قارن الفريق المقاطع العرضية لعظم الفخذ والضلوع لـ250 نوعا من الحيوانات الحية والمنقرضة (الجزيرة) وتم تمويل هذه الدراسة العلمية من برنامج "هورايزون 2020" (Horizon 2020) للبحث والابتكار التابع للاتحاد الأوروبي، ومن طرف الجمعية الجغرافية الوطنية بالإضافة إلى مصادر تمويل أخرى، حسب سمير زهري. ورغم الدراسات العلمية التي تم إجراؤها حتى الآن (دراسات 2014 و2020 و2022)، فإن سمير زهري يقول -في ختام حديثه للجزيرة نت- "بالتأكيد سيستمر البحث، ونخطط للعودة قريبًا للبحث عن حفريات أخرى". المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية
وفي الحالة الأخيرة، سيتم استخدام الروبوتات الدقيقة لحقن الأدوية المضادة للسرطان مباشرة في أورام المخ في «ضربة جراحية». ويبين شبيجلماشر «أن طرق العلاج الحالية تتضمن قصف الجسم كله بالعقاقير، ما يؤدي إلى آثار جانبية خطيرة محتملة وفقدان الفعالية». ويمكن للروبوتات الدقيقة الجديدة أيضًا أخذ قياسات وجمع عينات الأنسجة أثناء وجودها داخل الدماغ. وقد عقدت الشركة؛ التي تضم حوالى 30 موظفًا مناقشات مع الشركاء لاستخدام تقنيتها لعلاج الحالات الأخرى التي تؤثر على الدماغ بما في ذلك مرض باركنسون والصرع والسكتات الدماغية. فيما قال شبيجلماشر «على حد علمي نحن أول جهد تجاري لتصميم منتج من هذا النوع مع مسار واضح للتجارب... شكل جمجمة الانسان وهي التي رعاها. لكنني لا أعتقد أننا سنكون الوحيدين». أميركا الصحة اختيارات المحرر
نشرت وكالة «بي بي سي» الإخبارية تقريرًا عن الأجناس البشرية التي سبقت الإنسان الحديث، وأشارت إلى أن البشر الحاليين قد عاصروا منذ أكثر من 40 ألف سنة في أوروبا ثلاثة أنواع بشرية أخرى؛ أطلقوا عليهم مصطلح «البشر البدائيون». وتشير دراسة علمية نشرت عام 2011 إلى أن تلك الأنواع البشرية قد ظهرت قبل «الإنسان العاقل الأول» بأكثر من 100 ألف عام. فما هي الأجناس البشرية التي ذكرتها الدراسة؟ وكيف انتهى بهم الحال؟ أحفورية الإنسان المنتصب تُغيّر «شجرة العائلة البشرية» عام 1996 نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» حدثًا علميًا غير شكل «شجرة العائلة البشرية» إلى الأبد؛ إذ أعاد العلماء فحص موقعين أحفوريين رئيسين على طول نهر سولو في جزيرة جافا الإندونيسية، هناك حيث اكتشفت آخر بقايا أحفورية لكائنات بشرية أولية عام 1930، فحص العلماء للمرةِ الثانية ما أطلقوا عليه «إنسان سولو»، وهو الإنسان المنتصب الأول، وأشاروا إلى أنه عاش هناك منذ 53 ألف وحتى 27 ألف سنة مضت. كم يبلغ عدد العظام في جمجمة الإنسان؟ - موضوع صحة الإنسان. كانت المقالة العلمية التي نشرت في مجلة «Science» حينذاك واعدة؛ إذ أشارت إلى أن الإنسان المنتصب قد عاش في منطقة جنوب شرق آسيا مدة أطول من أي مكانٍ آخر في العالم. بناءًا على تلك المعلومات فإن إنسان نهر سولو الذي تطور منذ 1.
ويشير سمير زهري إلى أنه "من المدهش معرفة أن هذه الحيوانات الأسطورية يمكنها السباحة أيضا، ولهذا فعامة الناس -وخاصة الشباب- مفتونون بالديناصورات". ويتمتع الديناصور المكتشف (سبينوصور) بالقدرة على الصيد والعيش في الماء، كما يتميز بذيل طويل يتكون من أشواك عصبية طويلة، على شكل زعنفة كبيرة مرنة تتموج بمرونة وتساعد على السباحة. روبوتات مصغرة لعلاج اضطرابات وأمراض الدماغ | الشرق الأوسط. تم اكتشاف حفريات أول جمجمة لديناصور مائي في العالم في منطقة "كم كم" جنوبي المغرب (الجزيرة) تكيف مع الحياة المائية يقول سمير زهري في هذا الصدد "تنهي هذه الدراسة جدلا كبيرا حول العادات المائية لدى بعض الديناصورات، ويرجع ذلك -إلى حد كبير- إلى صعوبة تحديد التكيفات التشريحية الواضحة في الحيوانات المنقرضة". ويضيف سمير أنه في نتائج الدراسة "لقد أثبتنا أن العلاقة بين كثافة العظام والبيئات المائية الموجودة توفر استنتاجا موثوقا للعادات المائية في الأنواع المنقرضة، وهذا يجعل من الممكن تحديد التعديلات التشريحية التي لا لبس فيها للعادات المائية في الحيوانات المنقرضة، بما في ذلك الديناصورات". واجه فريق البحث في الدراسة الجديدة كثيرا من التحديات والصعوبات، حيث قارنت هذه الدراسة المقاطع العرضية لعظم الفخذ والضلوع لـ250 نوعا من الحيوانات الحية والمنقرضة بما في ذلك الفقمة، والحيتان، والفيلة، وطيور البطريق، وأفراس النهر، والتماسيح، والفئران، والطيور الطنانة، والموساسور، والبليزوصورات.