠ الذبيحه المتوسطه مبالغ فيه شوي لو كان ٣٥٠ مقبوله ٤صحون وتعاملهم ممتاز جدا إستقبال عمرو و والمقبلات للأسف لايوجد منوع بس ثلاث انواع وتم طلبي المقبلات من مكان ثاني للأسف - عبدالرحمن ا تم بعث الرسالة. سنردّ عليك قريبًا.
تبدأ القصة بالحديث عن عائشة بنت طلحة بن عبيدالله التميمي القرشي ، إن عائشة هي ابنه الصحابي الجليل طلحة بن عبيدالله أحد المبشرين بالجنة ، وأمها هي أم كلثوم بنت أبى بكر الصديق رضي الله عنهما ، فأي نسب أطهر وأرقى من هذا ، وقد كانت عائشة من أجمل نساء زمنها حيث تزوجت من ابن خالها عبدالله بن عبدالرحمن بن أبي بكر رضي الله عنهما. ولما توفي عنها تزوجها مصعب بن عمير ولكنه قتل أثناء ولايته على العراق ، فتزوج بها عمر بن عبيدالله بن معمر التيمي ، وأصدقها مليون درهم ، وقد توفيت سنة 110 هجرية ولم تنجب سوى من زوجها الأول فقط ، وهناك العديد من المواقف في حياة السيدة عائشة بنت طلحة رضي الله عنه ، حيث تبدأ القصة بانتهاء عائشة من الصلاة ، لتنادى على الخادمة أم عمر. وتأمرها بإدخال النساء قائلة: أدخلي عليّ النساء اللواتي يردنا مقابلتي ، فردت الخادمة قائلة: أمركِ يا سيدتي ، وفى جلساتها مع نفسها قبل دخول النساء أخذت تدعي قائلةً: اللهم إنك رزقتني وأكرمتني فأعني على شكر نعمتك وارزقني من حيث أحتسب ومن حيث لا أحتسب ، وبعد انتهاء دعائها إذ بالنساء يدخلون مجلسها قائلين: السلام عليكم ، فردت قائلة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، اجلسن.
فلا ينبغي أن يخرج علينا رافضي متهكمًا علينا لوجود مثل هذه الروايات الي لا نعترف بها ولا بالكتاب الذي وردت فيها هذه الروايات ولا الكاتب نفسه. ثانياً: مثال آخر لافتراءات وأكاذيب الأصفهاني ؟ وسأذكر رواية أخرى في ترجمة عائشة بنت طلحة من هذا الكتاب القذر ليطلع العقلاء على مثالٍ واحدٍ فقط للفِسق والفجور والمجون الموجود بين ثنايا الكتاب.
عن عمر بن الخطاب: دخل على حفصة فقال يا بنية لا يغرنك هذه التي اعجبها حسنها حب رسول الله إياها يريد عائشة فقصصت على النبي فتبسم.. (*) صحيح البخاري بشر الكرماني كتاب النكاح باب حب الرجل بعض نسائه أفضل من بعض. إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثانية - عائشة بنت طلحة- الجزء رقم4. قال عمر أن حسن عائشة هو الذي حبب محمد فيها ؛ وتبسم محمد هو بمثابة اعتراف. والآن نحن مع عائشة بنت طلحة للاقتراب أكثر من عائشة زوج محمد: * كانت عائشة بنت طلحة لا تستر وجهها من أحد وتقول أن الله وسمني جمال أحببت أن يراه الناس ويعرفوا فضلي عليهم فما كنت لأستره ووالله ما فيّ وضمة يقدر أن يذكرني بها أحد وكانت شرسة الخلق وكذلك بني تيم (قبيلة عائشة الحميراء) وهن أشرس خلق الله خلقا وأحظاهن عند أزواجهن.. (*) نهاية الأرب في فنون الأدب للنويري باب ذكر أخبار العريض وما يتصل بها من أخبار عائشة بنت طلحة. تحكي مولاة(خادمة)عائشة بنت طلحة قصة زواج سيدتها من عمر بن عبد الله وتصف تلك الليلة جاءت بالطعام لعمر بن عبد الله فأكل حتى افرغ الإناء وتوضأ وصلى حتى ضاق صدري ونمت ثم أدخلته وأسبلت الستر عليهما(أي على عائشة بنت طلحة و زوجها) فعددت له بقية الليل على قلتها سبع عشرة مرة دخل فيها المتوضأ(أي نكح عائشة 17 مرة) فلما أصبحنا وقفت على رأسه فقال أتقولين شيئا؟ قلت نعم!
[٥] وسكنت مع النبي -عليه الصلاة والسلام- في مكة المكرمة ، في بيتٍ متواضعٍ كسائر البيوت، ولم يتميّز عن غيره، وسعت لتهيئة الراحة والسعادة للنبي، ولم تُكلف خدماً للقيام بأمورهما، بل كانت تخدمه بكلّ سعادةٍ ورضى، ورُوي أنّها لم تخرج عن أمره قطّ، ولم تخالف كلمته، فكان قلبها محبّاً له مُعينًا مُطيعاً، وكانت حسنةَ الوُدّ والخُلق في تعاملها معه، فكانت سيدة بيت النبي قبل وبعد بعثته؛ إذ كان بيتها بيت إسلامٍ حين مبعث النبي. [٦] إسلام خديجة بنت خويلد ونُصرتها للنبي إسلام خديجة بن خويلد كانت السيدة خديجة أول من آمن بالله -سبحانه-، وبرسالة محمدٍ -عليه الصلاة والسلام-، فقد صدّقت بما جاء به من عند ربه، فآمنت به وآزرته، وخفّفت عنه ما ألمّ به، ومن المواقف الشاهدة على ذلك؛ وقوفها إلى جانبه ومؤازرته حين نزل عليه الوحي أول مرةٍ بواسطة جبريل -عليه السلام-. [٧] [٨] [٩] وقد أخبرها -عليه السلام- بما رأى في غار حراءٍ، وفي ذلك روى الإمام البخاري في صحيحه: (دَخَلَ علَى خَدِيجَةَ، فَقالَ: زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي فَزَمَّلُوهُ حتَّى ذَهَبَ عنْه الرَّوْعُ، فَقالَ: يا خَدِيجَةُ، ما لي وأَخْبَرَهَا الخَبَرَ، وقالَ: قدْ خَشِيتُ علَى نَفْسِي فَقالَتْ له: كَلَّا، أبْشِرْ، فَوَاللَّهِ لا يُخْزِيكَ اللَّهُ أبَدًا، إنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وتَصْدُقُ الحَدِيثَ، وتَحْمِلُ الكَلَّ، وتَقْرِي الضَّيْفَ، وتُعِينُ علَى نَوَائِبِ الحَقِّ، ثُمَّ انْطَلَقَتْ به خَدِيجَةُ حتَّى أتَتْ به ورَقَةَ بنَ نَوْفَلِ).
[٢] وقد عملت في التجارة؛ وكانت تجارتها ذات رِبحٍ وفيرٍ، وسُمعةٍ حسنةٍ، وجودة عاليةٍ، وعُرف عنها استقلالها في أموالها وتجارتها، وحُسن إدراتها للأمور، واختيارها للرجال العاملين في تجارتهم؛ إذ اتصفوا ب الأمانة ، فقد وصلت تجارتها وسُمعتها الحسنة إلى بلاد الشام، والعراق، والفرس، والروم، وعُرف عنها أيضاً إحسانها للفقراء والمحتاجين، فكانت بمثابة يد العون لهم، كريمةً في عطائها، مُحسنةً للناس جميعاً. [٣] لم تكن السيدة خديجة -رضي الله عنها - تسافر للتجارة بأموالها، بل كانت تتفق على السفر للتجارة مع رجالٍ مقابل مبلغٍ معينٍ، أو تعقد معهم عقد مُضاربةٍ أو قِراضٍ؛ ويعني عقد اتفاقٍ مع طرفٍ آخرٍ بالخروج للتجارة مقابل نسبةٍ معينةٍ، على أن تملك المال، وتكون الخسارة عليها وحدها دون تأثّر الطرف الآخر، وفي ذلك يقول أبو زهرة -رحمه الله-: "كانت السيدة خديجة -رضي الله عنه- تتحرّى في أولئك العاملين لها الأمانة؛ لأنّهم في عملهم ينوبون عنها، لا تلقاهم إلّا في ذهابهم ومجيئهم". [٣] زواج خديجة بنت خويلد من النبي عُرف محمدٌ -صلّى الله عليه وسلّم- بأفضل الاخلاق وأكرمها، وحين عَلِمت السيدة خديجة -رضي الله عنها- بصدق ه وأمانته وفطنته، أرسلت إليه وعرضت عليه خروجه للتجارة بمالها، على أن تُعطيه أفضل ممّا تعطي غيره، فقَبِل الرسول، وخرج تاجراً بمالها مع غلامٍ لها اسمه ميسرة.
ورواية المجهول عندنا مرفوضة، غير مقبولة. قال الإمام ابن كثير: [ فَأَمَّا الْـمُبْهَمُ الَّذِي لَمْ يُسَمَّ ، أَوْ مَنْ سُمِّيَ وَلَمْ تُعْرَفْ عَيْنُهُ فهذا ممن لا يَقْبَلُ رِوَايَتَهُ أَحَدٌ عَلِمْنَاهُ]. (7) العلة الثالثة: رواية حماد بن سلمة بن دينار عن أبيه مُرسلة. قال الإمام البخاريُّ: [ سلمة بن دينار.. روى عنه ابنه حماد بن سلمة البصري، مُرسل]. (8) فرواية حماد بن سلمة عن أبيه مرسلة والمرسل من أقسام الحديث الضعيف. قال الإمام مُسْلِم: [ وَالْـمُرْسَلُ مِنَ الرِّوَايَاتِ فِي أَصْلِ قَوْلِنَا، وَقَوْلِ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْأَخْبَارِ لَيْسَ بِحُجَّةٍ]. (9) العلة الرابعة: سلمة بن دينار، أبو حماد لم يُوَثِّقْهُ إلا ابن حبان. سلمة بن دينار أبو حَمَّاد، لم يُوَثِّقْهُ إلا ابن حبان ومعلوم عند أهل العلم بالحديث تَسَاهُلُ الإمام أبي حاتم بن حبان في التوثيق. قال الإمام ابن حجر العسقلاني: [ وهذا الذي ذَهَبَ إليه ابنُ حِبَّان مِنَ أنَّ الرجل إذَا انْتَفَتْ جَهَالَةُ عَيْنِهِ كَانَ عَلَى العَدالة إلى أن يتبين جَرْحُهُ مَذْهَبٌ عَجِيبٌ ، والجمهور على خِلَافِهِ]. (10) فهذه أربعةُ عِلل في رواية واحدة، ويكفينا أنَّ صاحب الكتاب فاسِقٌ مَاجِنٌ كَذَّابٌ ليسقطَ هذا الكتاب كله عند أولي النُّهَى والألباب والبصائر والضمائر.
[٧] [٨] [٩] نصرة خديجة بنت خويلد للنبي كانت السيدة خديجة -رضي الله عنها- نِعْم الزوجة في كلّ المواقف التي تعرّض لها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، فخفّفت عن المسلمين ما أصابهم من المحن والابتلاءات، وخاصةً ما حلّ بهم من مقاطعة قريش لبني هاشم وبني عبد المطلب، بعدم تزويجهم أو الزواج منهم، وعدم بيعهم أو الشراء منهم، وعدم الرأفة بهم أو قبول الصُلح منهم. [١٠] وقد استمرت المقاطعة مدة ثلاث سنواتٍ، وقد تحمّلت السيدة خديجة ذلك، وصبرت مع زوجها وساندته في ذلك، وعملت على تأمين الطعام للمسلمين المحاصرين في الشِعب بمعاونة ابن أخيها حكيم بن حزام، إذ كان يُرسل الطعام إلى عمّته ليلاً. [١٠] وفاة السيدة خديجة توفّيت السيدة خديجة -رضي الله عنها- في السنة العاشرة من البعثة، وذلك بعد انتهاء الحصار الذي فُرِض على بني هاشم في الشِّعب، وكانت قد بلغت من العمر حينها خمساً وستين سنةً. [١١] للمزيد من التفاصيل عن وفاة السيدة خديجة الاطّلاع على مقالة: (( أين دفنت السيدة خديجة)) وللمزيد من التفاصيل عن مقالات مشابهة الاطّلاع على المقالات الآتية: (( من هي خديجة رضي الله عنها)). (( السيدة خديجة زوجة الرسول)). الهامش *القصب: لؤلؤٍ مُجوَّفٍ وياقوتٍ.