مؤلم فعلا ويبكي
شعار اسم أمي الغالية الخط الديواني Download Png Transparent 2400 px
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إحساس غالي والله يا بعض العقليات إنها في جهل يحسب إنه إذا سمى على إسم أمه ولا أبوه هذا بر فيهما تلقى الإسم غير مناسب للوقت الحالي ومع ذلك يسمي فيه وبعد يعاند ويصر إنه زين حبيبي بنتك لها الحق تختار مايناسبها الدعوه ماهي فرض الشيء الثاني وش تقصد بال"شلة" هل هم عيالك وبناتك ؟ إذا هم من تحت ولايتك أدبهم وخلك بصف بنتك لين يتركون هالعاده الخبيثه. لكن الآن نبيك تعلمنا الإسم عشان نحكم هو مناسب ولا لا ؟ اتفق معك بانه ليس من البر تسمية الابناء على الوالدين لكن صدقني امر يدخل السرور والبهجة والسعادة لقلوب الاباء والامهات حتى لو لم يصرحوا بهذا الشئ الا انه امر معنوي وداخلي بالنفس. ترديد اسم الاب او الام حين مناداة الابناء امر يجعل صداه بنفسية الاب او الام كبير. اسم الغالية - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية. ابتداً ارى مشاورة الاب او الام حينما يرزق المرء بمولود بالتسمية عليهما ان رغبا بذلك حبا وكرامه وان اظهرا عدم الممانعة او الرفض لتسمية الابن او الابنة على احدهما اختر اسم اخر والامر سعة ولله الحمد. حينما تصبح جد وكذلك أنا إن شاء الله وقتها سنشعر بهذا الشعور.
سجل عضوية مجانية الآن وتمتع بكافة مميزات الموقع! يمكنك الآن تسجيل عضوية بمركز مركز تحميل تو عرب | المناهج العربية الشاملة بشكل مجاني وسريع لتتمتع بخواص العضويات والتحكم بملفاتك بدلاً من الرفع كزائر
ملامحك. طيبتك صوتك.
03:50 PM | الإثنين, 06 كانون الأول 2021 2021-12-06 03:50:07 اللقاء الأول الذي يجمع بين الرجل والمرأة هو الذي من شأنه أن يكشف عن طبيعة العلاقة التي سوف يحققها الطرفين معاً في المستقبل، وإما ستكون علاقة ناجحة، وإما ستكون علاقة فاشلة، ولكن ما الذي يجذب الرجل للمرأة في اللقاء الأول، فهناك الكثير من التصرفات التي تظهر على الرجل والتي من شأنها أن تحدد الصفات التي جذبته لتلك المرأة دون سواها.
ويمكنك أيضاً تطبيق نفس الشيء على الأنثى مثلية الجنس. ولكن لماذا لم يحدث هذا التغير التطوري عند باقي الثدييات غير الإنسان؟ يرى لاري يونج سبب ذلك، أولاً، أن الانسان في الغالب علاقته تكون (علاقة بزوجة أو بشريكة واحدة)، بعكس 97% من باقي الثدييات التي تجمع بعلاقات مع أكثر من شريك. ثانياً، أن الانسان يتميز بعلاقته الجنسية، بكون الشريكين يقفان وجها لوجه بشكل مستقيم ومتقابلين، حيث يكون هناك فرصة لملامسة الثديين، أما معظم باقي الثدييات فطبيعة بنية جسدهم (كونهم يمشون على 4 أرجل) تكون العلاقات الجنسية من الخلف ولا يكون هناك فرصة للوقوف بشكل مستقيم ومتقابل، وهذا ما أعطى للتطور فرصة لإكساب الانسان هذه السمة. حيث يقول لاري يونج: "كمثال، فئران الحقل، ثديي الأنثى يكونان متدليان للأسفل (باتجاه الأرض)، والفأر الذكر الشريك يجامع من الخلف، إذا لم يكن هناك فرصة لمداعبة الثديين، وبالتالي لما يتطوروا". ويضيف: "الطبيعة الجنسية لنا نحن البشر سمحت باختراق تطوري أكبر لوظيفة الثديين! حمضي: التلقيح لا يضعف الخصوبة.. والجرعة الثالثة حجر صحي شامل. " ولكن كأي تفسير تطوري للثدي، نظرية لاري يونج كانت محض جدال من الجانب الثقافي. ورد لاري يونغ بهذا الشأن؛ أنه لا يوجد أي دراسات كافية تبحث في تحفيز الثديين أثناء مداعبتهم من ناحية اختلاف الثقافات، حتى تقوم هذه الدراسات (غير الموجودة) باستبعاد أهمية الترابط الموجود في الحلقة أو الدورة المكونة من (مداعبة الحلمات وافراز هرمون الاكسيتوسين).