في حالة حدوث الأورام الحميدة أو السرطان، قد يختار الأخصائي الجراحة بالنسبة للنساء، يجب اتباع إجراءات العلاج من خلال التأكد من أن مصدر النزيف هو المهبل بدلاً من مجرى البول أو المستقيم، وضمان الراحة الكافية، وتجنب استخدام الأسبرين وذلك لأن قد يزيد الأسبرين من وقت النزف. علاجات منزلية للنزيف المهبلي هناك العديد من الأعشاب التي يمكن أن تساعد في علاج نزول دم بعد العلاقة الزوجية بعد الدورة بيومين، ولكن قبل تناول أي أعشاب يرجى استشارة طبيبة، خاصةً إذا كانت المرأة تتناول بعض الأدوية مع هذه الأعشاب في نفس الوقت، فإن تناول هذه الأعشاب لن يؤثر سلبًا على صحة المرأة التأثير وتشمل هذه الأعشاب كل مما يلي: توت العليق هو عشب طبي يخفف آلام الدورة الشهرية، بالإضافة إلى تقوية جدار الرحم ودعم الجهاز التناسلي الأنثوي، كما يمكن أن يساعد في منع النزيف والتقلصات الشديدة أثناء الحيض. عشبة الكمالية يتم استخدامه لعلاج النزيف المهبلي في فترات مختلفة، كما أن لهذه العشبة خصائص تساعد في تخفيف تقلصات الدورة الشهرية. نبات القيصوم في نبات القيصوم أو نبات يسمى نبات، يمكن أن يضيق العفص الأوعية الدموية، وبالتالي تقليل النزيف المهبلي.
سرطان عنق الرحم. سرطان بطانة الرحم. فرط تنسج بطانة الرحم. ساركوما الرحم. الأمراض العضوية قد تسبب النساء المصابات بأمراض عضوية معينة نزول دم بعد العلاقة الزوجية بعد الدورة بيومين، بما في ذلك الأمراض التالية: الداء البطني أو الداء البطني، الذي يُسمى أحيانًا مرض حساسية القمح. أمراض جهازية خطيرة، مثل أمراض الكلى أو الكبد. أمراض تخثر الدم مثل مرض فون ويبراند. بعض الأدوية بالإضافة إلى موانع الحمل المذكورة سابقًا قد تتسبب بعض الأدوية أيضًا في حدوث نزيف مهبلي، بما في ذلك: قد يكون النزيف المهبلي من الآثار الجانبية لهذا الدواء ويكون مضاد تخثر. تشخيص النزيف المهبلي يتطلب تشخيص نزول دم بعد العلاقة الزوجية بعد الدورة بيومين الذي يعرف بالنزيف المهبلي معرفة التاريخ الطبي للمريض وتفاصيل النزيف ودورة الطمث، ثم الفحص البدني من قبل أخصائي، وقد يطلب بعض الفحوصات التي تساعده في التشخيص وتشمل هذه الفحوصات: اختبار الحمل. يفحص فحص الدم عدد خلايا الدم الحمراء وعدد الصفائح الدموية. اختبار وظائف الغدة الدرقية. الموجات فوق الصوتية للحوض والبطن. خزعة بطانة الرحم. اختبار تخثر الدم. علاج النزيف المهبلي إذا كان سبب النزيف المهبلي هو اختلال التوازن الهرموني فإن الأدوية الهرمونية (مثل حبوب منع الحمل) يمكن أن تساعد في تنظيم مستوى الهرمونات في الجسم، وإذا لم تستجب المرأة لهذا العلاج قد يتساءل الطبيب عن احتمال الإصابة أو أسباب أخرى للنزيف، ويعتمد العلاج على السبب.
هو نمو في فتحة عنق الرحم تنتج أحيانا عن التهاب مزمن أو تغيرات هرمونية هذه المشكلة من شأنها أن تسبب نزول دم بعد العلاقة الزوجية بعد أو في غير موعد الدورة الشهرية.
عدم التوازن الهرموني هل تُسهم الهرمونات في تنظيم الدورة الشهريّة؟ يقوم جسد المرأة بتصنيع ما يُسمّى بالهرمونات، وهي المواد الكيميائيّة التي تُسهم في تنظيم العديد من العمليّات الحيويّة، بما في ذلك، الدورة الشهريّة، ولذلك فإنّ لاختلال هذه المواد دورٌ في التسبّب بآثار غير محمودة، الأمر الذي يُمكن حصوله لأسبابٍ مُتعدّدة، أبرزها البلوغ والولادة، إضافةً إلى الحمل مرورًا بسنّ اليأس وما إلى ذلك، فتبدأ الأعراض الآتية بالظهور: [٤] عدم انتظام فترات الحيض؛ فينزل الدم في غير وقته المُعتاد كلَّ شهر بشكلٍ خفيف أو ثقيل. تساقط الشعر. جفاف المهبل. ألم أثناء الجماع. الهبّات الساخنة والتعرّق في الليل. يُعدّ الاختلال الهرموني- وإن كان طفيفًا- أحد أبرز المُسبّبات التي يُمكن أن تُفسّر نزول الدم بعد الدورة بأسبوع. الأورام الليفية الرحمية هل تُعد الأورام الليفيّة الرحميّة مُسرطنة؟ تُعرّف الأورام الليفيّة الرحميّة على أنّها نتؤات وتراكم غير طبيعي للخلايا داخل الجدار الرحمي أو في العضلات المُكوّنة للرحم، وقد تنمو عل السطح الخارجي له، فهي غير مُسرطنة في طبيعة الحال ، لذلك قد لا تظهر أيّة أيّ علاماتٍ دالّةٍ عليها إلّا بعد الفحص الطبيّ ، أمّا عند ظهور الأعراض، فعادةً ما تشمل الآتي: [٥] نزيف مهبلي غير طبيعي، والذي قد يكون غزيرًا في الفترات بين الدورة الشهريّة.
وهي افرازات تميل إلى الصفرة أو اللون البني وتسمى شرعًا بالكدرة. نقول إذا رأت المرأة هذه الإفرازات بعد الاغتسال وانقضاء الدورة ووجود فاصل من الأيم فإن هذه الإفرازات لا تعد من الدورة. بل هي افرازات عادية خلال فترة الطهر. وعليه فإن المرأة تصوم وتصلي ويمكن للزوج أن يجتمع زوجته مع نزول هذه الإفرازات البنية. تجد هنا: ملف شامل عن افرازات المهبل اسبابها و انواعها و ماذا يدل كل لون من الوان افرازات المهبل!! الافرازات البنية قبل وبعد الدورة هل يجوز الصلاة عند نزول افرازات بنية قبل الدورة كثير من النساء قد ترى افرازات بنية قبل موعد الدورة المعتاد عندها. فترغب في التعرف على حكم هذه الإفرازات، هل هي من الدورة وبالتالي لا تصوم أو تصلي المرأة. أم أنها افرازات عادية ولا تعتبر نفسها في الدورة. بعض العلماء خاصة من السادة الشافعية يرى أن الإفرازات البنية قبل الدورة أو بعدها تعد من الدورة أو من فترة الحيض. ومن ثم فالمرأة إذا رأت هذه الإفرازات قبل الدورة أو بعدها حتى لو كانت بفارق زمني يوم أو يومين فهي تعد من الدورة. أما الرأي الراجع الذي يقول به جمع كبير من أهل العلم أن الصفرة والكدرة أو الإفرازات البنية في وقت الطهر طهر، وفي وقت الحيض حيض.