موقع شاهد فور

معالجة مناعية للسرطان - ويكيبيديا

June 26, 2024
على الرغم من الجهود الحثيثة التي يبذلها العلماء في جميع أنحاء العالم لمحاربة السرطان، فإنه لا يزال يحصد حياة الملايين سنويًّا، إذ بلغت أعداد الوفيات الناتجة عن الإصابة به في عام 2020 وحده قرابة 10 ملايين حالة حول العالم، ولهذا يكثف العلماء جهودهم من أجل الوصول إلى المزيد من الإستراتيجيات العلاجية التي تُسهم في الحد من الإصابة بالسرطان، وكذلك البحث عن طرق وتقنيات علاجية جديدة. ويُعَدُّ العلاج المناعي للسرطان إحدى التقنيات العلاجية الواعدة التي أحرزت تقدمًا كبيرًا في الأعوام الأخيرة، وتجذب الآن العديد من المعامل البحثية، يعمل جهاز المناعة على حمايتنا من الأجسام الغريبة ومحاربة الالتهابات والأمراض المختلفة، واكتشاف الخلايا غير الطبيعية وتدميرها. ويساعد العلاج المناعي جهاز المناعة على العمل بشكل أفضل ضد السرطان، أحد أنواع العلاج المناعي للسرطان هو "العلاج بالسيتوكينات"، ويعمل على تنشيط استجابة الخلايا المناعية داخل الأورام، ولكن عادةً ما تكون هناك آثار جانبية غير مرغوب فيها، مثل السمية الشديدة. في هذا الإطار، طوّر باحثون شكلًا مُعدّلًا من السيتوكينات التي تجعل هذا النوع من العلاجات أكثر أمانًا، وذلك من خلال تصميم أحد أنواع السيتوكينات (IL-12) لاستهداف الأورام، نشر الباحثون نتائج دراستهم في دورية ساينس إيمونولوجي، في خطوة من شأنها أن تمكِّننا من إضافة أداة قوية إلى مجموعة أسلحتنا المضادة للمرض، كما قد تساعد التقنية ذاتها في جعل علاجات أخرى أكثر أمانًا.
  1. مجموعة نون العلمية‎ - قد ترشد الأجسام المضادة الطبيعية الموجودة في الأورام السبيل إلى علاج مناعي مُعدل
  2. العلاج المناعي للسرطان: أهم الأمور باختصار
  3. العلاج المناعي للسرطان: الأعراض والتشخيص والعلاج
  4. العلاج المناعي للسرطان

مجموعة نون العلمية‎ - قد ترشد الأجسام المضادة الطبيعية الموجودة في الأورام السبيل إلى علاج مناعي مُعدل

لهذا ، تم إنشاء جسم مضاد أحادي النسيلة ، أو بيفاسيزوماب ، أو أفاستين ، وهو عامل نمو وعائي مناعي. ويجري دراسة بيفاسيزوماب في سرطان الثدي وسرطان القولون بالاشتراك مع العلاج الكيميائي وسرطان الكلى. يتم استخدام العلاج المناعي للسرطان باستخدام الأجسام المضادة وحيدة النسيلة في كل من النمط الأحادي والعلاج المشترك مع العوامل المضادة للورم الكلاسيكية ، وكذلك مع الإنترفيرون والإنترلوكينات. لسوء الحظ ، فإن تقييم النشاط المضاد للأورام للأدوية المبنية على الأجسام المضادة أحادية النسيلة هو أمر غامض. أظهر عدد من الدراسات فعاليتها العالية ، ولكن الدراسات العشوائية على المواد السريرية الكبيرة لم تظهر فوائد استخدام الأجسام المضادة مقارنةً بالعلاج الكيميائي. في الوقت نفسه ، تم إثبات مدى ملاءمة الجمع بين الأجسام المضادة مع سيتو statics ، وكذلك استخدام اتحادات الأجسام المضادة مع العوامل المشعة. العلاج المناعي للسرطان باستخدام النباتات في الوقت الحاضر، شكلت اتجاها جديدا، على أساس الزيادة في القدرة الاحتياطية للكائن الحي بمساعدة bioregulators الطبيعية غير سامة. وتشمل bioregulators الطبيعية العلاج بالاعشاب مع آلية مختلفة للعمل في الجسم من الأورام: phytoadaptogen، phytocomplexes المضادة للأكسدة، مناعة النبات، chelators العشبية، والفيتامينات والتركيب المعدني وinterferonogen النبات.

العلاج المناعي للسرطان: أهم الأمور باختصار

وعن أهمية العلاج المناعي في المستقبل يؤكد "لي" أن دوره سيكون حاسمًا في مكافحة السرطان؛ لأنه يستهدف قدرة الجسم الفطرية على تحديد الخلايا السرطانية المارقة والقضاء عليها، ومن الأمور المبشرة بالخير هنا أن بعض المرضى -على قلة أعدادهم- قد نجوا لفترة طويلة ولا يزالون خاليين من الأورام. ويختم "لي" حديثه لموقع سكاي نيوز عربية: التحدي الذي يواجه باحثي السرطان هو زيادة معدل نجاح العلاج المناعي للسرطان بحيث يصبح هناك عدد أكبر من المرضى يتم شفائهم من السرطانات على المدى الطويل.

العلاج المناعي للسرطان: الأعراض والتشخيص والعلاج

لذلك ، وضعت في الآونة الأخيرة أساليب جديدة للعلاج المناعي ، تهدف إلى إنشاء autovccor antitumor محددة. [ 8], [ 9], [ 10], [ 11], [ 12], [ 13], [ 14], [ 15], [ 16], [ 17], [ 18], [ 19], [ 20] العلاج المناعي للسرطان مع اللقاحات بدأ العلاج المناعي للسرطان باستخدام اللقاحات لتطوير منذ 1980s. وهي الآن واحدة من أكثر المناطق الواعدة في مجال العلاج الحيوي. بحكم التعريف stifo و (stifo، ، 1997) - طريقة تعتمد على استخدام أي مستضد أو مجموعة من مولدات المضادات للتعديل الاستجابة المناعية. لتحفيز الاستجابة المناعية التي "تنبض" الخلية السرطانية ، من الضروري وجود جزيئات خاصة على سطحها ، تسمى المستضدات المرتبطة بالورم. مع عزل هذا المستضد من الورم والتقديم اللاحق له في جسم المريض ، يتم إنتاج نسخ الخلايا المناعية لهذا المستضد. الخلايا المناعية "المدربة" على مستضد مزروع بشكل صناعي تتعرف عليه على الخلايا السرطانية في جسم المريض. العثور على الورم على مستضد الهدف ، والمناعة يدمرها. وهكذا ، فإن المبدأ الأساسي للقاح هو تعليم جهاز المناعة التعرف على مستضد معين للورم. في معظم الأحيان في الممارسة السريرية ، يتم استخدام لقاح BCG ، لقاح داء الكلب ، لقاح مضاد للحادة.

العلاج المناعي للسرطان

[4] والمعالجات المناعية هي شكل من أشكال العلاج الحيوي (يُسمى أيضًا العلاج البيولوجي أو معدل الاستجابة البيولوجية لانها تستخدم يواد من الكائنات الحية لمكافحة المرض. تستخدم بعض العلاجات المناعية الهندسة الوراثية لتعزيز قدرات الخلايا المناعية على مكافحة السرطان ويمكن أن يشار إليها باسم العلاجات الجينية. يمكن أيضًا استخدام هذه العلاجات بالتشارك مع الجراحة أو العلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو العلاجات المستهدفة لتحسين فعاليتها. [5] المعالجة المناعية النشطة تحرض الجهاز المناعي لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر استهداف الانتيجينات المرتبطة ب السرطان. اما المعالجة المناعية الخاملة هي في الاصل استخدام مواد معدة خارج الجسم مثل اجسام مضادة احادية النسل (monoclonal antibodies) والخلايا الليمفاوية والسيتوكينات والتي لا يقوم الجسم بانتاجها بل يتم حقنه بها. مقارنة بما سبق، فإن الأجسام المضادة تعتبر اكثرها نجاحا حتى الآن، وتستخدم لمعالجة انواع مختلفة من السرطان. الاجسام المضادة عبارة عن بروتينات تنتج بواسطة الجهاز المناعي وترتبط بالانتيجين المستهدف على سطح الخلايا. في الظروف الطبيعية، فإن الجسم يصنع هذه الاجسام المضادة ويستخدمها لمحاربة الجراثيم والاجسام الغريبة، بحيث يكون كل جسم مضاد مصنَع خصيصا لنوع معين من البروتينات الخاصة بالجراثيم.

من جانبه، يعتقد "مون" أن الدراسات على الفئران هي نقطة انطلاق للدراسات على البشر، وليست الهدف النهائي، مشيرًا إلى أن البيانات المنشورة من دراستهم تتضمن استخدام فئران مُعالَجة تم تزويدها بخلايا مناعية بشرية. وأوضح "الجندي" أيضًا أن سيتوكين pro-IL-12 يؤثر على الخلايا التائية الموجودة بالفعل داخل الورم فقط، ولكنه لا يتسبب في هجرة الخلايا التائية وتسلُّلها إلى داخل الورم من أجل تعزيز عمل الجهاز المناعي، مما يثير مخاوف بشأن فاعلية هذه الجزيئات في الدراسات السريرية، ردًّا على ذلك يقول "مون": "وجود الكثير من الخلايا التائية النشطة داخل الورم يعطي نتيجةً نهائيةً مشابهة"، ويضيف: "الجمع بين سيتوكين pro-IL-12 الذي طورناه والعلاجات الأخرى التي تحفز هجرة الخلايا التائية للورم ولكنها أقل فاعليةً في تنشيط الخلايا التائية يمكن أن يكون فعالًا بشكل خاص". لا يزال "مون" وزملاؤه يواصلون دراسة pro-IL-12، يقول "مون": نريد أن نعرف كيفية عمل السيتوكين الذي طورناه وما هي الخلايا التي يؤثر عليها، وما الذي يمكننا فعله أكثر لتحسين أثره، يمكن أن تساعدنا هذه الأسئلة في تحديد المرضى الذين يلائمهم هذا النوع من العلاجات بشكل أكبر، كما أنها قد تساعد في تصميم عقاقير أولية أفضل للمستقبل، نعمل على تطوير بعض السيتوكينات الأخرى التي قد يكون لها تطبيقات طبية إذا تمكنَّا من التحكُّم في سُمِّيَّتها هي الأخرى".

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]