موقع شاهد فور

ما اسفل الكعبين في النار

June 26, 2024

والمراد من ذلك من يتعمد ذلك ويقصده، أما إذا كان الإسبال عارضاً كما إذا استرخى الإزار أو السراويل، فلا حرج على من حصل له ذلك لعدم القصد ، وأشد من ذلك من يجر ثوبه خيلاء، كما جاء في الحديث الصحيح: " لا ينظر الله إلى من جر ثوبه خيلاء " (أخرجه البخاري: 5783، من حديث عبد الله بن عمر)، فالواجب على المسلم أن يتقي ربه، ويبتعد عما حرمه الله عليه، وقد قال عمر رضي الله عنه للشاب الذي أرخى إزاره: "يا ابن أخي ارفع ثوبك فإنه أبقى لثوبك وأتقى لربك"، والله أعلم. فإن قول الرسول صلى الله عليه وسلم من يلبس تحت الكعبين هو في النار لأن في الجاهلية كانوا يتكبرون بهذه الهيئة ولم تكن في ذلك الزمان طرق معبدة ففيها حكمة وهي منع لصق الأوساخ أما في وقتنا الحالي لبس تحت الكعبين ليس تكبرا ؟ _ والله اعلم _ "lh Hstg hg;ufdk ti, td hgkhv" "gh آخر تعديل بسمــــة امل يوم 25-04-2015 في 11:45 AM. 25-04-2015, 11:46 AM # 2 رقم العضوية: 1268 تاريخ التسجيل: Aug 2012 أخر زيارة: 14-09-2021 (09:03 AM) 7, 195 [ التقييم: 10 لوني المفضل: Cadetblue رد: "ما أسفل الكعبين فهو في النار" بارك الله فيك 25-04-2015, 11:49 AM # 3 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلاتي وفيك بارك الله اخوي 26-04-2015, 07:28 AM # 4 رقم العضوية: 37037 تاريخ التسجيل: Jul 2013 أخر زيارة: يوم أمس (07:12 AM) 17, 221 [ الدولهـ الجنس ~ لوني المفضل: Tomato بارك الله فيكِ 29-04-2015, 11:25 PM # 5 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rejja وفيك بارك الله اخوي شرفت

ما معنى الكعبين في الحديث - الموقع الرسمي للشيخ إحسان العتيبي

و قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى (22\138): والفعل الواحد فى الظاهر يثاب الإنسان على فعله مع النية الصالحة ويعاقب على فعله مع النية الفاسدة. وضرب عدة أمثلة ثم قال: وكذلك اللباس فمن ترك جميل الثياب بخلا بالمال لم يكن له أجر ، ومن تركه متعبدا بتحريم المباحات كان آثما ، ومن لبس جميل الثياب إظهارا لنعمة الله وإستعانة على طاعة الله كان مأجورا ، ومن لبسه فخرا وخيلاء كان آثما ، فإن الله لا يحب كل مختال فخور. ولهذا حرم إطالة الثوب بهذه النية كما فى الصحيحين عن النبى قال:" من جر إزاره خيلاء لم ينظر الله يوم القيامة إليه " فقال أبوبكر: يا رسول الله إن طرف إزارى يسترخى إلا أن أتعاهد ذلك منه ؟ فقال:" يا أبا بكر إنك لست ممن يفعله خيلاء ". وفى الصحيحين عن النبى أنه قال:" بينما رجل يجر إزاره خيلاء إذ خسف الله به الأرض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة ". فهذه المسائل ونحوها تتنوع بتنوع علمهم وإعتقادهم. اهـ ( أي بحسب نياتهم و مقاصدهم). ما معنى الكعبين في الحديث - الموقع الرسمي للشيخ إحسان العتيبي. وقال في ( شرح العمدة 4/363): وهذه نصوص صريحة في تحريم الإسبال على وجه المخيلة ، والمطلق منها محمول على المقيد ، وإنما أطلق ذلك ؛ لأن الغالب أن ذلك إنما يكون مخيلة. ثم قال: ولأن الأحاديث أكثرها مقيدة بالخيلاء فيحمل المطلق عليه ، وما سوى ذلك فهو باقٍ على الإباحة ، وأحاديث النهي مبنية على الغالب والمظنة.

{ ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار }

#1 ​? السؤال: أيضاً لديه الرسالة الثانية، ولعلنا نقول: السؤال الثاني، يقول: أرجو من فضيلتكم أن تشرحوا لنا الحديث الآتي مادياً ومعنوياً؛ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار». رواه البخاري. وهل تجوز الصلاة نظراً لأن أكثر المسلمين خصوصاً في الدول العربية يلبسون الثياب تحت الكعبين، وقد شاهدت بعض الأئمة في المساجد؟ وشكراً لكم.? الجواب: الشيخ: لا أدري ماذا يريد بكلمة مادياً، ولكن الحديث معناه واضح، وهو أن ما نزل من الإزار عن الكعبين ففي النار. ومعنى ففي النار أي أن صاحبه يعذب في النار بقدر ما نزل من هذا الإزار؛ يعني: يكون التعذيب على الجزء الذي نزل إليه الإزار فقط؛ أي أنه تعذيب جزئي بالنار. ولا تستغرب هذا، فقد ثبت في الصحيحين أن الرسول صلى الله عليه وسلم حينما أخل بعض الصحابة بغسل أقدامهم ثبت أنه نادى بأعلى صوته: «ويل للأعقاب من النار». { ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار }. فتوعد الأعقاب فقط بالنار، وهو عذاب جزئي، وهنا أيضاً يكون العذاب جزئياً على ما حصلت فيه المخالفة، وهو النزول إلى أسفل من الكعبين، وأما هل تجوز الصلاة فنقول: الثوب نفسه لا يجوز لبسه على هذا الوضع، بل يجب أن يجعله الإنسان من الكعبين فما فوق، وأيضاً لا ينبغي أن يشمره كثيراً كما يفعل بعض الناس، يشمره كثيراً حتى يبقى ساقه أكثره مكشوفاً، بل الدين وسط بين الغالي فيه والجافي عنه.?

ما صحة حديث: ((ما أسفل الكعبين من الإزار ففي النار))؟ - Youtube

قال الحافظ في الفتح: ( ذلك لاحتياجهن إلى الإسبال من أجل ستر العورة لأن جميع قدمها عورة) [10/259] وفي هذه الأزمان انقلبت الموازين وانتكست الفطر فأصبح الرجل يسبل ثوبه، والمرأة ترفع ثوبها..! عباد الله.. ما جاء من الوعيد العظيم في حق المسبل نرى بعض المسلمين لا يهتم بهذا الأمر فيترك ثوبه أو مشلحه أو سرواله ( البنطلون) ينزل على الكعبين وربما يلامس الأرض، وهذا منكر ظاهر ومحرم شنيع من كبائر الذنوب فيجب على من فعل ذلك أن يتقى الله ويتوب إليه، ويرفع ثوبه إلى الصفة المشروعة، حذراً من غضب الله وعقابه، فإن الله يتوب على من تاب، ويغفر لمن استغفر وهو التواب الرحيم. وحريٌّ بالمؤمن أن يقول: سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ [البقرة:285].

تعريف الإسبال لغة: في اللغة أسبل إزاره: أي أرخاه، يقال: أسبل فلان ثيابه، إذا طوّلها وأرسلها إلى الأرض. وفي الاصطلاح: الموضوع الأصلى من هنا: المسبل إزاره المرخي له الجار طرفه، وهو أيضًا: إرخاء اللباس وإرساله بحيث يتجاوز الحد المقرر في النصوص الشرعية ولا يتقيد بالخيلاء. حد اللباس الواجب والمستحب: عن ابن عمر قال مررت على رسول الله وفي إزاري استرخاء فقال: { يا عبدالله ارفع إزارك} ، فرفعته، ثم قال: { زد} ، فما زلت أتحراها بعد فقال بعض القوم: إلى أين؟ فقال: { أنصاف الساقين} [رواه مسلم]. عن حذيفة قال: أخذ رسول الله بعضلة ساقي، فقال: { هذا موضع الإزار، فإن أبيت فأسفل فإن أبيت فلا حق للإزار في الكعبين} [صحيح الترمذي]. عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله: { الإزار إلى نصف الساق} ، فلما رأى شدة ذلك على المسلمين، قال: { إلى الكعبين لا خير فيما أسفل من ذلك} [رواه الإمام أحمد3/140]. قال: { إزار المسلم إلى نصف الساق} [صحيح أبي داود]. قال: { إزرة المؤمن إلى عضلة ساقه، ثم إلى كعبين، فما كان أسفل من ذلك ففي النار} [رواه الإمام أحمد2/255]. قال الحافظ: ( والحاصل أن للرجل حالين: حال استحباب وهو أن يقتصر بالإزار على نصف الساق، وحال الجواز هو إلى الكعبين) [فتح الباري10/220].

حديث: ما أسفل من الكعبين من الإزار، ففي النار شرح سبعون حديثًا (5) 5- عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما أسفل من الكعبين من الإزار، ففي النار))؛ رواه البخاري. ينبغي أن يُرفع الثوب فوق الكعبين، والإسبال محرم لهذا الحديث الذي أوردناه عند البخاري: ((ما أَسفل من الكعبين من الإزار، ففي النار)). ولذا لَما سألت أمُّ سلمة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قالت: والنساء؟ قال: ((يُرخين شبرًا))؛ يعني: من فوق الكعب، قالت: يا رسول الله، إذًا يَنكشفن، تنكشف أقدامهنَّ، فقال: ((يُرخين ذراعًا، لا يَزدن عليه)). ففي الإسبال تشبُّه بالنساء، والنبي - صلى الله عليه وسلم - لعَن من تشبَّه من الرجال بالنساء، ولأنه عرضة لتلقف النجاسات. وقال عمر - رضي الله عنه - كما عند البخاري لذلك الشاب المُسبل: "ارفع ثوبك؛ فإنه أنقى لثوبك وأتقى لربك"، والله أعلم.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]