ما اهمية الدعوة الى التوحيد يعتبر الدعوه الا التوحيد عند المسلمين شي مهم لجلب العديد من الناس للاسلام ومن قديم الزمان ارسل الله العديد من الرسل لدعوه الناس للاسلام والايمان بلاه وملائكته ورسله ولا وقتنا الحالي هناك من يقومون بدعوه الناس للاسلام والدخول في دين الله وان الله يغف كل الذنوم جمبع ونهو غفور رحيم لذا نحن كا مسلمين نعتبر هائولا الناس قدوتن لنا بعد الحبيب المصطفى ومن خلال موقعنا المتواضع سهيل سنعرض لكم في هاذهي المقاله ما اهمية الدعوة الى التوحيد وهيا كا التالي.
الدعوة الى التوحيد - YouTube
[1] رواه البخاري في كتاب الزكاة، باب أخذ الصدقة من الأغنياء وترد في الفقراء حيث كانوا 2/ 544 (1425)، ومسلم في كتاب الإيمان، باب الدعاء إلى الشهادتين وشرائع الإسلام 1/ 50 (19). [2] خوف السر هو: أن يخاف العبد من غير الله تعالى أن يصيبه مكروه بمشيئته وقدرته وإن لم يباشره، فهذا شرك أكبر؛ لأنه اعتقاد للنفع والضر في غير الله؛ قال الله تعالى: ﴿ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ ﴾ [النحل: 51]، وقال تعالى: ﴿ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ ﴾ [المائدة: 44]؛ (ينظر: تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد ص24). من شروط الدعوة إلى التوحيد. [3] رواه البخاري في كتاب التوحيد، باب ما جاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم أمتَه إلى توحيد الله تبارك وتعالى 6/ 2685 (6937). [4] رواه البخاري في كتاب الزكاة، باب لا تؤخذ كرائم أموال الناس في الصدقة 2/ 529 (1389)، ومسلم في كتاب الإيمان، باب الدعاء إلى الشهادتين وشرائع الإسلام 1/ 50 (19). [5] هذه المعرفة فطرية، يقرُّ بها عامة الناس من جميع الأديان والمِلَل، ولا ينكرها إلا جاحد، فهي لا تُدخل أحدًا في الإسلام، ولا تنجيه من النار. [6] ينظر: التفسير الكبير للفخر الرازي 32/ 16، وتفسير القرطبي 7/ 331، وفتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 16/ 331، ودرء تعارض العقل والنقل 8/ 3 - 37، و7/ 353 - 355، والاستقامة 1/ 142 كلاهما لابن تيمية، ومدارج السالكين 3/ 443 وما بعدها لابن القيم، وفتح الباري 13/ 349 - 355، و1/ 70 - 71، وشرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز الحنفي ص75، وتيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد ص101.
فالرسل تدعوا الناس إلى امتثال الأوامر عن إخلاص لله وعن محبة له وعن رغبة فيما عنده سبحانه، وتنهى الناس عما نهى الله عنه طاعة لله وتعظيمًا له وطلبًا لمرضاته وثوابه ، فمن قبل وامتثل الأوامر عن طاعة الله ومحبة له وإخلاص له وترك النواهي تعظيمًا لله ومحبة له وتقديرًا له سبحانه وتعظيمًا وطلبًا لمرضاته فهو السعيد الناجي في الدنيا والآخرة، ومن تابع الهوى وأطاع الشيطان فهو مع الهالكين، نسأل الله العافية.