تسمى الصفه الوراثيه التي تمنع صفه اخرى من الظهور؟ نتشرف بكم زوارنا الكرام، ويسعدنا أن نقدم لكم على موقعنا معلومات جديدة في كافة المجالات الدراسية، حيث يسرنا أن نقدم لكم على موقع كلمات دوت نت هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون التعرف على الحلول الكاملة للكثير من الأسئلة المنهجية، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، اجابة السؤال:تسمى الصفه الوراثيه التي تمنع صفه اخرى من الظهور؟ الإجابة هي: تسمى بالصفه السائدة.
الصفه الوراثيه التي تمنع صفه اخرى من الظهور تسمى والإجابة الصحيحة التي يحتويها سؤال اليوم هي عبارة عن الشكل الآتي: تسمى الصفة السائدة.
[٧] [٨] تبثّ الصّلاة مع الجماعة روح الوحدة والتآزر بين المُسلمين، وتقوّي الرّوابط بينهم، ويسود بين المصلّين روح المحبّة والتّعاون، وتتّحد قلوبهم كما تتّحد صفوفهم، إذ يجتمع فيها الكبير مع الصّغير، والفقير مع الغنيّ، والحاكم مع المحكوم لا فرق بينهم. [٩] تدلّ صلاة الجماعة على تعظيم أهمّ شعائر الدّين وهي الصّلاة، حيث إنّ أداءها مع الجماعة إظهار لعظمتها وإشهارٌ لهذه الفريضة أمام الجميع، ليتميّز مصلّو الجماعات عن غيرهم. فضل صلاة الجماعه عن صلاة الفرد بعض الحقوق الدولية. [٩] تعصم صلاة الجماعة وتحمي مُصلّيها من مكائد الشّيطان، وقد شبّه رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- المصلّي منفرداً كالشّاة التي ابتعدت عن قطيعها، فهي عُرضة لافتراس الذّئب لها؛ لأنّها تنحّت عن جماعتها، وكذلك من صلّى دائماً منفرداً فهو عرضة للوقوع في مكائد الشّيطان. [١٠] يزيد أجر الصّلاة مع الجماعة كلّما كثُر عدد المصلّين، وعليه يُحبّذ للمسلم أن يتخيّر الجماعة الكثيرة، لقول النبيّ: (إن صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته وحده وصلاته مع الرجلين أزكى من صلاته مع الرجل وما هو أكثر فهو أحب إلى الله عز وجل). [١١] [١٠] يكتب الله -تعالى- للمصلّي مع الجماعة براءتان؛ براءة من النّار و براءة من النّفاق ؛ لحديث رسول الله -صلّى الله صلّى الله عليه وسلّم-: (من صلَّى لله أربعينَ يومًا في جماعةٍ يدرِكُ التَّكبيرةَ الأولى، كتبَ لهُ براءتانِ: براءةٌ منَ النَّارِ، وبراءةٌ منَ النِّفاقِ).
[١٩]. [٢٠] رأي الظّاهريّة وبعض الحنابلة: إنّها شرطٌ لصحّة الصّلاة، وهي كسائر واجبات الصّلاة لا يجوز تركها. [٢٠] اقل ما تنعقد به صلاة الجماعة اتّفق جمهور العلماء على أنّ أقلّ الجماعة اثنان؛ الإمام والمأموم؛ لأنّ الاثنين يُعدّان جماعة، واستدلّوا بقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- للصّحابي مالك بن الحويرث عندما أتى النّبي ومعه صاحبه: (إذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ، فأذِّنَا، ثُمَّ أَقِيمَا، وَلْيَؤُمَّكُما أَكْبَرُكُمَا) ، [٢١] ولكن لا تصحّ الجماعة باثنين فقط في صلاة الجمعة وصلاة العيدين، [٢٢] [٢٣] وعليه فإنّه يصحّ أن يؤمّ الرّجل زوجته، لكنّها تقف خلفه، ومع أنّ الجماعة تصحّ باثنين إلّا أنّها كلّما كثر عدد المصلّين فيها كانت أحبّ إلى الله -تعالى-. ص265 - كتاب فتاوى نور على الدرب لابن باز بعناية الشويعر - فضل مجاهدة النفس في أداء الواجبات وترك المحرمات - المكتبة الشاملة. [٢٤] ولكن هناك من العلماء من اشترط أن يكون المأموم والإمام بالغيْن، ولا تنعقد صلاة الجماعة في صلاة الفريضة مع الصّبي عند المالكيّة والحنابلة، لكنّها تصحّ مع الصّبي عند الحنفيّة والشّافعية في صلاة الفريضة، وتصحّ الإمامة بالصّبي في صلاة النّافلة؛ لأنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- صلّى إماماً بعبد الله بن عبّاس في صلاة التّهجد. [٢٣] [٢٥] المراجع ^ أ ب مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الاولى)، مصر، دار الصفوة، صفحة 158، جزء 32.
m "المشاءون إلي المساجد في الظلام أولئك الخواضون في رحمة الله" ابن ماجة. 8- براءة من النار وبراءة من النفاق: m " من صلي لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولي كُتبت له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق " الترمذي.