موقع شاهد فور

زجاجة الحليب ومخاطرها على طفلك - شبكة الشدادين

June 29, 2024

في اليوم الثاني وجدوا الفلاح ومعةالكثير من الاغنام (300 رأس من الغنم) فتعجبوا للأمر!!!!!!! وقالوا له: مالذي حدث ومن اين لك هذه الأغنام؟ فقال لهم: لقد رميتوني بالبحر ولكن كنت قريبا من الشاطيء فأعطتني حورية البحر هذة الأغنام!!! ولكن لو كنتم رميتوني ابعد لكنت حصلت على اغنام اكثر ؟!! (من له حيلة فليحتال) السفر من مصر ترانزيت..؟ - مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب. فقال لة اهل المدينة:أإذا ذهبنا الى البحر فسنحصل على أغنام وأنعام… فقال الفلاح: نعم وحاولوا ان تبتعدوا لكي تحصلوا على اغنام اكثر … وبالفعل ذهب كل اهل المدينةالى البحر وانتحروا وهم لايعلمون انهم وقعوا في كيد نصاب محترف! اما الفلاح فهاجر الي مدينة اخرى وعاش بها حياة سعيدة][.. منقوووول.. ][

  1. (من له حيلة فليحتال) السفر من مصر ترانزيت..؟ - مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب

(من له حيلة فليحتال) السفر من مصر ترانزيت..؟ - مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب

ووالله؛ إذا الإسلامُ كرم المرأة، فلَقَد أهانها فقهاء الشيعة والسنة، وحوّلوها الى آلة للإستمتاع والتناسل والخدمة، كما في "فقه العبيد والإماء". أوليست الأَمَة إمرأة أيضاً؟ ٢١- لا يمكن تفسير القرآن الكريم تفسيراً إنسانياً، ولكن كما ذكرت؛ فإنّ أول من صنع الفقه وسائر العلوم الدينية هم الخلفاء. ٢٢- الفقه هو أهمّ العلوم الدينية على الإطلاق. وكلّ العلوم الدينية الأخرى هي علوم مساعدة لعلم الفقه. وإنَّ الهدف الأول للفقه هو تغليظ الدين وتخويف الناس من الدين الجميل. ٢٣- إن الهدف الأولّ والأساس لإبتكار علم الفقه، هو تغليظ الدين ليناسب مقاس الحاكم والمحكوم. وهكذا تأسس عِلْمُ الفقه ليكون أخطر أداة لتفسير الدين وفق هوى الحاكم والحكومة، ولم يكن للشيعة أيّ دور في تأسيس الفقه، ولا في تأسيس أيّ علم من العلوم الدينية؛ باستثناء النحو و المعجم. ٢٤- وهناك نقطة.. وهي نقطة لافتة جداً، وهي إن أئمة أهل البيت المعصومين (ع) لم يؤلّف أي منهم كتاباً! برأيك؛ لماذا لم يؤلف الإمام الصادق أو الباقر (ع) أو غيرهما أي كتاب في الفقه أو الحديث أو في آي علم من العلوم الدينية؟ ٢٥- كانت بدايات عصر التأليف وعصر تأسيس العلوم الدينية والترجمة، فترة جعفر الصادق (ع)، فلماذا لم يؤلّف أي واحد من الأئمة المعصومين أي كتاب؟!

بعض نواب مجلس الأمة يبشروننا بنهاية أزماتنا وبمستقبل زاهر، في حال رحيل الرئيسين الحاليين (مجلس الأمة ومجلس الوزراء)، وهذه الأزمات معلومة ومعروفة ومحفوظة ومزمنة، مرت عليها ظروف متنوعة: ٭ عـــشرات الحــكومات بثـــماني رؤســــــاء، وبمئات من الوزراء. ٭ 16 دورة تشريعية ورقابية لمجالس الأمة، بمئات من النواب بمختلف توجهاتهم السياسية وانتماءاتهم الاجتماعية، وتحت إدارة عشرة من رؤساء مجلس الأمة، وعبر تجارب عديدة من الدوائر الانتخابية، ونظم اقتراع الناخب. ومع حفظ الإنجازات الهائلة، فما زلنا نجتر أزماتنا: الفساد الإداري والمالي، مخرجات التعليم، سوء المرافق والخدمات، الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للدخل، التركيبة السكانية المختلة، مشكلة «البدون»... الخ. العلة يا سادة في عدم التغيير الجذري لمنهجية الالتفاف على الدستور التي سرت ثقافاتها إلى أوصال الدولة: الحكومة والبرلمان والشعب، والتغيير الجذري قرار دولة ومسؤولية الجميع بتكلفتها وتضحياتها. [email protected]

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]