موقع شاهد فور

سوق السلاح في اليمن جيتريات

June 29, 2024

الأمناء نت - قبل 6 ساعة و 6 دقيقة | 82 قراءة - الأكثر زيارة

  1. تحديد سعر الطرح النهائي في شركة هيئة كهرباء ومياه دبي “ديوا”
  2. الشرق الاوسط تقتحم سوق السلاح في اليمن وتكشف عن فوضى ومخالفات في تجارته
  3. 14 إصابة وتضرر عشرات المحلات حصيلة حريق بسوق المباركية التراثى بالكويت
  4. سوق "الشنيني" في تعز اليمنية.. من الحرف اليدوية إلى بيع السلاح - يمن مونيتور

تحديد سعر الطرح النهائي في شركة هيئة كهرباء ومياه دبي “ديوا”

ويؤكد الباحث اليمني نبيل أحمد، اتساع تجارة السلاح في اليمن نتيجة الاضطرابات التي تشهدها البلاد، وبسبب الأرباح الهائلة التي تعود من تجارة السلاح. وقال أحمد: "إن تجارة السلاح استقطبت مئات الشباب، بعضهم من حملة الشهادات الجامعية، أو من الذين فقدوا أعمالهم بسبب الحرب، وزاد الإقبال على الشراء بشكل كبير منذ بداية الحرب، رغم ارتفاع أسعار قطع السلاح خمسة أضعاف". وتابع، أن المواطن اليمني يحرص على اقتناء السلاح، باعتباره زينة وثقافة ضمن التقاليد القبلية، وكان المواطن العادي يمتلك من قطعتين إلى ثلاث قطع سلاح، لكن الحرب وما خلّفته من ضائقة مالية، أجبرت الكثيرين على بيع جزء من قطع السلاح التي يمتلكونها. وأوضح أحمد، الذي يعد رسالة الماجستير عن السلاح في اليمن، أن قيام الجماعات المسلحة بنهب معسكرات الجيش والعتاد العسكري للدولة، أدى إلى ظهور أسواق جديدة لبيع السلاح الحكومي بمختلف أنواعه. وأشار إلى أن من أسباب اتساع تجارة السلاح وظهور أسواق جديدة لبيعها، ازدهار تهريب السلاح بمختلف أنواعه عبر المنافذ البرية والبحرية، رغم الحرب والحظر الذي تفرضه قوات التحالف العربي. تحديد سعر الطرح النهائي في شركة هيئة كهرباء ومياه دبي “ديوا”. ويعاني اليمن حربا داخلية منذ قرابة عام، ويعاني اضطرابات أمنية منذ سنوات، نتيجة الصراعات الأهلية والقبلية، ويعيش ثلث سكان اليمن، البالغ عددهم 25 مليون نسمة، على أقل من دولارين في اليوم، وتقدّر البطالة بنحو 35%، في حين تصل هذه النسبة بين الشباب إلى أكثر من 60%.

الشرق الاوسط تقتحم سوق السلاح في اليمن وتكشف عن فوضى ومخالفات في تجارته

لكن بعد مرور أكثر من 4 سنوات على فرض الحوثيين حصارهم على المدينة، اجتاح الرصاص والبنادق السوق. [أحمد الباشا/وكالة الصحافة الفرنسية] ملابس عسكرية معروضة في متجر بمدينة تعز في 13 تموز/يوليو. [أحمد الباشا/وكالة الصحافة الفرنسية] وفي هذا السياق، قال التاجر أبو علي "عندما كنت تدخل المدينة القديمة، كنت تجد أصحاب الأعمال الحرفية اليدوية، مثل الخياطين والمطرّزين والحدّادين". وأضاف الرجل الذي كان يعمل خياطا قبل أن يصبح تاجر سلاح "لكن حين اندلعت الحرب، تحول معظم التجار إلى بيع السلاح". وتابع أن "البعض يبيع القات، في حين فر آخرون وأغلقت نصف المتاجر أبوابها". 'الرصاص والأسلحة' ويدخل رجال مسلّحون على متن دراجات نارية إلى السوق ويخرجون منه، علما أن السوق كان في الماضي مركزا لبيع الأواني والأباريق الفخارية. وتعرض الملابس العسكرية والسترات التكتيكية والخوذات خارج المتاجر. أما في الداخل، فتعرض البنادق طراز أي. كي 47 على الجدران، في حين يوضع الرصاص وقذائف الهاون على الرفوف بعناية وصورة منظمة. الشرق الاوسط تقتحم سوق السلاح في اليمن وتكشف عن فوضى ومخالفات في تجارته. وأكد أبو علي قائلا "هذا سوق سلاح". هذا وتختلف أسعار الأسلحة بحسب أنواعها. ففي حين يباع رشّاش الكلاشنيكوف بسعر 1090 دولارا، يباع المسدس بسعر 818 دولارا، فيما تباع الرصاصة الواحدة بنصف دولار.

14 إصابة وتضرر عشرات المحلات حصيلة حريق بسوق المباركية التراثى بالكويت

ينطلق، اليوم، في متحف عبد الرؤوف خليل بجدة، مهرجان «ليالي جدة الرمضانية»، وهو إحدى الفعاليات التي يقيمها أبناء مدينة جدة لإحياء ذكريات الماضي، بما في ذلك استعادة ظاهرة المسحراتي والحكواتي. 14 إصابة وتضرر عشرات المحلات حصيلة حريق بسوق المباركية التراثى بالكويت. ويحاكي المهرجان، الذي يُقام تحت إشراف وزارة الثقافة والهيئة العامة للترفيه، مظاهر حياة أقدم خمس حارات في جدة؛ باب مكة وحارة المظلوم وحارة البحر وحارة الشام وحارة اليمن، وأبرز العادات والتقاليد الاجتماعية في تلك الأماكن. عند دخولك من بوابة ساحة المتحف، تبدأ رحلة الاستمتاع بأجواء التاريخ، بدءاً من باب مكة الذي يستقبلك فيه وليد دياب أحد سكان البلد، مرحباً بك بالقهوة السعودية وبأشهر العبارات الترحيبية الحجازية، وتأخذك الأزقة لحارتي الشام والمظلوم اللتين تجد فيهما الكثير من الأسر المنتجة التي تقدم المشغولات اليدوية، وينتهي بك المكان في حارتي البحر واليمن اللتين تتوفر فيهما أشهر المأكولات والمشروبات الحجازية. يتعرف الزائر في هذه المنطقة على المسحراتي الذي كان في الماضي يتجول في الحارات بطبلته ليوقظ النائمين في ليل رمضان لتذكيرهم بموعد السحور، والذي يعيّن عادة من قبل عمدة الحي، إلى جانب الحكواتي الذي يجسده أحمد الصياد، ويقول لـ«الشرق الأوسط» عنه إنه هو ذلك الرجل الموهوب الذي يجيد فن سرد القصص والحكايات والأساطير التي تتوارثها الأجيال، وكان يتجمع حوله الناس بعد قضاء أشغالهم ليقص عليهم القصص، حتى ظهر جهاز التلفاز فاستغنى الناس عنه شيئاً فشيئاً حتى اختفت تلك الظاهرة الاجتماعية.

سوق &Quot;الشنيني&Quot; في تعز اليمنية.. من الحرف اليدوية إلى بيع السلاح - يمن مونيتور

ولربما طالعتنا غدًا بمانشيت تهاجم فيه "البابا" نفسه لاستقباله الرئيس عون حليف حزب الله، فالتكفير لا دين ولا حدود له. وكتبت روزانا بو منصف تحت عنوان "الخارج لرئيس للجمهورية لا يستقوي بسواه": "اعادة تعريف الرئيس القوي يجب ان تعني الرئيس الجامع والقادر على التوفيق بين اللبنانيين وليس الرئيس المستقوي بسواه". ومن الايحاء بـ"استقواء" لم تبيّن معالمه من الرئيس بحزب الله، انتقلت بو منصف الى الهجوم على أصل سفر الرئيس عون الى الفاتيكان على خلفية التكاليف والوضع الاقتصادي السيئ للبنان، دون أن يسبق لها التعرّض لهكذا جانب لدى سفر أي من الرؤساء في مهمة خارجية: "لم يمنع الوضع "المالي الدقيق جدا" بحسب كلام لرئيس الجمهورية في الجلسة ما قبل الاخيرة لمجلس الوزراء دون قيامه بزيارة الى الفاتيكان وايطاليا". أما لهجة "التكفير" فتبرز مع اتهام الكاتبة عون بمحاولة تعاونه مع حزب الله وكأن هذا التعاون يشكل فعلة أو جريمة تحتاج لتبرير: "بركة الكرسي الرسولي على هذا الصعيد يمكن ان تبرر لتياره استمرار التعاون مع الحزب في الانتخابات وقيادة المرحلة المقبلة". "نداء الوطن" كان لها نصيب كذلك من "الوهلة" التي أصابت البعض بعد تصريحات الرئيس عون، فقد غطّت الصحيفة زيارة الرئيس الى الفاتيكان بتقرير تحت عنوان: "عون يُدهش إيطاليا والعالم: "حزب الله" مسلح ولكن لا تأثير له".

وأفادت التقارير المحلية حينها، بأن تفجيرات الذخيرة والقنابل المخزنة داخل محلات السلاح، تسببت في حالة خوف شديد داخل سوق شميلة المزدحم بالمحلات والسكان المحليين، وخلفت أضراراً كبيرة بمحال الملابس والبهارات وغيرها من المحال المجاورة. ولم تؤدِ الحرب التي أشعلتها ميليشيات الحوثي إلى تشريد وتجويع الملايين من اليمنيين فقط، بل أثرت على الحياة الاقتصادية والحرف التقليدية واليدوية أيضاً. ففي صنعاء القديمة حيث يقع أهم الأسواق العريقة، تحول كثير من التجار من العمل في الحرف التقليدية وتجارة المنتجات اليدوية إلى بيع الأسلحة والذخيرة. ويقول أحد التجار لـ«الشرق الأوسط» إنه يوجد لديه مختلف الأنواع الخفيفة والمستلزمات العسكرية، ابتداء من المسدسات والكلاشينكوفات والمسدسات والقنابل اليدوية وغيرها، مشيراً إلى أنه «ما زال في البداية ويسعى مع الأيام لتطوير محله من خلال مده بالبضاعة اللازمة والكافية». وبدورهم، يرى مراقبون ومهتمون في صنعاء، أن تجارة السلاح أصبحت مصدر دخل كبير لثراء كثير من بائعيه. ومعظمهم، وفق المراقبين، من قيادات ومشرفين ينتمون لجماعة الحوثي الانقلابية. وأرجع المراقبون أسباب ازدهار هذا النوع من التجارة إلى الظروف الأمنية المضطربة التي خلفها انقلاب الميليشيات، وكذا استمرار الفوضى سيدة للموقف، خصوصاً في المناطق الخاضعة لسيطرتهم.

tagged with الأمم المتحدة, البحرين, السعودية, الصومال, الوحدة اليمنية, اليمن

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]