موقع شاهد فور

معايير التفكير الناقد - موضوع: فوائد الحمص الحب

July 13, 2024

وقد تم تصديق العلماء والمفكرين بعد طول بحث وتفكير على هذه المعايير الثابتة في التفكير الناقد السليم، وهذه المعايير هي: الدِّقَّة الوضوح صحة العبارة العمق الربط المنطق السَّعَة المغزى الحيادية الدِّقَّة: جميعاً يعرف أن خير نجاح يصل له الفرد يحتاج من عمره دِقَّة وتركيز، كذلك النتائج الدقيقة لا تقارن بسوالفها العشوائيين، لتلك الدِّقَّة معيار هام من معايير التفكير الناقد وتحتاج من المفكر همة وذكاء ووعي زائد حتى يحققها. الوضوح: أسلك طريق الإنارة ولا تخف، هذا تعبير مجازي عن مدى ثقة الفرد في المفردات والطرق الواضحة له والمبينة أمام عينيه، لذا كلما كانت معاييرك الخاصة في تحليك العقلاني واضحة كلما كنت على طريق الصواب ولا تخاف. من معايير التفكير الناقد :. صحة العبارة: حاول قدر الإمكان ألا تزايد في الأسلوب العلمي، ولا تضع فيه عبارات مجازية وأساليب سجعية فقط ركز على صحة العبارة وخلوها من أي تشابه. الربط: هو التزامن المحبب والمطروح بعقل حول العِلاقة الوطيدة بين التفكير حول قضية ما والسؤال المراد الإجابة عليه خلف دراسة القضية، احرص على سلامة وصحة الربط بينهم فلا حاجة لقضية تنقطع صلاها بالسؤال المراد الإجابة عليه! العمق: ادرس مشكلتك جيدا.

الدقة: أي تكون أفكاره ومعلوماته صحيحة ودقيقة ومتناسبة مع المحور الرئيسي للموضوع. التحديد: أي القدرة على تحديد كافة التفاصيل المتعلقة بالفكرة التي يدور حولها الموضوع. الاتساق: ويشمل مدى ارتباط الأفكار الناقدة بالمشكلة المطروحة وتأثيرها عليها بشكل إيجابي (يسعى إلى حلها) أو سلبي (يفاقم من المشكلة). العمق: تحديد العوامل التي ساهمت في حدوث هذه المشكلة. ذلك يفيد في معرفة الأسباب المحرضة والمصاعب التي نتوقع حدوثها والسعي إلى علاجها. الاتساع: تحديد عدة زوايا لننظر من خلالها إلى المشكلة (أي ندرسها من جوانب مختلفة)، وذلك للبحث عن وجهات نظر تختلف عن المطروحة وإيجاد أفكار جديدة يمكن أخذها بعين الاعتبار علها تساعدنا في السيطرة على المشكلة. المنطقية: يجب أن تكون الأفكار المطروحة بشكل متتالي مرتبطة ببعضها البعض، وأن هذه الأفكار الناقدة مناسبة للقضية ومرتبطة بأدلة واضحة ومنطقية، بالإضافة إلى أنها تساعد في الوصول إلى الحل النهائي. المغزى: يشمل التركيز على المشكلة وتحديد مدى أهميتها، بالإضافة إلى تحديد ماهية النقاط الأساسية التي ترتكز عليها القضية ومدى تأثيرها عليها. الإنصاف: التركيز على الحلول المقترحة، وطريقة التفكير التي أوصلتنا إلى اختيار هذا الحل.

كما يعتبر مصطلح التفكير الناقد من أكثر المفاهيم الشائكة، والتي لم يتفق عليها العلماء في مجال علم النفس والفلسفة والمنطق. حيث طرح الكثير من العلماء والفلاسفة عدة تعاريف ومعلومات توضح معنى التفكير الناقد وأهميته وميزاته. Seba Othman 118 المشاركات 0 تعليقات

التعاطف: يُدرك المفكر الناقد بأنّ كل شخص في العالم لديه قصته الخاصة وظروفه الصعبة التي شكلت حياته، ولذلك يهتم بالتعامل مع الآخرين بتعاطف ورحمة مُقدرًا ما مرّوا به في حياتهم. الوعي: يتصف المفكر الناقد الفعّال بالوعي والإدراك لكل ما يُحيط به ولذلك يُمكنه معرفة الفرص التي تحتاج إلى تطبيق مهارات التفكير الناقد وحل المشكلات، كما أنّه لا يتعامل مع الأمور من ظاهرها الخارجي بل يتعمق بها ويطلع على جميع جوانبها من خلال طرح الأسئلة. الحسم والسرعة في اتخاذ القرارات: يتميز المفكر الناقد الفعّال بقدرته على اتخاذ قرارات مصيرية وحاسمة، من خلال تحليل النتائج المتوقعة وتحديد إمكانية سرعة تنفيذها واتخاذ أفضل الخيارات المناسبة. المرونة: يتصف المفكر الناقد الفعّال بالمرونة بحيث يتقبل جميع الآراء، ثم يقوم بمراجعتها وتقييمها وإجراء التغييرات عليها ممّا يُساعده على التعلم والتطور باستمرار. المراجع ^ أ ب "Defining Critical Thinking", THE FOUNDATION FOR CRITICAL THINKING, Retrieved 20/12/2021. Edited. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س Richard Paul, Linda Elder, Critical Thinking: Intellectual Standards Essential, Page 32-36.

الحمص أنواع كثيرة فمنه الأبيض والأحمر والأسود والكرسني ومنه البستاني والبري ، وقد أطنب الأطباء العرب القدامى في الحديث عن فوائده حيث قال عنه ابن سينا انه ينفع في سائر الأورام ودقيقه للقروح الخبيثة والحكة ومن وجع الرأس والأورام تحت الأذنين وطبخه نافع لليرقان والاستسقاء ويفتح سدد الكبد والطحال ويجب أن لا يؤكل في أول الطعام ولا في آخره بل يؤكل في وسطه وطبخ النوع الأسود منه يفتت حصوة المثانة والكلى، وجميع أصنافه تخرج الجنين. والحمص في الطب الحديث يستخدم مدرا للبول ومفتتاً للحصى ومسمنا ومنشطا للأعصاب والمخ وينصح بعمل شوربة بالحمص للأطفال من سن 4- 5 سنوات والحمص يدر البول، ويجلو النمش ويحسن اللون أكلاً وطلاءً، وينفع من الأورام الحارة الصلبة ومن وجع الظهر ويصفي اللون والصوت أي البحة، وإذا طبخ الحمص في الماء مع الكمون والدار صيني والشبث سخن البدن البارد ويقطع الأخلاط الغليظة ويفتت الحصى في الكلى والحصى في المثانة، والله أعلم وعن فوائد الحمص الغذائية ورد في موقع البوابة المعلومات الغذائية التالية: يحتل الحمص مكانة مرموقة على موائدنا. كما يحتلها على موائد جميع بلاد حوض البحر الأبيض المتوسط كطبق شعبي شائع.

فوائد الحمص الحب لا يفهم الكلام

[٥] الوقاية من خطر الإصابة بأمراض القلب: يتميز الحمص بأنه مصدر غني بالمغنيسيوم، والبوتاسيوم، وهو يفيد في التقليل من ضغط الدم الذي يُعد من العوامل المسببة لأمراض القلب، وتجدر الإشارة إلى أنه يحتوي على الألياف القابلة للذوبان، والتي تفيد بدورها في خفض مستوى الكولسترول الضار، والدهون الثلاثية ، ويفيد تناول الحمص كذلك في تقليل مستويات الكولسترول الضار LDL في الدم، وهو أمر ضروري لصحة القلب، ويحتوي الحمص على أحماض أوميغا 3 الدهنية، وهي عبارة عن دهون متعددة وغير مشبعة، مما يفيد حماية القلب وتخفيف أعراض الالتهاب في جميع أرجاء الجسم، لذلك، ينصح بالإكثار من تناوله ضمن الوجبات الغذائية اليومية. [٥] الوقاية من خطر الإصابة بأمراض السرطان: يفيد تناول الحمص في تحفيز الجسم على إنتاج حمض دهني والذي يعرف باسم البوتيرات، وهو يفيد في التقليل من الالتهابات القولون، وأيضًا التقليل من خطر الإصابة بسرطان القولون ، بالإضافة إلى ذلك فإن الحمص يحتوي على مجموعة كبيرة من المعادن، والفيتامينات، ومنها؛ فيتامينات ب التي تفيد في التقليل من احتمالية الإصابة بمرض سرطان الرئة، وسرطان الثدي. مصدر لمضادات الأكسدة: يوجد في الحمص مجموعة كبيرة من المركبات المضادة للأكسدة مثل مركبات البوليفينول وبيتا كاروتين وغيرها، وهذا الأمر مهم جدًا نظرًا لدور تلك المركبات في تخفيف حالة الإجهاد التأكسدي في الجسم، والحيلولة دون الإصابة بأحد الأمراض المزمنة، وتكافح تلك المركبات التأثيرات الضارة للجذور الحرة التي تنتج عن عمليات الأيض داخل الجسم.

فوائد الحمص الحب الاعمى

الوقاية من خطر الإصابة بأمراض القلب: يتميز الحمص بأنه مصدر غني بالمغنيسيوم، والبوتاسيوم، وهو يفيد في التقليل من ضغط الدم الذي يُعد من العوامل المسببة لأمراض القلب، وتجدر الإشارة إلى أنه يحتوي على الألياف القابلة للذوبان، والتي تفيد بدورها في خفض مستوى الكولسترول الضار، والدهون الثلاثية، ويفيد تناول الحمص كذلك في تقليل مستويات الكولسترول الضار LDL في الدم، وهو أمر ضروري لصحة القلب، ويحتوي الحمص على أحماض أوميغا 3 الدهنية، وهي عبارة عن دهون متعددة وغير مشبعة، مما يفيد حماية القلب وتخفيف أعراض الالتهاب في جميع أرجاء الجسم، لذلك، ينصح بالإكثار من تناوله ضمن الوجبات الغذائية اليومية. الوقاية من خطر الإصابة بأمراض السرطان: يفيد تناول الحمص في تحفيز الجسم على إنتاج حمض دهني والذي يعرف باسم البوتيرات، وهو يفيد في التقليل من الالتهابات القولون، وأيضًا التقليل من خطر الإصابة بسرطان القولون، بالإضافة إلى ذلك فإن الحمص يحتوي على مجموعة كبيرة من المعادن، والفيتامينات، ومنها؛ فيتامينات ب التي تفيد في التقليل من احتمالية الإصابة بمرض سرطان الرئة، وسرطان الثدي. مصدر لمضادات الأكسدة: يوجد في الحمص مجموعة كبيرة من المركبات المضادة للأكسدة مثل مركبات البوليفينول وبيتا كاروتين وغيرها، وهذا الأمر مهم جدًا نظرًا لدور تلك المركبات في تخفيف حالة الإجهاد التأكسدي في الجسم، والحيلولة دون الإصابة بأحد الأمراض المزمنة، وتكافح تلك المركبات التأثيرات الضارة للجذور الحرة التي تنتج عن عمليات الأيض داخل الجسم.

فوائد الحمص الحب

اللكتين: وهي تعرف بأنها من عائلة البروتينات التي توجد في البقوليات، وهي تقاوم عملية الهضم، وأيضًا يمكن أن تؤثر على خلايا بطانة الجهاز المعوي، وبالتالي فإنه يجب تناول البقوليات بعد تحضيرها وطهيها تمامًا، إذ ينصح بنقع الحمص طوال الليل، ومن ثم غليه على 100 درجة مئوية، ولمدة لا تقل عن 10 دقائق بهدف تحطيم هذا النوع من البروتينات. يحتوي على سكريات معقدة وهي نوع من السكريات التي لا يتمكن الجسم من هضمها؛ لأنها تفتقر إلى الإنزيم الضروري لهضمها، والذي يتسبب بدوره في التعرض للإصابة بالغازات المعوية عند بعض الأشخاص، وبالتالي فإنه ينصح الأشخاص الذين يعانون من هذه الأعراض المزعجة بنقع البقوليات المجففة للتخلص من جزء كبير من هذه السكريات، وأيضًا إدخال البقوليات تدريجيًا إلى النظام الغذائي. القيمة الغذائية للحمص يشتهر الحمص بأنه من الأطعمة الصحية المفيدة للإنسان، فهو يحتوي على كمية معتدلة من السعرات الحرارية، إذ إنّ كل أوقية من الحمص تحتوي على 46 سعرة حرارية، ويرجع مصدر ما نسبته 67% من تلك السعرات إلى الكربوهيدرات، أما الباقي فيكون مصدره البروتين وكمية صغيرة من الدهون، وعلى العموم تحتوي الوجبة الواحدة من الحمص (28 غرامًا) على العناصر الغذائية التالية: [٩] 46 سعرة حرارية.

فوائد الحمص الحب الساحلية

ينصح بتناوله لمرضى السكريّ؛ وذلك لقدرته على ضبط معدلات السكر لديهم لفترات طويلة. يحمي الجسم من الإصابة بسرطان القولون؛ وذلك بسبب محتواه العالي من الألياف الغذائيّة، والتي تمنع تراكم الخلايا المسرطنة من التكوّن، وتقضي عليها من بداية تكونها. يحتوي على كميات كبيرة من معدن الكالسيوم، الذي يحمي الجسم من أمراض القلب، وتصلب الشرايين المفاجئة. يعالج التقرحات، والأورام التي تصيب منطقة تحت الأذنين. يساعد على تفتيت حصى الكلى، والمثانة، ويعتبر مدراً للبول، خافضاً لضغط الدم. ينشط المخ، والأعصاب، ويحسّن المزاج العام. يمنح تناوله شعوراً بالشبع لفتراتٍ طويلةٍ، الأمر الذي يجعله غذاءً مثالياً للأشخاص الذين يتبعون برامج حميات غذائية بقصد تخفيف الوزن. يحتوي على حمض الفوليك أسيد، الذي يحمي من حدوث مرض السنسنة المشقوقة، والذي يعدّ من العيوب الخلقيّة عند الأطفال. يُعتبر غذاءً مثاليّاً للمرأة الحامل؛ وذلك لإحتوائه على الأوميغا 3، ومضادات الأكسدة التي تساهم في رفع مناعة صحة الأم ، والجنين. ما هي فوائد الحمص الحب - حياتكَ. يستخدم الحمص في علاج مشاكل الشعر المختلفة؛ لما يحتويه من عناصر معدنيّة ضروريّة لتقوية بصيلات الشعر، كالحديد، والمنغنيز، والزنك.

فوائد الحمص الحب الاول

تخفيض مستوى الكوليسترول الضار في الجسم: ويعزى السبب أيضًا إلى وجود الألياف في الحمص، والتي قد تبدو مسؤولة عن انخفاض الكوليسترول الضار. دعم الصحة العقلية: يحتوي كوب من الحمص على 69. 7 ملليغرامًا من الكولين، والذي له دور في دعم وظائف المخ والجهاز العصبي، بالإضافة إلى دوره في المزاج، والتحكم بالعضلات، والتعلم، والذاكرة، والتمثيل الغذائي للجسم، بالإضافة إلى السيلينيوم الذي يدعم الصحة المعرفية؛ بما في ذلك الذاكرة والتفكير. مهم لصحة الجهاز الهضمي: فالحمص مصدر جيد للألياف التي تعين على تعزيز صحة الجهاز الهضمي. فوائد الحمص الحب الاول. التحكم بزيادة الوزن والشعور بالشبع: يساعد البروتين والألياف الموجودة في الحمص في زيادة الشعور بالامتلاء بعد تناول الطعام، مما يقلل من الشهية، ويخفّض من السعرات الحرارية المتناولة خلال اليوم. تخفيض خطر الإصابة بفقر دم: يحتوي كوب من الحمص على 4. 7 ملليغرام من الحديد، إذ قد يؤدي نقص الحديد في الجسم إلى الإصابة بفقر الدم وظهور عوارض؛ مثل: الضغف والتعب الشديد، ويمتلك الحمّص فيتامين ج المساعد في زيادة امتصاص الحديد. التخفيف من الالتهابات: بسبب احتواء الحمص على الكولين ، وهو من المغذّيات التي تلعب دورًا حيويًا في زيادة قدرة الجسم على مكافحة الالتهاب المزمن.

وقد تبين أن الحميات الغذائية التي تحتوي على الكثير من الوجبات التي تتميز بنسبة منخفضة من مؤشر نسبة السكر في الدم يمكنها أن تساعد على إدارة نسبة السكر في الدم. وكما ذكر سابقًا أن الحمص يحتوي على الألياف والبروتين، وكلاهما معروف بدوره في تنظيم نسبة السكر في الدم، هذا لأن الألياف تقوم بإبطاء امتصاص النشويات. مما يؤدي إلى ارتفاع في مستوى السكر في الدم بشكل تدريجي بدلًا عن ارتفاع حاد، وأيضًا قد تساعد تناول الأطعمة الغنية بالبروتين في الحفاظ على مستوى السكر في الدم صحي لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني. وفي إحدى الدراسات التي تم عملها، كان عند 19 شخصًا قد تناولوا وجبة تحتوي على مقدار 200 جرام من الحمص انخفاضًا بنسبة 21٪ في مستويات السكر في الدم، بمقارنةً تناولهم وجبة تحتوي على الحبوب الكاملة أو الخبز الأبيض. ووجدت دراسة أخرى استمرت 12 أسبوعًا أن 45 شخصًا قد تناولوا مقدار 728 جرامًا من الحمص بصورة أسبوعية كان لديهم انخفاضًا ملحوظًا في مستوى الأنسولين خلال الصوم، وهو عامل هام في التحكم في نسبة السكر في الدم. والأكثر من هذا، ربطت الكثير من الدراسات بين استهلاك الحمص مع انخفاض خطر الإصابة بأمراض مختلفة، بما في هذا: مرض السكري، وأمراض القلب، وفي الأغلب ما تنسب تلك التأثيرات إلى قدرة الحمص على خفض السكر في الدم.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]