مجموعة المنصوريـة الفنية أبرز الفنانين ضياء عزيز ضياء
دبلوم استحقاق فني رفيع في المسابقة كارنيفال 71 للوحة لابلما " النخلة " بروما في مارس 1971م. دبلوم استحقاق فني في (البينالي الدولي للفن المعاصر) ب مونتي روتوندو – روما في 18 أبريل 1971م الميدالية الفضية في المسابقة الدولية للرسم المباشر كامبيدوجيو أوجي بروما في 1 يوليو 1971م والتي قامت برعاية محافظة روما الجائزة الأولى لتصميم شعار (شركة السلام للطائرات) في الرياض في نوفمبر 1988م. الجائزة الأولى لتصميم شعار (أمانة مدينة جدة) في جدة سنة 1991م. جائزة المفتاحة من قبل الأمير خالد الفيصل في عام 2000م. الإنجازات الفنية [ عدل] تصميم بوابة مكة المكرمة والتي تقع في مدخل مدينة مكة المكرمة على الطريق السريع بين جدة ومكة، ويعد من أشهر أعماله وهو عبارة عن مجسم مستوحى من هيئة المصحف المستقر على حامل خشبي، يتقاطع طرفاه في منتصف المجسم، بحيث يقابل القادم إلى مكة والمغادر منها على نفس المستوى البصري، وقد فاز ضياء بتصميم البوابة عام 1404هـ، ونفذت بتكلفة 46 مليون ريال. [4] قام بتصميم ونحت مجسم النادي الأهلي السعودي وذلك في العام 1985م. قام بنحت مجسم "حلم الإنسان" في عام 1981م ويجسد حلم الإنسان في الطيران. ترجمة ضياء عزيز - مكتبة نور. وقد قام بعد ذلك بتنفيذ المجسم من خلال قطع غيار الطائرات وذلك في عام 1993م.
الأديب والكاتب والمترجم والإذاعي عزيز ضياء، هو رجل دولة من الطراز الأول، عمل في عدد من الوظائف المدنية والعسكرية، كان أشهرها عمله في وزارة الدفاع كمدير لعموم الخطوط الجوية، ووكيل المباحث والجوازات والجنسية في وزارة الداخلية. الأديب عزيز ضياء هو عبد العزيز ضياء الدين زاهد مراد اشتهر باسم عزيز ضياء، ولد في الثاني والعشرين من يناير عام 1914 في المدينة المنورة ، وتوفى في جدة في السابع من ديسمبر عام 1997، وهو يناهز من العمر ثلاثة وثمانون عام، وهو رجل دولة وصحفي وناقد، ومترجم وكاتب سير ذاتية، وأديب ومعلق سياسي، كان عضو في الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، كما أنه من الأعضاء المؤسسين لنادي جدة الأدبي، وشارك في تأسيس صحيفة عكاظ، وقد عمل في عدد من الوظاzف الحكومية المدنية والعسكرية، أشهرها مدير عموم الخطوط الجوية، ووكيل المباحث والجوازات والجنسية في وزارة الداخلية.
عاد إلى العمل في الشرطة لفترة ثم غادر من جديد إلى القاهرة للالتحاق بمعهد التحقيق الجنائي التابع لكلية الحقوق، غير أن رحلته لم تكتمل من جديد نظرا لظروفه المادية. عاد إلى المملكة وعين رئيسا لقسم التنفيذ بالشرطة، ثم مساعدا لمدير عام وزارة الدفاع، ومن ثم مديرا للخطوط الجوية السعودية في عهد أول وزير دفاع الأمير منصور بن عبد العزيز آل سعود. اضطر إلى مغادرة المملكة في نهاية الاربعينات الميلادية نظرا لبعض الخلافات السياسية مع أحد المسؤولين، وقد توجه إلى مصر ثم الهند حيث عمل في الإذاعة العربية في بومباي برفقة زوجته السيدة أسماء زعزوع، والتي عملت هناك أيضا كأول مذيعة سعودية من خارج المملكة. عاد إلى المملكة بعد عامين من الإقامة في الهند، وعين مديرا لمكتب مراقبة الأجانب. ثم تم تعيينه وكيلا للأمن العام للمباحث والجوازات والجنسية. سيرته الأدبية عمل عزيز ضياء في الصحافة منذ وقت مبكر فكان من أوائل من كتبوا المقال السياسي في صحيفة البلاد إحدى أقدم الصحف السعودية وفي وقت مبكر من عمره. وشارك في تأسيس صحيفة عكاظ وتولى رئاسة تحريرها لمدة عشرة أشهر. وتولى رئاسة تحرير صحيفة المدينة في العام 1964 قبل أن تتم تنحيته بعد 40 يوما فقط على خلفية نشره لوثائق تكشف بعض المخالفات المالية بوزارة البترول.
عبد العزيز ضياء الدين زاهد مراد أو كما اشتهر بإسم عزيز ضياء (و. 12 ربيع الأول 1332 هـ]];22 يناير 1914– ت. 7 شعبان 1428;7 ديسمبر 1997)، رجل دولة وأديب ومترجم وإذاعي سعودي. كان عضواً في الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، وهو عضو مؤسس لنادي جدة الأدبي، كما شارك في تأسيس صحيفة عكاظ، وعمل في الإذاعة السعودية كمعلق سياسي لوقت طويل. وقد تدرج في عـدة وظائف حكومية مدنية وعسكرية كان أبرزها تعيينه مديرا لعموم الخطوط الجوية العربية السعودية إبان فترة عمله في وزارة الدفاع والمفتشية، ثم توليه منصب وكيل المباحث والجوازات والجنسية في وزارة الداخلية. نشأته وتعليمه ولد في زقاق القفل بمحلة الساعة في المدينة المنورة أوائل شهر يناير;1914، وهو العام الذي شهد اندلاع الحرب العالمية الأولى. وفقد أباه في سن مبكرة إذ سافر والده إلى روسيا بغرض جمع الأموال لتأسيس الجامعة الإسلامية ينما كان عزيز في الثالثة من عمره ولكنه لم يعد أبداً. والمرجح أنه قتل أثناء تلك الرحلة. اكتوت أسرته بنيران الحرب شأنها شأن الكثير من الأسر المدنية في تلك الفترة خلال حصار جيش شريف مكة حسين بن علي والقبائل العربية للمدينة والتي بدأ في العام 1916 فقد اضطرت أسرته لاحقاً إلى النزوح إلى الشام في الرحلة التاريخية التي عرفت "بالسفر برلك" وذلك عبر قطار الحجاز كما كان يسميه أهل المدينة.